رغبات مكبوتة - السلسلة الثانية (كشف المستور) - الحلقة العاشرة

من قصص عارف

استيقظت في الصباح حوالي الساعة السابعة .. فقمت و ارتديت ملابسي و توجهت للشركة .. و قمت بفتح المخزن ثم جلست في انتظار عم سيد الذي تأخر كثيرا .. حتى أن جميع موظفي الشركة حضروا الا هو .. ثم جاءني رأفت الساعي ليعطيني بعض الأوراق لمعرفة بعض الأصناف موجودة أم لا و كان هناك صنف واحد غير موجود و هو ما كان مكتوب بورقة الجرد الأولى بأنه موجود بالمخزن .. ثم بدأت أبحث في ورقة الجرد التي معي .. ثم كتبت ذلك في ورقة كل صنف .. ثم ضربت الجرس على رأفت كي يأتي و يأخذ الأوراق .. فجاءني ثم قال لي ..

- يا استاذة حضرتك اللي تطلعي بالأوراق دي بنفسك .. مش من مسئوليتي اني آخدها ..

- بس عم سيد لسه ما جاش

- اقفلي الباب و اطلعي خلصي الأوراق بنفسك

فقفلت المخزن ثم تذكرت ورقة الجرد الخاصة بي .. فأرفقتها بداخل الأوراق حتى لا تظهر ثم صعدت الي حجرة الحسابات .. و دخلت على استاذ مروان و قدمت له الأوراق .. و بالطبع قرأ أول ورقة و هي الصنف المذكور بأنه ليس موجود بالمخزن .. ثم طلب منِّي توقيع استاذة مروة التي وقَّعت على الأوراق بدون قراءتها ثم قام استاذ مروان بالتوقيع على الأوراق كلها و بدون أن يقرأ الباقي .. عندها علمت أنه هو صاحب تلك اللعبة الدنيئة .. ثم توجهت الي شهد بالأرشيف و قامت بالتوقيع على الأوراق .. و عملت لها وارد و كتبت رقم الوارد علي جميع الأوراق كل ورقة برقمها الخاص .. و بنظرة منِّي على دفتر الوارد .. لم أجد في تاريخ الجرد المزور أنه في الوارد ..عندئذ ارتاحت كثيرا و تأكد لي بأن ذلك كان للإيقاع بي فقط .. و حتى شهد نفسها لم يأتي ببالها أن الجرد هذا هو الجرد الذي يؤكد للجميع أنني بريئة تماما .. ثم توجهت بعد ذلك الي ثريا و طرقت بابها و دخلت .. و كانت تكتب على الكمبيوتر ثم أشارت لي بالجلوس .. ثم بعد أن انتهت من ما كانت به بادرتني قائلة ..

- ازيك يا ميرفت .. أخبارك ايه ؟؟ مبسوطة في الشغل ؟؟

- تمام حضرتك

- حضرتي ؟؟ .. تمام .. خير فيه ايه ؟؟

- كنت عاوزة توقيع حضرتك على الأوراق دي

فتأخذ ثريا منِّي الأوراق و تنظر فيها ثم تقوم بالتوقيع على ورقة ورقه .. الي أن جاءت ورقة الجرد في يديها .. فنظرت فيها بتمعُّن ثم ابتسمت ابتسامة لم أفهمها و بعدها قامت بالتوقيع عليها .. ثم أعطتني الأوراق و هي تعود لتتابع ما كانت تقوم به على الكمبيوتر .. فأخذت منها الأوراق و استأذنت منها و خرجت .. لأدخل بعدها الي استاذ مازن الذي ما أن طرقت الباب و دلفت لحجرته الا و ارتبك و كأنه كان يقوم بعمل شيء لا يريد أن يراه احد .. فبادرني قائلا ..

- مش لما أأذن لك تدخلي تبقي تدخلي .. اتفضلي اطلعي بره

- أنا آسفة .. حاضر

لأخرج من حجرته بسرعة و اغلق الباب خلفي و أنتظر بالخارج .. فأجد رأفت الساعي يطرق الباب و يدخل لمستر مازن .. ثم يخرج و يطلب منِّي الدخول .. فأدخل لأجد رأفت يخرج و يغلق الباب خلفه .. بينما يسألني مازم قائلا ..

- خير .. عاوزه ايه ؟؟

- كنت عاوزة توقيع حضرتك على الأوراق دي

- اوراق ايه ؟؟

- الأوراق دي حضرتك ..

ثم تقدَّمت ايه و أعطيته الاوراق و التي كانت ثاني ورقة هي ورقة الصنف الغير موجود عندي و موجود بورقة الجرد المزورة .. فنظر في الأوراق و بالطبع لم يهتم بأول ورقة .. ثم أطال النظر جيدا في الورقة الثانية قبل أن يبتسم ابتسامة صفراء .. ثم لم يتعب حاله بقراءة باقي الأوراق التي من بينها ورقة الجرد الحقيقية .. ليلتقط قلماً ثم يبدأ في التوقيع على جميع الاوراق .. ثم أعطاني الأوراق و نظر لي قائلا ..

- عاوز أشوف همِّتك في الشغل

- شكرا يا فندم

ثم خرجت بخطوات غير سريعة و أنا أتمنى الخروج سريعا بعد أن ارتاح قلبي .. ثم خرجت و أغلقت الباب من خلفي و تنفَّست الصعداء حقا .. ثم توجهت عائدة الي المخزن .. ففتحت الباب و ظللت أنتظر عم سيد الذي لم يأتي في ذلك اليوم أبدا .. بل ظلَّ طيلة باقي الاسبوع لم يحضر .. و بالطبع كان عدم حضوره هو الخوف من تبعات الجرد الذي قام به معي .. و لكن بعد أن عاد عم سيد نبَّهني بضرورة أن أرفع فواتير شراء الأقفال للمشتريات لكي لا يطالبه أحد بعد ذلك بفتح المخزن .. و كانت تلك المهمة غاية في الصعوبة عليَّ .. خصوصا بعد أن نجوت من الجرد المزيف .. و بالفعل أخذت فاتورة شراء الأقفال و التي اشتريتها على حسابي بمبلغ كبير جدا .. و صعدت الي مروة المحاسبة و المختصة بالمشتريات و عرضت عليها فاتورة شراء الأقفال .. فأخذتها منِّي و أطلعت استاذ مروان بها .. و الذي وافق على الفور قبل أن يقول لي ..

- الصراحة انتِ ذكية جدا .. موضوع الأقفال ده بيخليكي كده انتِ المسئولة عن كل شيء بالمخزن

- أنا عارفة بكده حضرتك .. و عشان كده اشتريتهم على حسابي .. لكن عم سيد قال لي ان لازم الشركة تكون على علم بكده و بكده يكون هو غير مسئول عن المخزن و كمان بكون انا بس اللي مُطالبة بأي شيء بالمخزن ..

- لا و كمان انتِ نسيتي حاجة مهمة جدا

- ايه هي يا فندم ؟؟

- ان الشركة هي اللي بتدفع حق الأقفال الجديدة دي .. انما فين الأقفال القديمة .. ؟؟

- أنا حضرتك عملت بيهم مصادرة و بعد كده عملت لهم وارد في قسم المستعمل بالمخزن

- عظيم .. هتاخدي الفاتورة دي و خدي اذن صرف بقيمة الفاتورة و روحي على استاذ سمير بالخزنة

فأخذت اذن صرف قيمة الفاتورة و مرفق معه الفاتورة .. و توجهت الي استاذ سمير بحجرة الخزينة .. فأخذ مني الفاتورة مع اذن الصرف و صرف لي قيمة الفاتورة كاملة .. فأخذت النقود و أنا فرحة جدا .. فقد كنت على وشك الافلاس بسبب تلك الأقفال .. ثم نزلت الي المخزن وجلست بمكتبي .. ثم سألني عم سيد عمَّا فعلت .. فقولت له ما حدث و قد كان على وجهه علامات الاستغراب الشديد .. ثم سألني عن الفيديوهات .. فقولت له أنني لم أشاهدهم بعد و لم أزيد في الحديث عن الفيديوهات .. لأنني رأيت في عينيه قمة الهيجان و الإثارة من نظراته على جسمي ..

بعد ذلك اليوم .. بدأت أثبِّت أقدامي جيدا في الشركة .. حتى أنني لم أكن مندهشة جدا من عدم اثارة موضوع الجرد مرة أخرى .. و بالطبع كانت جلستي مع عم سيد كل يوم لا تخلوا من نظراته لي الجائعة و المحرومة .. و لكني كنت اجد ما يجعلني أهرب من نظراته تلك بأن أشغله بأمر ما بالمخزن أو أن يذهب ليشتري لي أي شيء من الخارج .. الي أن أتى يوم كنت فيه في حجرة عم سيد و وجدته غير طبيعي بالمرة .. و كانت يده تقريبا ناحية زوبره باستمرار .. حتى أنه لم يتحرَّج منِّي أبدا .. و عندما سكتُّ على ذلك .. بادرني قائلا ..

- انتِ شوفتي الفيديوهات ؟

فحاولت أن اتخلص من هذا السؤال الذي يسأله لي باستمرار .. فقولت له ..

- ايوه يا عم سيد

فردَّ عليَّ بكل جراءة منه ..

- يعني طبعا شوفتيني و انا بنيك شهد و ثريا

أحسست منه أن هذا الرجل مريض حقاً و أنه يتباهى بأنه مارس الجنس مع موظفتين أعلى منه في الدرجة الوظيفية و كأن ذلك ما يجعله أن يستطيع أن يذِل إحداهن .. فأحببت أن أجاريه لأعرف ما يربو اليه ..

- ايوه شوفتك و شوفت كل اللي ناموا معاها

- و ايه رأيك فيا ؟؟

- انت كنت عصبي على فكرة و مهزوز جدا و كنت بتحاول انك تنتهز الفرصة دي بأي شكل و كأن الفرصة دي مش هتلاقيها تاني بعد كده

- ازاي يعني عصبي و مهزوز ؟؟

- يعني ما كنتش واخد راحتك من الآخر .. اللي كان واخد راحته كان على و سامح بس

- طيب ايه رأيك في زوبري ؟؟

- ما انا شوفته أكتر من مرة .. و انت كمان طلعته قدامي مرة قبل كده و انا شوفته و انت بتريح نفسك لما كنت لوحدك

- على فكرة كلامك ده معايا خلاني هايج جدا .. و عاوز أرتاح

- و عاوزني أعمل لك ايه ؟؟

- ولا حاجة .. سيبيني بس لوحدي

فنظرت له ثم قمت و أخذت حقيبتي و كوب النسكافيه و عندما وصلت للباب و ظهري له بالطبع .. تفاجأت بهجومه عليَّ ليسقط النسكافيه على بدلتي .. ثم وجدته يغلق الباب .. قبل أن يحتضنني من الخلف و يحاول العبث بجسمي كله .. فصرخت فيه فكمَّمَ فمي بيده قبل أن يفتح ازرار بدلتي من الأمام ليدخل يده و يقبض على بزازي و يصل لحلماتي .. فجعلني كالمشلولة من المفاجأة و إنصّبَّ تفكيري في أنه سوف يغتصبني مثل ما فعل رشاد معي لأفقد بعدها أعصابي .. و أجد أن محاولتي المقاومة هي موتي .. فقد كان سيد هائجا جدا و لعلمي أنه مريض بحرمانه من الجنس و عطشه للمس لحم امرأة .. فوجدت يده و قد تركت بزازي ليفتح سَحَّب الجيب و يدخل يده مباشرة تحت الكلوت ليصل الي فلقة طيزي الطرية جدا .. فبدأ يعبث بفتحة شرجي و محاولة إدخال اصبعه في شرجي .. ثم أنزل يده أكثر ليضعها على كسي الذي وجده غارقا في افرازاته .. فعلم أنني مُثارة و قد وصلت لمرحلة لم أستطع الرجوع بعدها .. فهمس في أذني قائلا ..

- هشيل ايدي و تكوني مطاوعاني و تسمعي الكلام .. ماشي ؟؟

فهززت رأسي بالرفض .. فما كان منه الا أن أخذ يدي و بدأ في ليّ ذراعي .. لأتألم بشدة من ليَّهُ لذراعي .. ليتركه ثم يُعاود العبث في كسي من الامام بعد أن أنزل الجيب .. لأجد نفسي أتلوَّى في يديه الحاكمتين على جسدي .. ثم بعد ذلك يُدخِل اصبعه في كسي لتنتهي مقاومتي له تماما .. فيخلعني الكلوت تماما لتنهار قوتي تماما فلا أقدر على الوقوف .. فأقع على الأرض و هو فوق منِّي .. فأشعر فجأة بزوبره و قد تحرر تماما ولا اعلم متى تحرر زوبره الغليظ .. ثم يحاول فتح طيزي من الخلف فلا يعرف .. فيباعد بين أفخاذي و أنا كالمخدَّرة .. ثم أشعر بزوبره و هو يدخل بين فلقتيّ طيزي .. لأتفاجأ بأنه عاري تماما من الأسفل .. حيث أن لحم بطنه لامس لحم طيزي .. فأرتعش تحته فيستغل رعشتي هذه فيرفع طيزي عالية ليظهر له كسي من الخلف و هو غارق في افرازاته .. فأشعر بزوبره و قد بدأ في تفريش كسي التي قادت فيه النار .. ثم يحاول أن يدخل رأس زوبره .. و لكن زوبره كبير و غليظ كما أن زوبره لم يبتل جيدا من افرازات كسي .. فيعاود تحريك رأس زوبره الغليظة على شفتيّ كسي المشتاقة بحق لزوبر منذ آخر زوبر دخل في كسي و هو زوبر رشاد .. ثم يعاود ادخال زوبره في كسي .. لتدخل رأس زوبره كاملة في كسي .. لأجد نفسي و قد استسلمت تماما له لينيكني .. ثم يبدأ في إدخال زوبره الغليظ جدا على فتحة كسي الهائج .. فلا يستطيع الا رويدا رويدا حتى احسست بالفعل بدخول زوبره بالكامل في كسي العطِش من النيك .. و الذي جعلني أتألَّم بشدَّة من كِبَر حجمه .. ليبدأ معي في نيك كسي بطريقة أشبه للعنف .. ليجعل كسي يفرز سوائله أكثر و أكثر .. بعدها قام عنّي بينما زوبره ينيك كسي .. ثم وجدته يخلعني جاكيت البدلة و يحرر بزازي تماما .. لينفعل من رؤيته لبزازي الكبيرة و الطرية أمامه .. ثم ينزل ليرضع في حلماتي التي انتصبت جدا من شدة ما أنا مثارة جدا .. ثم فجأة يرن جرس الهاتف الثابت الداخلي .. فينتفض سيد واقفا و يحاول أن يرتدي سرواله مرة أخرى .. ثم يزداد رنين الهاتف الداخلي .. فيرد عليه سيد و هو يلهث قائلا ..

- أيييييوه .. هه .. هه .. أيوه معاك يا بيه

- ....................

- لا .. هي استأذنت عشان تروح الحمام

- ...................

- طيب حاضر .. هبلغها

ليغلق الهاتف و هو ما زال يلهث .. بينما أنا كنت قد وقفت و ارتديت كلوتي و سوتياني ثم بدأت أرتدي الجيب قبل أن أعدِّل من أزرار بدلتي .. لأقف أمام سيد و هو يلهث أمامي .. ثم أصفعه على وجهه مرتان ..قبل أن أفتح الباب و أغادر من حجرته .. لأدخل الحمام الداخلي بالمخزن و أغلق الباب عليَّ و أنهار في بكاء متواصل و أنا أكتم صوتي .. فلقد تم اغتصابي للمرة الثانية و في خلال ثلاث شهور .. كيف أنا و كيف هذا الوحش بداخلي الذي يسمى الجنس .. فالمرة السابقة قد تم اغتصابي اغتصابا كاملا .. أما الآن فاغتصابي اغتصاب مختلف .. فهو اغتصاب جنسي و نفسي .. اغتصاب جنسي لأنه أدخل زوبره كله في كسي بالفعل .. حتى لو أدخل رأس زوبره فقط .. فلقد شعر كسي بضخامة الزوبر و هو يدخل برأسه الغليظة .. ما جعلني أستسلم بالفعل .. فلقد وصلت لمرحلة أن أدعه يكمل نيكي بصورة كاملة .. فقد شعر كسي بالحنين للزوبر حقاً .. أما كونه اغتصاب نفسي لأنه كان من عامل يعمل بنفس الشركة كما أنه عرف كيف يروِّضني له .. لذلك إن كنت حقاً قد صفعته على وجهه ولكن ذلك لن يمنعه مستقبلا من أن ينيكني نيكا كاملا .. ان كانت الظروف ساعدته بعض الشيء كما ساعدتني نفس الظروف و أنقذتني من أن يكمل نيكي بشكل كامل .. و لكن لا أعلم مستقبلا هل ستساعدني الظروف كما ساعدتني الآن .. مهما يكن فهو قد استطاع ان يدخل زوبره بداخل كسي و نيك كسي .. أي أنه كان على أعتاب أن يقذف لبنه فقط بداخل كسي .. حيث أنه كان يعيش في حرمان شديد من لحم الأنثى ..

الآن يجب أن أقف و بقوة أمامه .. سوف أهدده بالفيديوهات التي معي .. و لكن من أشكو اليه ؟؟ .. ادارة الشركة سوف يستغلوا هذا ضدِّي و ليس ببعيد أن يتم اغتصابي بالفعل من كل من بإدارة الشركة .. مَن؟؟ .. مَن؟؟ .. الشرطة .. نعم الشرطة .. و لكن هذا قد يؤدي الى فصلي من الشركة .. و لكن ليس أمامي الا هذا .. سوف أهدده بالشرطة حتى لو لم ألجأ للشرطة .. سوف يكون فقط تهديد بدون تنفيذ .. و سوف أرى النتائج بعد ذلك ..

ثم عدَّلت من وضع المساحيق على وجهي قبل أن أعدِّل من ملابسي جيداً .. ثم أخرج لعم سيد .. لا سيد فقط بدون عم .. توجهت الى مكتبي ثم ناديت على سيد ..

- سيد .. يا سيد ..

ليأتي سيد سريعا اليَّ و هو مزهوَّاً بما فعله معي .. ثم يقول لي ..

- ايوه يا ميرفت

لأقول له و بنبرة غاضبة و انا جالسة كما أنا بمقعدي ..

- الفيديوهات اللي معايا هقدمها للشرطة .. و مش هيهمني أي حاجة حتى لو هتفصل من الشركة .. بس ساعتها هوديكم كلكم السجن

لأجده يتغيَّر للنقيض .. ثم يقترب منَّي قبل أن يركع تحت رجلي ثم يقول ..

- بلاش يا ست ميرفت .. و أن أقسم لك ما عدت هقرب منك تاني ولا هعمل كده بعد كده

- مش عاوزة أشوفك هنا في المخزن بعد النهار ده

- طيب هروح فين

- ماليش دعوة بالكلام ده .. اتصرف .. انما ما تقعدشي معايا من بعد كده

- انا ماليش شغل غير الشغل ده

- ما هو لو انت بتحافظ على وجودك محترم في الشغل و بتعمل حساب ان الست اللي معاك دي زميلة ليك يعني أختك .. ما كنت عملت اللي عملته .. و كمان اللي انت عملته ده تنساه و لا كأنه حصل .. لأنه مش هيحصل تاني بعد كده

- طيب أنا غلطت في حقك و مستعد أبعد عنك خالص.. بس أنا هروح فين .. صدقيني انا في سن كبير ما أقدرش أدور على شغل تاني

- اتصرف .. اطلع بره من هنا و خلاص .. و الا هروح الشرطة و ساعتها هتشتغل في السجن انت و اللي كانوا في الفيديو .. و على ايه .. أنا فعلا هروح دلوقتي أقدم الفيديوهات دي للشرطة .. و عليا و على أعدائي

لأخرج بالفعل و أُخرِجَهُ من المخزن و أقوم بقفل الباب بالأقفال .. و هو يحاول معي أن أنتظر .. بينما أنا أوقف تاكسي يجري سيد عليَّ .. و لكني كنت أسرع منه لأستقل التاكسي و أغادر مقر الشركة .. و أنا بالتاكسي ينتابني شعور الخوف .. فأقول للسائق ..

- معلش هنا لوسمحت .. أصل نسيت فلوسي

فيلتفت لي السائق لأتفاجأ به و هو يبتسم لي قائلا ..

- ازيك يا مدام ميرفت ..

- مين انت ؟؟

- نسيتيني .. لكن أنا فاكرك كويس جدا .. انا شادي ..

- شادي ؟؟ .. ازيك يا شادي .. انت عامل ايه ؟؟

- انا كويس تمام .. انتِ اللي مش بتتصلي خالص .. يظهر كده عندك اللي يوصل حضرتك

- لا ابدا .. دا انا حتى كنت تعبت و دخلت المستشفى من فترة و كل الأرقام اللي عندي راحت

- لا ألف سلامة عليكي .. عموما انتِ عارفة مفيش بينا أي حساب .. انتِ مش زبونة .. انتِ صاحبة العربية و اللي سايق العربية

- ميرسي يا شادي لزوقك بجد .. بس أنا الصراحة كنت عاوزة أمشي من المكان اللي أنا فيه بس

- تقومي تقولي قسم مدينة نصر ؟؟

- كان لازم عشان اللي كان واقف كان لازم يسمع أنا رايحة فين

ليقطع كلامي رنين هاتفي .. فأجده مروان .. فأرد عليه قائلة ..

- ألو .. ايوه

- انتِ فين يا استاذة ميرفت ؟؟

- أنا موجودة يا استاذ مروان

- موجودة فين و انا قدام باب المخزن .. حتى سيد مش موجود خالص .. ايه التهريج ده

- أن واقفة عند المخزن من الناحية التانية

لأشير لشادي بالعودة مرة أخرى .. فيعود بي سريعا و أنزل من التاكسي بسرعة و أنا مازلت أتحدث مع مروان الذي بدوره كان يرد عليَّ بغضب ..

- طيب فين سيد .. ؟؟

- أنا مش عارفة .. أنا جاية لحضرتك أهوه ..

ثم أنهي معه المكالمة .. و آخذ رقم شادي ( بالرغم انه موجود معي ) .. ثم أعود سريعا للمخزن .. و عند باب المخزن كان مروان و معه حسين سائق الشاحنة الكبيرة واقف بجانبه .. فأفتح باب المخزن و أنا أحاول ان أكون طبيعية برغم توتر عيني في كل اتجاه بحثا عن سيد .. الذي هرب بالفعل و لم أجد له أي أثر .. فيبادرني مروان قائلا ..

- لما حضرتك تحبي تقفلي المخزن لازم يكون ليا علم بكده

- حضرتك بتعلِّي صوتك ليه .. حضرتك تتكلم معايا بصوت واطي أنا مش طارشة .. و بعدين عندك الشؤون القانونية تقدر تشتكيني .. انما تعلِّي صوتك لا طبعا

فيتدخل حسين السائق قائلا ..

- يا استاذة ميرفت استاذ مروان مش يقصد طبعا

ليقاطعه مروان قائلا ..

- أنا ما وكِّلتكش محامي ليا عشان تتكلم بدالي

- يا استاذ مروان أنا قصدي خير .. و بعدين الست بتقول انها كنت ناحية المخزن من ورا .. يعني هي في شغلها برضو ..

- انت هتدافع عنها .. أنا اتصلت عليها في الانتركم و ما ردتش عليا .. و اتصلت بسيد و قال لي انها في الحمام و بعدها بنص ساعة اتصلت ما حدش رد عليا .. و في النهاية تقولي انها كانت عند باب المخزن اللي ورا .. عموما هشوف هتقول ايه في كل ده لأني هحولها للتحقيق

لأرد عليه قائلة ..

- حولني للتحقيق .. و أنا واثقة في نفسي جدا ..

- تمام أنا هعرف الثقة اللي عندك دي هتكون موجودة ولا لأ ؟؟

ليرتجف جسمي فجأة .. هل من الممكن أن يكون قد سمع بكلامي مع سيد ؟؟ .. ليتركني مروان صاعدا للشركة بينما حسين يحاول تهدئتي .. فأقول له ..

- مفيش حاجة يا حسين .. المهم انت كنت عاوز ايه ؟؟

- عندي بضاعة واصلة من المينا و لازم تدخل المخزن

- عملت لها وارد فوق ؟؟

- ايوه طبعا

- تمام .. عندك الرجالة طبعا اللي هتنزل البضاعة دي ؟؟

- طبعا .. أن بس واقف بالتريلا على ناصية الشارع .. عشان اعرف أروح عند باب المخزن اللي ورا

- تمام .. هات البيان ده كده ..

لآخذ منه البيان و أبدأ بقراءة الأصناف التي ستدخل للمخزن .. ثم أقول له ..

- هات التريلا عند الباب اللي ورا يلا ..

لأقوم بقفل باب المخزن و الذهاب خلف مقر الشركة حيث باب المخزن الكبير .. ثم افتح الأقفال و بعدها يأتي حسين بالتريلا ليقف أمام باب المخزن و من ثَمَّ ينادي على العمال بفتح الباب حيث أنه ثقيل جدا عليَّ .. ثم ينزل و يقف معي و هو يوجِّه العمال و هم يُنزِلون البضاعة و انا أدوِّن كل صنف يدخل للمخزن .. الى أن انتهى العمال من إنزال البضاعة كاملة .. و بعدها يقفل العمال الباب و أقوم بعدهم بقفل الباب بالأقفال .. ثم يتحدَّث معي حسين قائلا

- على فكرة يا استاذة ميرفت .. استاذ مروان ده بيطلع يطلع و بينزل على مفيش .. هو بس كرامته حرقته لما نزل و انتِ ولا سيد موجودين .. انما هو شوية هوا

- يعني ايه ؟

- يعني ما يهمكيش منه خالص

- أنا مش خايفة منه .. هو أنا غلطت أصلا ؟؟

- اومال عم سيد فين ؟؟ .... أجازة انهارده ؟؟

- كان موجود بس معرفش راح فين

- عموما لو مروان ده عمل معاكي ايه .. انا موجود و في الخدمة .. و سيبك من موضوع التحقيق ده

- ميرسي يا حسين على زوقك ..

- لا ابدا .. أنا عارف كل اللي فوق دول كلهم .. الشركة دي مفيش فيها الا الاستاذة شهد و الاستاذة مروة و الحاج عبد الحميد و حضرتك .. و بعدها اقفلي على كده

- يااااااااه .. انت اختصرتهم كده ليه ؟؟

- أنا بقالي 15 سنة من أيام الحاج حامد و قبل ما يموت الحاج الشربيني بسنة .. و عارف كل بلاوي كل واحد .. بس ساكت .. حتى عم سيد اللي معاكي هنا له بلاوي هو كمان .. و كلام في سرك ..

ثم اقترب منِّي ليهمس في أذني قائلا ..

- اللي ورا البلاوي دي كلها مازن بيه

- اشمعنا ؟؟

- أصله من ساعة ما طلق مراته اللي هي بنت خاله عشان ..........

- عشان ايه ؟؟

- هههههه .... مش بيعرف .. و من ساعة ما هي اتطلقت منه و اتجوزت و خلفت و هو عاوز ينتقم من أي بنت أو ست .. عشان كده كويس انك نزلتي هنا في المخزن .. لأنه بيحاول يوصل لأي واحدة .. و مفيش واحدة عصيت عليه .. و اللي بتعصا عليه بيسلط عليها على السواق و بيجيبها تحت رجليه

- انت كده خوفتني

- عشان كده بقول لك .. لو احتاجتي حاجة او خوفتي من حاجة .. انا موجود ..

- تسلم يا حسين .. انت كده طمنتني

- انا تحت أمرك .. بس أنا طالب منك خدمة ..

- خير .. ؟؟

- انتِ واضح عليكي ست شيك وبتفهمي في اصول الشياكة .. فكنت عاوزك تقعدي مع مراتي تعرفيها ازاي تلبس و تتشيك كده

- ليه ؟؟ هي مراتك منين ؟؟

- مراتي ست فلاحة ولا بتفهم في أي حاجة

- بسيطة .. ابعتها لي هنا و انا اقعد معاها

- لا هنا ايه .. انا مش بخرجها من البيت لأنها ممكن تفضحني .. لا بتعرف تتكلم و لا تلبس و واحدة خام خالص

- طيب عاوزني أعمل ايه ؟؟

- يعني لو مفيهاش قلة زوق مني .. ممكن تروحيلها البيت .. و أنا كده أو كده مش بقعد في البيت الا يوم او اتنين في الاسبوع .. يعني هتكونوا براحتكم

- خلاص هشوف كده و أرد عليك

- تمام .. و عموما العنوان أهوه ..

ثم قام بكتابة عنوانه لي في ورقة صغيرة و أعطاها لي .. ثم بعدها استأذن و انصرف .. بعدها نظرت في الساعة فكانت الساعة تقترب من الخامسة و هو موعد الانصراف .. فأنصرف ذاهبة لمنزلي .. ثم أتذكر شادي فأقوم بالاتصال به .. فيمهلني دقائق و يأتي لي .. و عندما جاء شادي ركبت معه التاكسي ثم سألني ..

- على فين كده ؟؟

- مش عارفة .. انا كنت عاوزة اروح البيت .. لكن مخنوقة جدا ..

- تحبي تروحي مكان معين ؟؟

- مفيش حاجة في دماغي ..

ثم تذكرت عنوان زوجة حسين السائق .. فقمت بالاتصال بحسين السائق و أخبرته أني سوف أذهب الآن الي منزل زوجته .. فرحَّب جدا و أخبرني أنه سوف يقوم بالاتصال بها ليخبرها بذلك .. بعد أن أنهيت المكالمة مع حسين قولت لشادي ..

- ممكن توديني العنوان ده ؟؟

فقرأ العنوان و قال لي ..

- تمام ..

ثم تحرك قاصدا منزل زوجة حسين .. ثم قال لي ..

- يظهر انك أول مرة تروحي العنوان ده ..

- أيوه .. اشمعنا ..

- أصلك بتعطيني عنوان مكتوب في ورقة .. لو عاوزاني أستنا معاكي ما عنديش مانع

- مش هعطلك ؟؟

- أبدا .. أنا بس عشان أكون مطمن عليكي ..

- تمام .. و أنا لما أعطيك رنة و أقفل معناها اني هتأخر كتير .. يبقا انت ساعتها تمشي و ترجع كمان ساعة مثلا

- تمام .. كده فهمت .. عموما احنا قربنا خلاص ..

ليقف شادي بالتاكسي .. ثم ينزل منه و يبدأ في تنظيف التاكسي بممسحة معه .. أما أنا فنزلت و توجهت للمنزل الكائن في منطقة هادئة جدا و شوارعها خالية من البشر .. ثم دخلت المنزل المكون من طابقين .. و طرقت الباب بالدور الأرضي كما هو بالعنوان .. ليفتح الباب لي شاب أسمر في عمر ال 18 عام تقريبا .. فسألته قائلة ..

- أم محمد موجودة ؟؟

- لحظة ..

ليدخل و بعدها تخرج لي سيدة يبدو من مظهرها أنها زوجة حسين من ملبسها .. حتى ان ملابسها واضح أنها مبتلة و كأنها تغسل الملابس .. فقولت لها ..

- انتِ ام محمد .. ؟؟

- ايوه .. خير

- أنا واحدة بشتغل في الشركة اللي جوزك حسين شغال فيها .. و كان قال لي اني أبقا أجيلك أتعرف عليكي

- أهلا وسهلا .. اتفضلي .. هو لسه مكلمني من شوية بس معلش كنت بغسل

- لا أبدا .. لو هعطلك ممكن أبقا أجيلك وقت تاني

- لا اتفضلي ..

لأدخل و تقفل هي الباب و توجهني ناحية غرفة بها صالون .. فأجلس عند أقرب كرسي .. ثم تستأذن منِّي .. فأتصل على شادي بأن رننت عليه برنَّة واحدة ثم أقفلت .. ثم بعد ذلك يدخل عليَّ أربعة رجال مفتولي العضلات و كأنهم مثل الحراس الخصوصيين .. لأقوم و أقف فيلتفوا حولي و يقترب منِّي واحد منهم .. فأشعر بالرعب من نظراتهم و هم يقتربون منِّي .. ثم يقوم أحدهم بفسخ أزرار بدلتي .. ليظهر لهم صدري بالسوتيان .. فأهم بالصراخ .. فيدفعني من فسخ أزرار بدلتي و يمسك بي آخر من الخلف .. ليقوم ثالث بكتم فمي .. بينما الأول يقوم بإخراج بزازي من داخل السوتيان .. فيقوم هو و بمن يكتم فمي برضاعة حلماتي .. ثم يأتي الرابع و قد فتح سَحَّاب الجيب و أنزله لي لينزل بعد ذلك كلوتي .. فأعض يد من يكتم فمي .. فأجده يصفعني بشدة على خدي .. فأحاول أن اصرخ فيصفعني مجددا و لكن بأقوى من الأولى .. ثم يتحركوا بي لأنام على الأرض مع استمرار الأول بخلعي كل ملابسي لأصبح عارية تماما و أنا نائمة على الأرض و اثنان يمسكون بساقاي .. بينما من كان خلفي يمسك بيداي و التي بأحدها هاتفي الذي كنت أتصل به على شادي منذ دقائق .. ليأتي في بالي بأن أقوم بالاتصال بشادي و لكني لم أملك كيفية الاتصال .. و في أثناء ما أنا احاول أطلب النجدة من شادي .. كان أحدهم يقوم بلحس كسي و اثنان يرضعان حلماتي .. بينما من يمسك بيداي يقوم بمحاولة ادخال زوبره في فمي .. لأرخي جسمي تماما لهم و عيني تنهمر منها الدموع .. فأتوسل لهم بأن يتركوني و لكن لا يستجيبوا لي .. ثم يقول لي من يُدخِل زوبره في فمي ..

- خليكي شاطرة كده و امسكي زوبري و مصِّيه يا حلوة

فأحرك يدي اليسرى التي ليس بها الهاتف و أمسك بزوبره وأقوم بلحس رأسه أولا .. لأجده و قد ترك يدي اليمنى التي بها هاتفي المغطى بالسوتيان .. فأحاول بأصابعي أن افتح الشاشة و أنا امسك بزوبر من يجلس خلف رأسي و الذي يبدو عليه الاستمتاع بما أفعله بزوبره .. فلم يرى هاتفي الذي قمت بفتح شاشته ثم اتصلت بآخر رقم و بالطبع لن أرد عليه و يكفيه ما يسمعه من أصواتهم .. ثم أتفاجأ بالذي كان يلحس كسي بأن قام ووجَّه زوبره الي كسي ليبدأ في دخول زوبره في كسي ببطء .. و أنا أحاول أن أتلوى لكي أهرب منه .. و لكنه كان قد أدخل زوبره بالفعل في كسي .. لأتألم بشدة من ضخامة زوبره الغليظ .. ثم يصفعني من أقوم بلحس زوبره ليُدخِل زوبره في فمي حتى يكتم صوتي .. و بالطبع لم اعد أهتم بهاتفي و شادي .. فأترك الهاتف أرضا ليدخل عليَّ من كان يرضع حلمتي اليمنى ليأخذ يدي اليمنى و يجعلني افرك في زوبره .. بينما الأول ينيكني في كسي بطريقة سريعة نوعا ما .. بعد أن أخرج كسي افرازاته .. لأشعر بمتعة حقيقية من نيكه لي .. ثم يبدأ في التسارع شيئاً فشيئاً و بزازي تترجرج بشدة من عنف دفعات زوبره في كسي .. الى أن أخرج زوبره ليقذف منيه على بطني .. و يدخل من كان يرضع حلمتي اليسرى ليبدأ في إدخال زوبره في كسي .. و قد كان زوبره غليظا أيضا و لكنه أطول .. فيدخل زوبره عميقا في كسي الغارق في سوائله .. فأشعر أن زوبره و قد وصل لرحمي .. بل انه قد دخل الي رحمي بالفعل .. ثم يعود فيُخرجه من كسي مرة أخرى و ببطء ثم يُدخِله مرة أخرى و لكن أعنف .. ثم يُخرجه ببطء و يدخله مرة ثانية عنيفة ترتج على أثرها بزازي بل جسمي كله .. ليزداد في سرعة نيكه لكسي فتزداد ضربات زوبره لكسي عنفا .. فتعلو آهاتي معبِّرة عن ألمي الشديد من هذا النيك العنيف .. ليمسك بعدها افخاذي و يتحكم فيَّ تماما .. حتى أن من كنت أمص له زوبره ابتعد عني ليترك المجال تماما لمن ينيكني .. لأتفاعل معه و كأنه لا يغتصبني .. و كأني بالفعل أنا من طلبت منه أن ينيكني .. فيستمر بضربات زوبره العنيفة في كسي و أنا أنتشي من نيكه لي .. فقد كنت مشتاقة جدا لزوبر حقيقي يجعلني أتألم .. ثم قام بإخراج زوبره الضخم ليشير لي بأن أنام على بطني .. ثم يرفع طيزي نحوه قبل أن يُدخِل زوبره مجددا في كسي .. ليمسكني من طيزي و هو يدفع بزوبره في داخل كسي بعنف و قوة .. لترتج بزازي المتدلية .. ثم يبدأ في ادخال و اخراج زوبره الضخم بسرعة نوعا ما .. قبل أن يتحوَّل الي ماكينة تندفع نحوي بطريقة شبه آليه .. فيكاد قلبي يقف و هو يقوم بدفع زوبره في كسي بسرعة رهيبة .. قبل ان يقذف لبنه بداخل كسي غزيرا جدا .. ثم يقوم عنِّي بينما أنا أرتمي ببطني على الأرض و ساقاي مفتوحتان .. ثم يأتي من كنت أقوم بمص زوبره .. ليدخل زوبره الأقل غلظة من الزوبرين السابقين .. ثم أجده ينيكني و انا ممددة تماما على بطني بينما اصبعه يدخل في فتحة طيزي لآخره .. ثم يبدأ برفع طيزي نحوه قبل أن يضع رأس زوبره على فتحة طيزي التي بدورها تقبض بطريقة لا ارادية .. فيصفعني على طيزي عدة صفعات .. بعدها يضغط برأس زوبره على فتحة طيزي .. فتدخل رأسه ببطء قبل أن يبدأ جسم زوبره في الدخول في فتحة طيزي شيئاً فشيئاً .. ثم يُخرِجَهُ حتى قبل الراس ثم يُدخِلَه مجددا و لكن اعمق و أعمق .. الي أن أشعر بخصيتيّه عند فتحة كسي .. ثم يخرجه لمنتصفه ببطء و يعاود إدخاله مرة أخرى ببطء .. ثم يبدأ في التسارع شيئاً فشيئاً .. ثم وجدته و هو يمسك بطيزي و هو يدفع زوبره في طيزي بقوة و بسرعة .. ثم أجد الرابع يحاول أن ينام تحت منِّي .. ثم يحتضنني و هو يرضع في حلماتي بينما الثالث ينيكني من طيزي بسرعة شديدة نوعا ما .. ثم يبدأ الرابع في محاولة إدخال زوبره الضخم أيضا في كسي الذي انفتح له و كأنه يرحب به .. فيُدخِل الرابع زوبره شيئا فشيئا في كسي و هو يحاول أن يجعلني أقترب أكثر فأكثر .. بينما الثالث يُبطئ من سرعته لكي يستطيع الرابع إدخال زوبره عميقا في كسي .. ليبدآ الإثنان في نيك كسي و طيزي بطريقة جعلتني أهتاج بشدة و أنزل شهوتي أكثر من مرة .. الي أن قذف الثالث حليبه كله في طيزي و هو يقبض بشدة على فردتيّ طيزي .. و بينما اقترب الرابع من قذف لبنه في كسي .. نسمع فجأة جرس الباب و جاء لبالي وقتها أن من على الباب هو شادي .. فَفُتِحَ الباب و سمعت صوت شادي من الخارج .. ثم صراخ من فتح الباب له .. ثم وجدت شادي يدخل علينا و في يده مدية و في اليد الأخرى صاعق .. ليقابله ثاني من كان ينيكني و هو بجسد ضخم .. فيقوم شادي بصعقه بالصاعق إلي أن رقد على الأرض .. ليتهجَّم عليه من كان ينيكني في البداية و معه من كان ينيكني في طيزي .. فيضرب شادي الأول بالمدية بينما يحاول أن يصعق الآخر و لكنه يفشل .. ليقوم من كان ينيكني بإخراج زوبره من كسي و يواجه شادي بحركة من حركات الكونغ فو .. و لكني أمسك قدمه فيسقط على الأرض .. ثم يتمكن شادي من صعق الثالث .. ثم يضرب الرابع بقدمه في خصيتيه لدرجة أني رأيت دماً من قوة الضربة .. ليرقد الرابع على الأرض و هو يتلوى من شدة الضربة .. ثم يفاجئه شادي بصعقه بالصاعق .. ثم يقترب منِّي و يحاول أن يوقفني .. بينما أنا أجمع ثيابي و حقيبتي و هاتفي .. و يأخذني شادي و أنا عارية تماما و نخرج من الشقة بسرعة قبل ان يفيق أحد منهم .. ثم يجد شادي الشارع خالي تماما من المارة .. فيأخذني بسرعة لأركب التاكسي بالكرسي الخلفي .. بينما هو يركب بعدها يقود السيارة بسرعة رهيبة للخروج من هذا المكان .. بينما أنا أحاول ارتداء سوتياني و كلوتي ..الي أن وصلنا لمكان نائي فيقول لي شادي ..

- البسي هدومك براحتك ..

فأُكمل ارتدائي لملابسي الي أن ارتديت كامل ملابسي .. فيجعل المرآة ناحيتي لأتمكن من تنظيف وجهي من أثر دموعي التي نزلت على مساحيق التجميل التي بوجهي .. فيعطيني مياه لأشرب و بعدها يقول لي ..

- مش عاوزك تقلقي .. انتِ كده بأمان جدا .. أنا هروحك البيت و مش عاوزك تفكري في أي حاجة .. و لو عوزتي حاجة .. كلميني .. انتِ فاهمة ؟؟

فأومئ برأسي بالموافقة .. فيتحرك شادي بالتاكسي و يتوجَّه بي للمنزل .. فأنزل من التاكسي و أنظر له .. فيبتسم لي ثم يشير لي بأن أدخل لمنزلي .. فأقبّل أصابع يدي و أشير له بها ثم أدخل لمنزلي و إحساسي بالانكسار يملئني كلِّي

بمجرد ما أن اقتربت من باب الشقة .. أجد من يفتح الباب لأجد ياسمين و معها عبير .. فأرتمي في حضن ياسمين و وقتها فقط أفقد الوعي ..

بذلك تنتهي هذه السلسلة من القصة

لمتابعة القصة ... السلسلة الثالثة من رغبات مكبوتة (كشف المستور)

رغبات مكبوتة - السلسلة الثانية (كشف المستور)

سلاسل رغبات مكبوتة