حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الثاني عشر

من قصص عارف

نبدا من هنا بعد ليله ساخنه تملائها الجنس المتنوع فمنهم من استمتع بنيكه متنوعه متقلبا بين كس وطيز بين سعيد وفاتن،* ومنهم من استمتع بنيكه في خرم واحد من الكس بين محمود وسمر،* ومنهم من استمتع بخرم اخر وهو الطيز بين حمدي وهنادي الذي دخل في قائمة النيك المباشر الذي وضعه القدر لينجر بعد صديقة محمود مصادفة لنفس النيكه من الخلف.

حمدي بعد فطورة مع منيوكته هنادي التي بدات تهتم به وبطلباته ووضعة تحت رغبتها التي كانت تتمناها يتجهز للخروج لعمله بدل صديقه محمود الغاطس في حضن سمر فتاة العاصمة التي لم يرى مثلها فتاة، ينزل سلالم العمارة بعد فترة وجيزة من ذهاب هنادي يصادف علي طريقة فتاة تنظف ممر العبور علي سلالم العمارة مقابل شقتها اندهش مما يراه امام عينيه تلعثم ولم يسطيع الكلام وكاد ان يسقط علي الارض مما يراة فتاه في منتصف العشرينيات تنظف ممر العبور امامها سطل مملؤ بالمياة المغمور بالصابون كثير الرغوة علي حافته بيدها قطعة اسفنجية تمسح ارضية الممر تقف علي يديها وركبتيها بوضعية الكلبة ترتدي روبا شفافا بدون ملابس داخليه فقد دخل ذلك الروب بين فلقتي طيزها المبتلة بالماء طيزها كبيرا قليلا ولكنة شهي يهيج الصخر ظهرها وطيزها تواجهان حمدي ووجهها باتجها السلالم من الاسفل وتغني ببعض الاغاني واضعة سماعات علي اذنيها مندمجة بصوت الموسيقى الصاحبة، لٱ يعلم هل يتحدث ام يمشي من جنبها اصبح في حيرة ونظرة مرتكزا علي طيزها الذي يسحب ذلك الروب داخل فلقتيها، قرر ان يتنحنح لكي تنتبه بوجود شخص خلفها وتبتعد عن الطريق ليعبر يلاحظ علي قضيبه انه قد وقف خلف بنطاله عدال قضيبه ثم تنحنح* احم احم احم لكنها لٱ تسمعه وتتحرك بجسدها يمين وشمالا يعاود النحنحة مرة اخرى احم احم ثم يسعل بصوت مرتفع وتحدث بكلمات يالا يالا احم احم، يبدو انها سمعته والتفتت الي الخلف تنظر من يكون خلفها لتتفاجا بحمدي وتقف مفزوعة وتضع يديها علي صدرها متفاجا ثم ترجع الي الخلف قليلا تسحب ذلك السطل(دلو) منحنية بجسدها حتى تصل الي باب شقتها وتختبئ خلف الباب حتى يمر حمدي وينزل الي عمله ولا يلتفت الي خلفه حتى غاب عن نظر فله التي فكرت كيف توقع بحمدي وماهي الاساليب المطلوبة لذلك تنظر الي حمدي حتي غاب عنها ثم تتحرك بجسدها من وسطها مبتسمة ابتسامة مكر وتعض شفيها تتراقص بجسدها فهذه اول خطوة من الاعيبها، حمدي يذهب الى عملة ويمارس عمله الروتيني وبينما هو مشغولا بترتيب الملابس مع بعض العمال والزملاء معه في المحل وفي لحظة تدخل فتاه جميله القوام انيقة الملابس تمشي بكل هدؤ ورقة تنظر الي تلك الملابس المعلقة علي جدران المحل تسترق النظر الي حمدي بدون ان يعلم كانها تتاكد من وجوده تلتفت يمينا وشمالا تنظر الى عروض الملابس المعلقه تتحدث مع احد العمال تطلب ملابس معينة يقدم لها بعض الملابس امامها علي طاولة من الزجاج تفصل بينه وبينها ثم تطلب ملابس اخرى وتنظر الى حمدي المشغول بعملة بعد وقت ليس بالقصير رأت ملابس بيد حمدي نادت عليه بصوت ناعم يرخي مسامع السامعين عذب الكلام رقيقا انيقا

- اذا سمحت ممكن تعطيني هاي الملابس اشوفها

- اهلا ياست هانم اتفضلي يعطيها الملابس ثم يلتفت ويرجع الى عمله غير مباليا بها فهو مشغولا كتيرا

- تسلم ممكن تجيبلي قطعه تانية تكون احلا

- حاضر من عيوني ياست

- تسلم عيونك، تنتظر حمدي حتى عاد اليها مع بعض القطع ،تتحدث معه عن بعض الموديلات والملابس الجديدة تريد ان تختلي بحمدي، في هذه اللحظة العامل يستاذن حمدي بان يحل محله ويباشر الزبونه لكي يكمل عمله قبل الظهيرة، حمدي طيب روح خلص شغلك وانا اباشرها.

- اي ياست شو بدك كمان اعطيكي، حمدي يسترق النظر الي عينيها وكفيها الواضحان امامه فبقية جسدها مغطى بالعباءة والخمار، حمدي يركز علي عينيها ويتحدث معها كأي زبونه ولكنه يشك بانه قد راء تلك الفتاة في يوم من الايام ولا يعرف اين او متى ، طلبت الزبونه كثيرا من الملابس وتراكمت علي الطاولة الزجاجية ثم اختارت بعض القطع من الملابس الداخليه وقمصان النوم ثم تطلب منه الحساب كي تدفع قيمة المشتريات وتعطيه المبلغ بدون تردد او بدون مطالبة بخصم معين ثم ترحل من المحل متشكره حمدي لتعامله وخدمته المميزة والراقية باخلاقه الجميله الرفيعة وتختفي عن انظار حمدي وتبتعد عن المحل، حمدي يبادلها الاحترام متمنيا قدومها مرة اخرى كزبونة دائمة للمحل وسوف يتساعد معها ويجعل لها خصم جيد غير باقي الزبائن، واثنا ترتيب الملابس واعادتها الي مكانها المحدد يتفاجا بعلبة كانت تحت ركام الملابس ينظر اليها مستغربا هل هي ملك لتلك الزبونه ام لاحد غيرها يتحدث مع زميله في العمل هل كانت هناك علبه قبل قدوم الزبونة التي ذهبت قبل قليل ام لٱ، يحدثة العامل بعدم وجود اي شيئ قبل قدوم الزبونة، حمدي ينظر الى العلبه ويعرف انها علبة مجوهرات ولكن كيف لهذه الزبونه ان تنسى تلك العلبه الثمينه يخرج من المحل ينظر في الشارع لعله يرى تلك الزبونه ويرد لها علبتها المفقودة ولكنه لٱ يراها في الشارع يعود ثانية الي المحل ويضعها جانبا ويكمل عمله حتي قبل الظهيرة ولكنها لم تعد بعد قبل المغادرة واقفال المحل يقتله الفضول ليفتح تلك العلبة فيفتحها ويندهش مما يراه، انها علبه بداخلها بدلة من الذهب كاملة ثمينة لٱ يمتلكها الا اشخاص اغنياء ذو مدخول مرتفع يضعها في خزانه خاصه ويقفل عليها، ثم ينتظرها حتى الظهيرة ولكنها لم تعد ولكنه مجبر ان يقفل المحل فاليوم هو يوم الجمعه ولن يعود الا يوم السبت ويفتح المحل، قرر الذهاب الي غرفته والاستمتاع بيوم اجازته ،اغلق المحل واتصل بمحبوته سعاد وتطمن عليها وتحدث معها باجمل الكلمات ثم حدثها عن تلك الزبونه وماتركته من المجوهرات، تحدثة سعاد مازحة بانها اصبحت ملكا له وانهو مكتوبا له ذلك الكنز المفقود، ولكنه نعتها واسدل اليها بعض الكلمات عن الامانه وعدم اخذ مال الغير عن طريق الحرام، وبعد ذلك حدثته انها تمزح معه فقط وانها تعرف انه ابن اصول وتحترمة وتقدرة كثيرا، ثم طلب منها الخروج لتغيير جو والابتعاد عن اعباء العمل وتناول وجبة الغذا معا، فاعتذرت منه بسبب وضعها ومكانتها ولا تريد مشاكل الحياة واتعابها ووعدته بانها ستلقى وقتا في يوما من الايام يناولان الطعام في اي مكان يسمح لها بذلك ،واكملا اتصالهما مع بعض وذهب كلا منهما في حال سبيله ، حمدي يعود الى غرفته وعند وصوله الي المبنى يتذكر موقفه في الصباح ولكنه لٱ يعلم من هي تلك الفتاه الجميله، ويحمل بيده كيسا صغيرا فيه بعض المرطبات وادوات التجميل وغيرها، لمن هي تلك الادوات لٱ نعلم لمن هي ..........

سعاد ترتب بيتها وتطبخ الطعام لها ولاولادها ولابن اخوها المقيم معها في البيت عند غياب زوجها فهو محرم البيت ، وعند انشغالها ياتيها اتصال

- هلا وغلا حبيبتي جمعه مباركة

- هلا حبيبتي انتي في البيت اكيد

- ايوه في البيت، خير طمنيني عنك ،شو اخبارك

- منيحه بسأل عنك

- وانا منيحة ،وينك هالحين

- انا برا ومريت قرب عيادتك وشفتها مغلقه حبيت امر عليكي واطمن واحكيلك شغله

- اي منيح تعالي للبيت ونقعد سوا

- لٱ مو منيح اجي لك للبيت وازعج راحتك

- وبعدين يامروة راح تزعليني منك والبيت بيتك

- لٱ كله ولا زعلك ،طيب نص ساعه واكون عندك

- طيب ياقلبي توصليلي بالسلامه،* قفلت الاتصال ثم نادت علي ابن اخوها وطلبت منه بعض الاغراض ياتي بها من السوق وبسرعه وان لديها ظيفة ستاتي، رتبت ماتبقى من البيت ترتيبة وبدات تحظر ادوات الطباخة حتي اقبلت مروة وفتحت لها الباب معانقة لها بالاحضان والبوس علي الخدود وادخلتها البيت وفتحت لها التلفاز وطلبت منها الراحة حتي تكمل اعداد الاكل ولكنها وجدت ممانعة من مروة وانها ستساعدها في الطبخ فهما صديقتان مقربتان ولا فوارق بينهما وبعد الحاح من مروة قبلت سعاد بذلك وطبختا الاكل سويا وجهزتا سفرة جميله مرموقة واقبل اولاد سعاد الي السفرة وسلما علي مروة وطلبت منهما سعاد ان يقبلا يديها وراسها احتراما لها وان ينادونها ياخاله، ثم اكلا جميعا وشبعا وبعد ذلك اخذت سعاد تلملم ماتبقى من السفرة وبقايا الطعام ولم تسلم من الحاح مروة بمساعدتها حتي في الجلي والغسيل وانتهيا من ذلك وعادا الي صالون الشقة تتحدثان بامور الحياة ومشاغلها مع مشاهدة بعض القنوات الفضائية اخذا وقتهما في الحديث ثم بدات مروة تحدث سعاد بما فعلته اليوم مع حمدي في المحل الذي يعمل فيه وماتركته لحمدي وذلك اختبارا منها لامانته وصدقة ومعرفة ماسيفعله

- انتي جنيتي يامروة شو خطرلك هالفكرة

- عادي شو فيها بدي اعرف ردت فعله وراح اتركة فترة وما ابين له او ارجع له

- هههههههه تفتكري حمدي راح يخفي علبتك ويشيلها له

- يمكن هيك يفكر والشيطان راح يلعب براسه

- ههههههعه ماحزرتي ياعمري

- كيف ماحزرت شو متاكدة انو عند امانته

- اي متاكدة مية مية

- وشو يثبتلك هاد الشي وتتاكدي

- ياحبيبتي حمدي اتصل فيني وقت الظهيرة وحكالي كل شي عن العلبه وعنك

- شو حكالك عني يعني عرفني انو انا مروة

- لٱ مابيعرف بس حكالي عن اللي صار بيناتكن وبصراحه هو بيشك ليه الزبونه تركت العلبة ومارجعت لـٍهآ

- اهاه منيح هيك بكرة راح ارجع لعنده واشوفه تاني واتشكره ههههههههه

- هههههههه يالا لنشوف باين انو مهتمه فيه كتير وعينك عليه

- اسكتي بقى، وبعدين ليه اتصل بك وحكالك عن كل شي

- مابعرف روحي احكيله واعرفي منه

- سعاد ب**** عليكي احكيلي ليه اتصل بك، يعني انتو تتواصلو مع بعض كتير

- يعني متلما تقولي صرنا اصحاب وكل يوم يتصل فيني ويطمن

- بنت انتي اوعي تفكري في حمدي وتجيبي لنفسك مشاكل، مروة تتحدث وفي داخلها نوع من التضايق والغيرة لاتعلم هل هي تحب حمدي ام معجبة به لهذه الدرجة وكثيرا من الافكار تراودها يقاطع تفكيرها صوت سعاد

- مروة رورو هاااي وين سرحانه

- هاااه ابدا بفكر في قصة العلبة، مروة تفكر كيف تتحدث مع حمدي وتتعرف عليه بطريقة مباشرة وبدون ان يعرف من تكون فيبدو ان حمدي منجذب بسعاد ولكنها تحترم سعاد وتعتبرها المقربة الوحيده لـٍهآ ولا تريد ان تجرحها او تضايقها باي كلمه قد تصدر منها

- طيب بكرة تروحي له وتشوفيه وتتاكدي منه

- اي عندك حق بكرة لازم اروح له

ثم مضى الوقت سريعا معهما وذهبت مروة من عند سعاد مبسوطة وسعيده ولكنها تضن ان حمدي وسعاد في صداقة قوية قد تمتزجها الاعجاب اذا لم تخلو من الحب وقررت غدا ان تذهب لحمدي ولكن يجب ان تفكر بشي يجعلها قريبة منه.

محمود يصحى من النوم بعد الظهيرة نشيطا وسعيدا يتصل اولا بحمدي وتحدث معه في اشياء كثيرة من ضمنها اوقاته مع سمر فتاة العاصمة وماحدث بينهما وحمدي يخبره بموقفة مع هنادي وماذا حصل بينهما، محمود يضحك مع حمدي ممازحا ويطلب منه ان يستدرج هنادي لتكون من نصيبه ايضا فهو عاشق الخلفي، حمدي يخبرة ليس من عاداتهم استدراج احد وليس عملهم القوادة ويضحكان الاثنان ثم يكملان الاتصال، بعد ذلك يتصل بوالده ذلك الشيخ الكبير النائم بين احضان شرموطته النائمة بجانبة عارية الجسد واخبرة بانه سوف ياتي للفندق مساءا وانهى اتصالة مع والده، محمود ينظر الي صندوق الرسائل فيجد الكثير من الرسائل من صديقته سمر التي تركها ولم يتصل بها او يسال عنها وقد ذهبت الي المحل ولم تراه ولكنها رات حمدي صديقه يعمل بدل منه اتصل بها وتحدث معها وانه انشغل مع والدة وسافر العاصمة ليطمئن علي والدة وغدا سيذهبون الي المشفى ثم يعودون وسوف يكون لها نصيبا بعد عودته وانه اشتاق لخرمها الضيق يقفل الاتصال معها ودخل الحمام ياخذ شاور حار ويخرج بعد 10 دقائق ويتلقى اتصال من سمر فتاة العاصمة ويطلب منها تناول وجبة الافطار والغذا معا في اي مطعم تختارة سمر لمعرفتها بمناطق العاصمة اكثر منه ويتفقان علي ان يتقابلان بعد ساعه وسوف تفكر بذلك.

سعيد يستيقظ ويوقظ فاتن الهائمة في بحر السعادة بقرب سعيد عشيقها المميز ويدخلان الحمام مع بعض وياخذان شاور دافئ ولم يخلو الشاور من نيكة سريعه بدات ببعض القبلات الساخنه ثم التقفيش علي صدر بعضهما ونزل فاتن الي معشوقها الواقف بعد فترة من نومه امتدت 10 ساعات وهاهو يستعد من جديد نشطا تظهر عليه عروق بارزة تمتص قضيبة وتدخله بفمها كاملا وسعيد يضغط راسها يدفع قضيبة بقوة داخل بلعومها حتى كادت تختنق ولكن نشوتهما لٱ تعرف الاختناق بل الاستمرار في ذلك انتهت فاتن من مصها ولحسها لقضيب سعيد واستدارت بجسدها حتي اصبح ظهرها يلتصق بصدر سعيد وقضيبة يضرب بين فلقتي طيزها وبين فخذيها انحنت قليلا تفسح المجال لدخول القضيب حتى يلامس كسها وطيزها وانحنت اكثر فهي تعلم رغبة سعيد بممارسة طقوسة المرغوبة لديه ينزل سعيد جالسا علي حافة البانيو ويفتح بين فلقتي طيزها ويقرب راسه حتي وصل الي مناطقها الحساسه فيبدا بتقبيل خرم طيزها ويتلمس كسها بيده ويفرك بظرها بهداوه ثم يبدا بالاسراع بفرك كسها وادخل اصابعه بين شفرات كسها وفرك بظرها بكرف اصابعه ويده الاخرى تغوص باصبعين داخل خرم طيزها مع لحس فتحاتها المقابلة للسانه الهائج لنيك كسها وطيزها بقدر المستطاع وبقد مايستطيع الوصول اليه ولحس ما استطاع، فاتن تاتيها اولى رعشاتها ويرتجف جسدها وترتعش ركبيتها وساقيها وسعيد يبتلع مانزل من عسل كسها وفرك كسها بقوة يريد ان يصل بتلك العاهرة اقصى درجات المتعة واحساسها بانه الوحيد الذي يمتعها ويسعدها ولا يريد ان يقترب منها احد من معاريفه السابقين الذين كانو يتسابقون علي جسدها لاسلوبها الفريد في النيك ومعرفة اسعاد من يكون تحت وطئتها، فاتن يختل توازنها يساندها سعيد ويحتضنها من الخلف ملتصقا بجسدها ممسكا بنهديها يعتصرهما ثم تقف بعد لحظات علي قدميها بعد استعادة توازنها واستحما قليلا ثم خرج بها سعيد وهو ملتصقا بها حتى وصل بها الى السرير وجعلها تقف علي طرف السرير بوضعية الكلبة وضربها عدة صفعات علي اردافها ونزل يلحس خرمها ويبلله من ريق فمه ثم يبصق علي كفه ويبلل قضيبه ويبدا جولته الساخنه ويفرش كسها وبظرها ثم يتجه بقضيبه الى ذلك الخرم المبلول الذي يعلم بقدوم زائرة القادم بعد لحظات.

- سعيد حرام عليك دخله بقى انت ماتشبع تعذيب

- اااااخ ياشرموطه بستمتع معك كتير

- يالا دخله كفاية بقي مشتاقة يدخل

- مشتاقة لشو ياشرموطه

- مشتاقة لزبك ياقلب الشرموطة

- فين يدخل ياقحبة

- في خرم طيز القحبة ،طيزي مولعة وبدها حبيبها يشبعها نيك اااااااااااااااااااااااخ ياسعيد دخله دخله مش هستحمل اكتر من كدا

- ااااخ ياشرموطه يامتناكه يالبوة

- يالا دخله بسرعه نيك قحبتك ومتعها جامد اااااااااااااااااي ياطيزي اااااااااااااااااااه ياكسي

سعيد يقترب من طيزها ويدخل قضيبة بكل هدؤ مستمتعا بتعذيبها اكتر فهو يحب ان يسمعها تتوسل بنيكها فذلك يزيد من هيجانه ويذكره بايام شبابة

- سعيد مش هترحمني ولا بدك تعذبني ابوس رجلك نيك قحبتك نيك شرموطتك، ثم تتحرك بجسدها للامام وللخلف محاوله تهداءت محنتها وشبقها الذي يجتاح جسدها تريد ان تطفي لهيب نارها المشتعلة داخل طيزها، سعيد بداء الاسراع اكثر واكثر واصبح يرزع طيزها بقوة وضرب طيزها حتي الاحمرار وفاتن تتلوا امامه متل الفرسة الهائجة وذلك المارد يدك حصون طيزها استمر وضعها مع نيك ساخن وسريع 10 دقائق ثم غير وضعها واصبحت مستلقية علي ظهرها وبنفس مكانها بطرف السرير فمد سعيد يديه ممسكا برجليها ورفعهما الي صدره وادخل قضيبه داخل كسها فلابد من زيارة قضيبة لكسها واشباعه قليلا.

- ااااااااااااااااااخ ياسعيد نيكك بيجنن موووووت وبعشقه ارزع كسي جامد

- بعرف ياقحبه شو بدي اعمل وشو تحتاجي وشو تطلبي

- سعيد زبك واصل لبطني اااااااااااااااااايييي ياسعيد زبك بيجن جنونه بهيك وضع يخربيتك داخل لبطني ااااااااااااااااااخ ياسعيد

- مش قلتلك بعرف شو بعمل وراح متعك اليوم ومابرحمك ابدا، ثم يطلب من فاتن ان تتحرك قليلا الا وسط السرير بنفس وضعيتها اي منسدحة علي ظهرها، ويصعد علي السرير ويثبت قضيبة علي فتحت كسها رافعا رجليها الي صدرها حيث قد وصلت ركبتيها الي نهديها تضغطهما ويعتلي سعيد جسدها ويدخل قضيبة بقوه داخل كسها المتورم الممتلئ كانه حبة مانجا متوسطة الحجم مقسومة نصفين بينهما اخدود تزينه تلك الشحوم البسيطة وعلي طرف كسها بظرها الهائج الواقف كراس اصبع صغير يلمع بعسلها المتطاير ااااااااااااااااااخ انه كس لايشبهه كس ولا يشبهه شكل مع ذلك السن المتقدم من العمر ولكنه مرغوب بدرجة الجنون، سعيد يعتلي جسدها ويرزع كسها رزعا جسد سعيد مرتكزا علي طرف اصابع قدميه ووسطه يتحرك بسرعه يدخل ويخرج كس فاتن ويداه تثبتان رجليها علي صدرها قابضا بهما خلف ركبتيها يتحرك بجنون وهيجان كشاب في بدايه الثلاثينات،

- موتني ياروحي اااااااااااااااااااااااااااه احب جنونك احب هيجانك

- انتي تجنيني ياقحبة

- نيك نيك بقوة ااااااااااااااااااخ ياسعيد مافي متلك راجل نيك شرموطتك، فاتن تتذكر احد الشباب الذي اشبعها وجعلها تتالم من قضيبه ،تحكي لحالها لٱ فيه راجل اجدع منك ياسعيد اااااااااااااااخ يامحمود اشتقتلك كتير ومنتظرة نرجع وافضي لك ليله عمرك ماتنساها، بعد تذكر محمود اصابتها رعشه قوية اهتز جسدها كاملا ولم تستطع التحكم بنفسها ااااااااااااااااااه ياسعيد نيك نيك، وفي داخلها نيك يامحمود نيك يامودي نيكني، فاتن تفلت من قبضات سعيد وتتحرر رجليها وتفتتحان بوضيعة رقم سبعه بالعربي وتلتفان حول خصر سعيد وتضغط جسده بقوه دخولا وخروجا بين فخذيها وهي تنتشي وتاتي شهوتها كسيل عارم ،سعيد جراء حركتها وضغطها لجسده يتسارع جسده ويشعر بقرب نزول شهوتة وتشنج عروق جسده فجسده يستجيب لهيجان فاتن الذي ظهر فجاة كغير عادتها

- اااااااااااااااااااااااه ياسعيد كسي كم يجيبهم

- وانا كمان ياشرموطتي اااااااخ

- اضغط جامد خلية يوصل لزوري وجيبهم جواتي

- اااااه ياشرموطه زبي بيتشنج ضميني اكتر

- ااهووو بضمك ااااااااااااااااااخ ياسعيد كسي نار، فاتن ترتعش بقوة وجسدها يهتز كمن لمسته كهرباء وسعيد ايضا يستجيب لجسدها وينزل اللبن داخل كسها الغارق بعسلها قبل لبنه ولكن جسدها وكسها لٱ يهداء الي بنزول اللبن واختلاط بعضهما ببعض، سعيد يرمتي فوق جسد فاتن كقتيل او كثور مذبوح لٱ يقوى علي الحراك ،يهداء جسديهما مع بعض محتضنين بعضهما بقوة وجسدهما يتصبب عرقا يضل الاثنان باحضان بعض قرابة نصف ساعة مغمضان العينان يملئ جسدهما مشاعر الحب والشوق والراحة يغفلان في نومه سريعه قاربت ساعة بجانب بعضهما البعض تستيقظ فاتن من نومها اولا علي بعض لسعات في جسدها بالقرب من كسها بسبب اثار العرق والتصاق افخاذهما ببعض فتلك اللسعة البسيطه ايقضت فاتن مما جعلها تيقظ سعيد ثم ياخذان شاور سريع كل واحدا لوحدة وبعد ساعه تجهزان للخروج والذهاب لاحد المطاعم المعروفة لديهما وعند خروجهما وقبل صعود فاتن السيارة تتصل بسمر وتنظر في امرها

- مساء الخير يابنت

- مساء الفل ياخاله كيفك مبسوطة

- ايه مبسوطة، اسمعيني انا رايحة اتغدى برا بمطعم .......... وانتي وينك الحين

- ايه صحتين ياخالتي، وانا الحين خلصت اتغدى مع محمود بالمطعم ........... عازمني عالغدا

- حلو انتبهي علي منيح وانتبهي تغلطي بكلمه هيك ولا هيك

- لٱ ماتحافيش ياخالتي وبعدين نلتقي ونحكي يالا محمود اجا نحكي بعدين سلام

- سلام

لمحة سريعه لحمدي في العمارة

حمدي يصل الي العمارة بعد الظهر وتفكيرة مشغولا بتلك الزبونه وهل يجب ان يفتح المحل بعد العصر ام غدا وقرر ان يفتحه غدا منتظرا تلك الزبونه، وعند وصوله قرب شقة تلك الفتاة تذكر موقفهما صباحا ثم صعد مبتسما لما راءه في الصباح ثم يدخل غرفتة ويغلق الباب ويذهب في نوم عميق ولا يصحو الا علي صوت طرقات تقرع الباب يثاءب ينادي من خلف الباب انه يسمع صوت هنادي يستيقظ ويطلب منها الانتظار قليلا ثم فتح الباب وكانت هنادي وقد وضعت بعض الروج علي شفتيها يبتسم لها وهاهي كعادتها تاتي له بالطعام ثم تطلب منه تناول الطعام وانها سوف تذهب وان لديها اعمال داخل شقتها اوقفها حمدي قليلا وجلب لها ذلك الكيس هدية منه لها ويتمنى ان تقبل هديته وبعد الحاح من حمدي قبلت بهديته وقبل ان تنصرف طبعت قبله علي شفتيه متشكرة له علي الهديه ............

محمود يكمل وجبته مع سمر وبعد ذلك يتوجه مع سمر بسيارته الي اماكن متعدده فسيارته تنقله الي كل مكان يريده وبجانبه سمر يعيشان اجمل اللحظات سعيدان جدا استمر وقتهما بين ضحك وابتسامات وشرب المشروبات الخفيفه حتي توقفا قبل غروب الشمس في مكان جميل يطل علي منظرا خلابا لٱ يوجد بذلك المكان غيرهما وبعض المارة بجانبهما وبعض السيارات الواقفة بعيدا عنهما فكل شخص لديه معشوقته وحبيبته وبعضهم مع زوجاتهم، محمود وسمر يقفان امام السيارة يسندان ظهرهما علي مقدمة السيارة وسط اجواء من السعاده وفجأه سمر تنظر الي مكان اسفل منهما بقليل توقف جسدها عن الحركة وسكتت ضحكتها سقطت من يديها تلك الاكياس الصغير التي توجد بداخلها حبات الحنضل تتطاير في الهواء وتسقط علي الارض وبجانب حبوب الحنضل كاسا من عصير المانجا الذي سقط ايضا علي الارض* وعيناها مفتوحتان محمود يشعر بسمر ويستغرب من سكوتها فجاه ينظر اليها فيرى يديها ترتجفان يبدو كانها خائفة من شي ارعبها يمسك بيدها يسالها

- سمر سمر شو فيه شو صار لك ويداتك ترتعش ليه

- محمود ابوس ايدك دخلني جوا السيارة خلينا نمشي

- شو صار لك ياسمر احكيلي

- محمود مش قادرة اتحرك بسرعة اسندني ويالا نمشي بسرعه ................


لمتابعة احداث القصة في السلسلة الثانية يمكنكم ذلك من الرابط التالي: حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الثانية

حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى

سلاسل تاجر السعادة