زبي والفتاة
في يوم من الأيام، بينما كنت أسير في الحي الذي أعيش فيه، لفتت انتباهي فتاة رائعة الجمال. كانت طويلة الشعر وترتدي تنورة قصيرة تُظهر ساقيها الرشيقتين. لم أستطع أن أزيل نظري عن بزازها الممتلئة التي كانت تبرز بوضوح من تحت قميصها الضيق. شعرت بشيء يتحرك بداخلي، قبضت على زبي وبدأت أحضظه حتى شعرت بنزول المني مني. كان شعورًا مذهلًا ومثيرًا، تركني في حالة من الانتعاش والشغف.
مرت الأيام، لكنني لم أنسَ ذلك اليوم الذي رأيتها فيه للمرة الأولى. كانت صورة بزازها وتلك اللحظة محفورة في ذاكرتي، ولم أستطع التخلص منها. قررت أن أفعل شيئًا حيال ذلك، فبدأت في البحث عن طرق لألتقي بها مجددًا. بعد محاولات عديدة، تمكنت من التعرف عليها. كان اسمها سهى، وكانت تتمتع بشخصية رائعة تضاهي جمالها الخارجي.
بعد أيام قليلة من التعارف، تطورت العلاقة بيننا بسرعة لم أكن أتوقعها. في إحدى الليالي، وجدت نفسي وزبي يلعب في كسها. لم أكن أدري كيف وصلنا إلى هذه المرحلة، لكن المهم أن اللحظة كانت ساحرة. كان زبي أطول من عصا القشاطة، وكان شعور دخول زبي في كسها مثيرًا للغاية. كانت سهى تتفاعل بحماس، تمص زبي بحرفية ولذة، ثم أدخلته في طيزها، مما جعلها تصرخ من السعادة.
كانت تلك الليلة واحدة من أكثر اللحظات إثارة في حياتي. شعرت أنني قد اكتشفت جانبًا جديدًا من نفسي ومن رغباتي. سهى كانت تشعر بنفس الشعور، كانت مستمتعة بكل لحظة. كان يومًا لا يُنسى، مليئًا بالشغف والإثارة.
مع مرور الوقت، أصبحت علاقتنا أقوى وأكثر حميمية. كنا نتبادل الرسائل والمكالمات الهاتفية، ونتحدث عن رغباتنا وأحلامنا. كنت أستمتع بكل لحظة نقضيها معًا، سواء كانت في السرير أو في أي مكان آخر. كانت سهى تجعلني أشعر بالحياة والحيوية.
قصص مشابهة قد تعجبك
- الرعشه
- النيك الساخن مع ابنة خالتي التي تحب الزب و تحب النيك المثير من الكس – الجزء 2
- نورة تحب مص الزب
- شرموطتي القحبة تحب النيك الساخن مع الشتم و تعشق شرب حليب زبي
- الجنس المثالي في الفندق السنغالي: الجزء الثاني
- نيك
- الجنس الذي ذوب النادل الممحون مع احلى فتاة – 3
- النيك الساخن مع ابنة خالتي التي تحب الزب و تحب النيك المثير من الكس – الجزء 3
- انا واابنت اخ صديقي
- مرات البواب و طيزها المليانة