صديقه اختى
في غياب العائلة والأخت، تتحول زيارة صديقة الأخت إلى مغامرة حميمية بين الحبيبين في بيت هادئ. يتبادلان النظرات والكلمات الجريئة حتى ينغمس كل منهما في لحظة مشتعلة من الشغف والرغبة.
القصة
كانت صديقة أختي تتردد على منزلنا كثيرًا، وكنت أجلس دائمًا أمامها. كانت ترتدي ملابس مثيرة تلفت الأنظار، وكنت أرغب في ممارسة الجنس معها، لكن الأمر كان مستحيلًا بوجود الأسرة دائمًا.
في أحد الأيام، جاءت لزيارة أختي بينما كانت العائلة خارج المنزل. سألتني إن كانت أختي هنا، فأخبرتها أنها خرجت في مشوار والعائلة كذلك.
دخلت المنزل ونظرت حولها لتلاحظ الهدوء، ثم تساءلت عن نظراتي التي كانت تلتهم جسدها شبه العاري. لم أستطع المقاومة، فاقتربت منها وأمسكت صدرها بيدي، ثم بدأت ألحس شفتيها، وفي نفس الوقت أخذت في كشف جسدها. استسلمت لي بالكامل وبدأت في خلع ملابسها.
وضعت يدي تحت ملابسها الداخلية، وبدأت أتلمس جسدها، فقالت لي بحماس: "جامد، جامد". أجبتها بشغف: "سأمارس الجنس معك الآن". ردت بابتسامة مغرية: "نعم، افعلها".
كان قضيبي منتصبًا كالصخرة، وحين رأته، قالت: "ما أروع قضيبيك الكبير". أخبرتها أنني سأقوم بفعلها بقوة، فبدأت في مص قضيبي وأدخلته في فمها، ثم طلبت منها المزيد.
قلت لها أن تحلبني بفمها، فبدأت في تسارع وتيرة مصي حتى غمرتها مياهها الحلوة. بدأت ألعق وأدخل لساني داخل شفتيها وألحس زنبورها، وكانت تقول لي: "نيكني، لا أستطيع الانتظار". أجبتها: "سأفعل، يا شرموطة".
بدأت في دخول وخروج قضيبي من كسها الغارق، وكلما زدت في الدخول، كانت تصرخ من اللذة. طلبت منها أن تركع على ركبتيها لتسهيل الدخول، ففعلت وتوسلت: "افشخني".
أدخلت قضيبي في مؤخرتها، وكانت تتنهد بعمق من اللذة. طلبت منها أن تدخل قضيبي أكثر، وقالت: "نكني أكثر". بعد ذلك، استمرت في مص قضيبي بفمها حتى أمرتها بوضعه مرة أخرى في كسها، وأفرغت حليبي الدافئ داخله.
سرعان ما بدأت في شرب حليبي بفمها، وظلت تحلب قضيبي حتى نزل كل حليبي.