انا واختى سحاقيات

من قصص عارف

مع انى الصغيرة والمفترض ان أكون انا الدلوعة. لكن الحقيقة ان اختى الأكبر هي الاجمل وهى الدلوعة وكما يقولون كلها انوثة. لذلك من يرانى يظن اننى الأكبر. خاصة انى امتلك شخصية قوية ومسيطرة واقوم بالاعمال الصعبة التي يقوم بها الرجال من اعمال سباكة ونجارة وإصلاح اى اعطال. اما اختى فهى رقيقة للغاية لاتستطيع ربط او فك مسمار. وتقضى كل وقتها في التزين والاستحمام وتسريح شعرها ودهن جسمها بالكريم وعمل مسكات لوجهها. وكل همها في الحياة هو الزواج.

ومؤخراً بالصدفة لاحظت انها بتتفرج على أفلام اباحية معرفشى بتجيبها منين. في البداية انكرت بس بعد كدة اعترفت انها لقيتة بالصدفة على الانترنت وحلفتنى مقولشى لماما حاجة. وفعلاً حفظت سرها ومقلتش حاجة لحد ما في يوم دخلت الاوضة وكانت اختى تجلس على كرسى التسريحة فاتحة رجليها وكاشفة عورتها وتستخدم شمع لازالة شعر العانة. وكان واضح ان النوع الذى تسخدمة ردئ وهى اساساً اول مرة تستخدمة ومش عارفة تستعملة وكانت محتاسة وبتعيط. لان الشمع لزق فى جلدها ومش عارفة تطلعة. ولما شافتنى اتكسفت بس مكنتش قادرة تعمل حاجة غير انها تعيط وتطلب منى اساعدها.

كنت مضطرة اتدخل وفعلاً قدرت اشيلة بستخدام سفنجة مبللة بالماء الساخن. كنت اول مرة اشوف المنطقة دة من جسم اختى. والمسها بيدى. والحقيقة استغربت لان المنطقة دة عندها غير عندى. مع انى بنت زيها. بس هي مهتمة بنفسها وجسمها ناعم. طبعاً عملت نفسى غضبانة لانها المفروض تعمل الحاجات دة في الحمام. وكمان لية تستخدم الشمع مهو احنا معتادين نستخدم الكريم لانة اسهل بدل الشد والعذاب.

مكنتشى بترد عليا وكانت ساكتة ومسهمة. وانا كمان بعد الموقف دة حسيت بحاجات غريبة مكنتش قادرة افسرها. بس الاغرب انة اصبح عندى رغبة شديدة انى اشوف جسم اختى والمسة. لدرجة انى بدأت اعمل حوارات علشان ادخل معها الحمام. واستنى لحظة تغيرها لملابسها. علشان اتفرج على جسمها. وكمان بقيت اعرض عليها انى أقوم بتسريح شعرها علشان اخليها تقعد بين رجليا. وهى توافق وكمان بتبقى فرحانة.

ولانى كنت بقعد اراقبها واختلس النظر لها. ضبطها مرة تانية بتتفرج على فيلم اباحى. في البداية هددتها انى حقول لماما وقعدت زى الأطفال تعيط. حضنتها وقالتلها انى مش هقول حاجة بس بشرط تفرجنى علية وتقولى بتجيبة منين. وافقت وقالت ان معاها خط تليفون تانى ومشتركة بية في جروب واتس اب بتاع أفلام اباحية.

وتأكد ان كلامها صح لانها ورتنى الخط التانى واخدتة منها انا وعدتها انى مش هتكلم. لكن لو جابت خط تانى هقول لماما ويحصل اللى يحصل.

ومر حوالى شهر وانا تدور في راسى أفكار وحشة قوى وبقيت حاسة انى مش على بعضى ومش بطبيعتى وانى عايزة ابوس اختى وانام معها وكمان كنت بأحلام انى بمارس الجنس معها. وبتعمد ادخل معها الحمام واشوفها وهى بتغير ملابسها. وكمان انام جنبها مع اننا في اوضة واحدة وكل واحد لة سرير والسرير صغير لايحتمل ينام اتنين.

بس كنت بغلس وانام جنبها والزق فيها. ومرة سالتها عن موضوع الأفلام الإباحية وقلت لها (قوليلى يا شيرين هو صحيح فية أفلام جنسية بنات مع بنات) قالتلى يالهوى دة البنات بيعملوا عمايل منيلة مع بعض يانرمين. قوليلى يابت تحب تشوفى ؟؟.

اديتها الشريحة وفتحت الجروب وقعدنا نتفرج انا وهى على البنات وهما بيمارسوا الجنس مع بعض. بصراحة مقدرتش اكمل لانى حسيت انى مش قادرة استحمل وانى هقوم اقلع اختى هدومها وانام معها.

اخدت منها الشريحة. رجعت نمت على سريرى وقررت انى مش هنام جنبها تانى ولا اديها الشريحة علشان تفتح الجروب. لكن تانى يوم تفاجأت ان شيرين بتسألنى أذا كان عندى كريم لازالة الشعر. فقلت لها للاسف معنديش غير علبة الشمع المعفنة اللى اخدتها منك.

قالتلى (طيب هاتيها وأحاول استخدمها بشكل صحيح). ولقيتنى برد عليها بتلقائية وبدون تفكير وبقولها (تانى ياشيرين عايز تستخدم الشمع المنيل دة لو كدة خلينى انا اللى اعملك علشان ميحصلش اللى حصل المرة اللى فاتت). بعد ماقلت كدة انتبهت لنفسى وحسيت انة المفروض مكنتش أقول كلام زى دة وحسيت بالكسوف. لكن المفاجأة ان شيرين وافقت وشكرتنى وقالتلى (استنى بكرة الصبح لما ماما تنزل علشان نبقى براحتنا).

فضلت ان طول الليل أفكر في اللى هنعملة بكرة وانى هشوف جسمها وفرجها. وفعلاً بعد مانزلت ماما للشغل حطيت مشمع على السرير وطلبت منها تنام وتفتح رجليها. وبدأت احط الشمع واشيل الشعر وانا مبسوطة واقولها (اية يابت ياشيرين الحلاوة دة يابخت اللى هيتجوزك ويشوف الشفرين والبظر والمهبل والحاجات الحلوة دة كلها). كان أول مرة تسمع منى الكلام دة وكانت مكسوفة ووشها أحمر. وضربتنى وقالتلى (اسكتى بلاش قلة ادب متكسفنيش)

خلصت وطلبت منها تقوم تتشطف وترجع علشان ادهن لها كريم مرطب. وفعلاً رجعت وبدأت ادهن لها فرجها بالكريم وبقيت اتعمد ادخل ايدى بين شفرى فرجها. لحد ماحسيت ان شيرين بدأت تتأثر وحسيت بجسمها بيتهز وكمان لاحظت انتصاب بظرها وتأكدت انها وصلت لمرحلة الاثارة والشهوة ومبقتش حتى قادرة تمنعنى. فضلت ادعك في فرجها لحد ماحسيت بنزول سائلها وبقيت امسح بايدى فرجها بالماء اللى نزل منها.

بمجرد ما أفرغت شهوتها بعدت ايدى وجريت على الحمام. توقعت لما ترجع تعمل مشكلة معاية لكن متكلمتش خصوصاً ان بعد مخلصت كانت ماما رجعت وانشغلنا في تحضير الغدا وغيرة.

لكن المشكلة كانت بالليل. دخلنا ننام واتفاجأت بشيرين جاية تنام جنبى مع انها كانت بترفض انى انام جنبها. وتقولى (نامى فى سريرك علشان السرير صغير). لكن دلوقتى لقيتها هى اللى جاية وبتنام فوقى وقالتى (كدة تعملى فيا زى اللى البنت عملتة في صحبتها في الفيلم). طبعاً كانت تقصد فيلم السكس اللى كان بين بنت وصحبتها.

حضنتها وقلتلها (وهى البنت اللى في الفيلم في حلاوتك ياشيرى ياحبيتى). ونيمتها جنبى ودخلت ايدى تحت البنطلون لقيتها مش لابسة كلوت. عرفت انها مستعدة. قمت قفلت الباب بالترباس علشان ماما متدخلشى علينا ورجعت قلعت شيرين البنطلون والتيشيرت وكان لاول مرة تكون أمامى عريانة تماماً. وفعلاً عملت زى الفيلم وبدأت الحس بلسانى فرجها واحسس على صدرها. وهى كمان تمسك صدرى وترضع منة. وقالتلى قومى اقلعى. وقلعت وعملنا زى الفيلم نمت عكسها بعض ودخلنا رجلينا في بعض علشان ندعك ونسحق عضوى الجنسى فى عضوها الجنسى. كنت اشعر بمتعة غريبة لأول مرة أجربها واشعر بها في حياتى. وكمان كان لأول مرة امارس الجنس ويحصلى قذف.

لكن الاغرب كان كمية الماء اللى نزل من شيرين. كانت كتير لدرجة انى اعتقدت انها تبولت. لكن الرائحة اكدت انة مش بول. وعرفت ان شهوة شيرين عالية جدا لانها بعد ماخلصنا. كانت نايمة وفاتحة رجليها وبتنهج ومش قادرة تقوم من السرير. الحقيقة الشعور دة كان ممتع بالنسبة لى ومفرحنى وحسسنى انى قدرت أسيطر عليها وقدرت امتعها.

مسحت بالفوطة فرجى ورجعت نمت بجوار شيرين واخدتها في حضنى ويبدوا انها كانت محتاجة للحضن دة. لانها حضنتى وفضلت تبوس فيها. وانا ابوسها من فمها. واقولها انى بحبها قوى ومستعدة اعمل اى حاجة علشان افرحها واسعدها.

طبعاً من يومها اصبح الامر يتكرر يومياً وكمان شيرين بقت معتبرانى راجلها. وانا بعتبرها مراتى وحبيبتى ومسئول عنها.

قصص مشابهة قد تعجبك