حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الثانية: الجزء الأول
لقراءة السلسلة الأولى من هذا الرابط:
حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى
بعد يوما عامرا بالسعادة والمسرات يبدا ذلك اليوم بالرحيل والشمس تعلن قرب انتهاء وقتها لذلك اليوم الجميل يبدا الجو يملائه الاحمرار والشمس تعلن نزولها علي اجمل وجه اشعتها دافئة تختفي بين وراء السحب المتناثرة في السماء تغطي جزء منها وتظهر جزء اخر منها تبدا بالنزول تدريجيا خلف تلك الجبال الشاهقة الراسية متعرج الشكل هبوطا وصعودا وسط اجواء رومانسية تملائها الابتسامات والضحكات كلا مشغولا بما يمتلكة من نواعم الارض الجنس الناعم اشخاص كثيرون يتوافدون علي تلك المنطقة الجميله والخلابة ومن بينهم محمود وسمر تلك الفتاة التي لظ± يمل احدا بالجلوس معها ومرافقتها والنظر في عينيها وملامسة كفيها الناعمين ذو البشرة البيضاء الناعمة مخضبة الاظافر وبين تلك اللحظات الرومنسية عيناها تذهبان يمينا وشمالا تغمرها السعادة والابتهاج فجاة يقع نظرها علي احد الاماكن تدقق النظر في ذلك المكان ينتابها الخوف والقلق تسقط من يديها كيس الحنضل (الفصفص) ويتبعة علبة المانجا الطبيعي المخلوط بالحليب يرتعش جسدها من الخوف يلاحظ محمود حالتها مستغربا ماذا حدث لها؟
- محمود يالا نمشي من هون
- خير ياسمر شو صار لك
- احكيلك بعدين خلينا نمشي يالا بسرعة، امسك محمود بيدها وتوجه بها الي داخل السيارة ثم صعد الي مقعده وتحرك بالسيارة من ذلك المكان وهو لظ± يعلم ماحدث لسمر وبعد ان ابتعدا من ذلك المكان اوقف السيارة مخاطبا سمر عن حالتها وماجرى لها فجاه وقد كانت سعيده ومبسوطه.
- اي ياسمر احكيلي شو صار معك وشو اللي ضايقك من المكان
- مافي شي خلاص الحين انا منيحة، سمر تفكر في اشياء كثيرة لعلها تصل الي كلام يقنع محمود الذي لظ± يهداء حتي يعرف السبب
- شو مابدك تحكيلي، ثم اطفاء محرك السيارة قائلا:* خلينا قاعدين هون لين تتكلمي
- مافي شي يامودي بس انزعجت واتضايقت خلاص خلينا نروح من هون لازم ارجع البيت، سمر تخاف ان تتلعثم بالكلام ولا تجد مبررا قويا
- طيب مابدك تحكي يالا بينا نرجع تاني للمكان نفسة وهناك راح تحكيلي، يشغل محرك السيارة ويهم بالرجوع الي ذلك المكان، سمر تجد مبررا خلال لحظات فهي ذكية في تصرفاتها وتفكيرها
- محمود خلاص راح احكيلك شو ضايقني وياريتك تسامحني وقطعت عليك سعادتك وفرحتك اليوم
- اي يالا احكي بدون مقدمات، خليني اسمع
- تتذكر لما حكيتلك عن مشكلتي وضياعي في شوارع العاصمة وشو صار مع الشباب واغتصابي، وانا معك تذكرت هالموقف لانو هاد المكان مشيت فيه هذاك وجاني الخوف فجاة وماقدرت امسك نفسي.
- اوووووف، ياستي خلاص انسي كل شي والحين انتي فين وهما فين، انبسطي متل الخلق وفكري بحياتك ومستقبلك ومابدي تخافي من شي وانتي معي ياقمر.*
- تسلملي يامحمود عن جد انت شاب مافي متله وياريتني عرفتك من زمان هههههه، ثم اقتربت منه ورفعت ذلك الخمار عن وجهها وقبلته قبله ساخنه ورومانسية، يالا خلينا نتفسح شوي وبعدين ترجعني البيت اصل خالتي راح تجي بعد المغرب.*
- خالتك ههههههه ، الا قوليلي هي فين امبارح واليوم تاركة لك وحدك.
- هي راحت عند اخوها من يومين ومنيح انها تركتلي الجو يصفالي معاك واخذ حريتي
- اهااه هيك قولك طيب ومين اللي رسلك لعندي خالتك ولا وحده تانيه ، وبعتقد هيك القصه واضحة معانا
- شو قصدك يامحمود القصه واضحة ، مافهمت
- لظ± خلاص انسي هالحكي ياسمورة، وبعد محاولات من سمر لمعرفة قصده متصنعة عدم فهمها لذلك لم يفصح لها محمود مايقصده وبدا يجمع اطراف القصة مع سمر وخالتها ومن ارسلها اليه، ثم تحرك بسيارتة وتجولا بشوارع العاصمة حتي بعد المغرب بساعة توجه الي شقتها واوصلها مودعا لها بقبلات حارة متمنيا اللقاء في وقت اخر، ثم حدثها قائلا:
- الا صيحيح ياسمر ولا اقولك ياسمسم سلميلي علي خالتك كتيييير واتشكريها علي هديتها (يقصد سمر) وكمان اتشكريها انها تركت لنا الجو لوحدنا
- ههههههه انت فعلا مافي متلك راح يوصل سلامك لخالتي واللي رسلني ليك
- طيب راح صدقك انو عندك اتنين بيساعدوكي وبيتركونا لوحدنا واجمل هدية استمتعت وانبسطت معاها يالا سلام
- سلام امممممووووواح علي الهواء يا احلا مودي بالكون.
يعود محمود الي الفندق ويفكر بقصة سمر وخالتها ومن هي المراة التي ارسلت سمر ليختلي بها ويتمتع معها ضل يفكر حتي وصل الفندق وصعد الي غرفته ثم استلقى علي سريره وراح في نومة لم يدري بحاله الا عند قدوم والده الذي ايقضة من سبات نومه لقد كانت الساعه العاشرة مساءا تطمن علي والده ونظر الي وجهه الذي يبدو علية السعاده والانبساط ثم طلب لهما وجبة العشا وتناولا وجبتهما وتسامرا قليلا حتي منتصف الليل محدثا مع والده عن ذهابهما للمشفى ثم السفر بعد ظهر الغد والرجوع الي محافظتهما الجميله ،وتحدثا ايضا عن اعمال التجارة وكذلك الدراسه التي قرب موعد الامتحانات ويجب ان يتفرغ للمذاكرة وان ياتي بمعدل جيد وله هدية اخرى اكبر من ذلك، وخلد كلا منهما في النوم وقبل النوم محمود يفكر بسمر وقصتها الغامضة.
حمدي بعد ان تناول وجبة الغذا استلقى علي سريرة واتصل بسعاد ولكنها لم ترد علي اتصاله بسبب انشغالها مع مروة ثم خلد للنوم حتى المساء وفي الساعة الثامنة مساءا تصعد اليه فتاتة الممحونه هنادي التي تزينت باجمل حله، فقد كانت قبل صعودها لحمدي مع صديقتها فله الفتاة التي ارادت حمدي ان يكون تحت رغبتها فقد اعجبت به بسبب حديث صديقتها هنادي ومايفعله وما يمتلكه من قضيب، فهنادي لظ± تستطيع التزين في شقتها وبحظور اهلها فمكانها الوحيد لممارسة شرمطتها هو شقة فله.
نبذه عن فله (فله فتاة في منتصف العشرينات طولها 166 سم ووزنها 57 كم شعرها اسود سلاب كشلال يصل الي منتصف ظهرها بيضاء البشرة ناعمة مهتمة بجسدها كثيرا متزوجه ولديها ولد في الثالثة من العمر تسكن في شقة لوحدها زوجها مغترب في احدى دول الخليج لظ± ياتي اليها الا شهرين او ثلاثة اشهر كل عامين في اوقات كثير تنام مع صديقتها هنادي فهي المقربة لها، فله تكره اسرة زوجها بسبب طمعهم وجشعهم وعدم رغبتهم بزواج ابنهم الكبير من فلة حيث انتقل معها الي هذه العمارة بمعرفة احد اصدقائة ووثوقة بالجيران في العمارة تعرفت علي هنادي بعد قدومها بشهور واعجبت بها واصبحتا صديقتان حميمتان وحدثت بينهما ممارسات جنسية (سحاق) بعد دخولهما عالم الانترنت وبدات تدريجيا حتى اصبحت شيئ لازم في حياتهن فلا يخلو اسبوع بدون ممارسة، اسراهن لظ± يعرفها احد لوثقهن ببعض حتي قصه عمر لظ± يعرفها احد غيرهن وحمدي في الاونة الاخيرة) هنادي تتزين في شقة فله وكان حديثهن:
- تعرفي يافله حمدي جابلي هدية اليوم
- اعتدلت فله بجلستها اي هاتي لشوف شو جابلك
- بصراحه هدية حلوه بس احرجني ابن اللذينا
- يالا بسرعه احكيلي شو جابلك ولا راح قوم نيكك الحين وماتطلعي له الليله ههههههههههه
- حيلك حيلك عليا، تعرفي شو جابلي، هنادي تضع الروج علي شفتيها امام المراة وتحدث فله
- لك احكي ياواطية وبلاش تنرفزيني وحياتك
- ياعمري انتي يافوفو، جابلي هاد الروج اللي بيدي وعطاني برفان فرنسي ماركة وكمان امممممممممم خلاص ههههههه
- وشو كمان وربي اقوم الحين واخرب شغلتك كلها واهووو جاية لك
- خلاص خلاص وحياتك ماتقومي راح احكي لك هههههههههه ، واعطاني مزيل الشعر وريحة جسم وكمان مرهم خاص بعد المزيل ومرطب بشرة، تعرفي انو احرجني بالمزيل وخلاني اشوف جسمي كله واتاكد اذا فية شعر ولا لظ± هههههههههه
- اي يمكن يحب يشوف طيزك وكسك ناعم وخالي من الشعر لانو كسك كانت علية شوي شعر طالع ، طيب وريني كسك يابنت
- تضربي انتي وحركاتك خلاص انا نظفته قبل اجيلك هون وخليني الحين اخذ الاكل واروح له اشتقتله بجد
- مستعجله ياشرموطة علي حمدي بدك تتناكي الليله.
- كتييير ااااااااااخ ياحمدي، ثم ضغطت علي نهديها وتعض شفتيها امام فله، مما جعل فله تغتاض منها ومن حركاتها
- ايوه هيك يعني تفكري في حالك وبس ونسيتيني انتي انانيه
- يووووه يقصف عمري لو انا انانية لناحيتك ولا يهمك انا حكيت لماما راح انام عندك الليله ووافقت وراح ارجعلك وابسطك كمان لين تشبعي
- مابدياكي انتي بدي حمدي متل ما انتي بدك حمدي
- يقصف عمرك بدك تفضحينا خلينا نشوف حل لعمر وبعدين نشوف حل لحمدي واخليه ينيكك ياشرموطة وهذا وعد
- بصراحة بدي حمدي ينيكني بس خايفة وشو اعمل لحتى اوصله وبدون فضايح كسي عم ياكلني يانودي وانتي عارفة حالتي
- بلاش مواجع واللي بيحصلي راح يحصلك وبدون فضايح، يالا بدي اطلع لحمدي وين حطيتي الاكل
- ياعيني عالاهتمام، الاكل بالمطبخ جاهز من ساعه صرت خدامتكم هاليومين، يالا روحي له ينيكك وانبسطي.*
- زعلانه كتييير، تعرفي حسابك بعدين علي هالكلام مابسامحك ابدا عليه، ثم اقتربت من فله وقبلتها قبله ساخنه تعبر عن حبها لفله واشتهائها لجسدها، يالا برجع لك وراح ننبسط سوى ياعمري سلام.
هنادي تغادر شقة صديقتها متجهة الي حمدي الفحل الجديد الذي اشبعها وعرف سر انوثتها ومتع جسدها وصلت الي حمدي تيقظة من النوم ويفتح لـٍهآ الباب ثم يدخلها غرفته ويغلق الباب بعد دخولها تطلب منه ان يأخذ حماما سريعه حتي تجهز السفرة ويرى المفاجاة التي حضرتها له، حمدي ينصاع لحديثها ويدخل الحمام وياخذ شاورا سريعه ويطلب منها المنشفة وتتقدم الي باب الحمام وتعطيه وهي تختبئ خلف الباب لظ± تريد ان يرى جسدها فتلك هي المفاجاه.*
- شو مابدك تدخلي خايفة ولا مستحية
- لظ± خوف ولا حياء مابدي ادخل وخلص نشف جسمك وتعال
- ليه مو خايفة مني ولا تستحي
- مابخاف منك لانو عطيتني الامان، والحياء راح عند اهله لما عرفتك وعرفت رجولتك وانا طبعي جريئة ههههههههه
- اهااه اللعبي علي عقلي بكلمتين حلوين
- يوووووه بيكفي اسأله يالا خلص واخرج بقى انا جوعانه علي لحم بطني من بعد الظهر
- طيب طيب الحين بخرج وانا جوعان كمان
ثم عادت هنادي الي السفرة واصبحت كاشفة لراسها وبدون حجاب ترتديه كما تلبس جلابيه طويلة نصف كم يمتد من بداية صدرها مغطيا لصدرها حتي قدميها وعليه بعض النقوش الاسبانية المزخرفة بطابعها الجميل ،حمدي يخرج من الحمام وينظر الي هنادي وينبهر من شياكتها وجمالها وكانه لاول مرة يراها يصفر صفارة اعجاب وانذهال يلقي علي مسامعها بعض كلمات الثناء والاعجاب لذوقها الراقي، هنادي تطاطا راسها خجلا من كلمات حمدي التي تغزو مفاتنها ومشاعرها الرقيقة.
- بيكفي حمدي اخجلتني يالا اقعد
- حاضر يانودي بدي البس شي بدل المنشفة
- لظ± اقعد هيك بلا ملابس والمنشفة مغطية نص جسمك يعني مافيك تخجل مني هههههه
- اهاااه اخجل منك، لو بدك اقعد بلا ملابس بقعد
- لظ± خليك متستر هيك احترام للسفرة والاكل وبعدين فيك تضل بلا ملابس قد مابدك
ثم يجلس حمدي ويتناول العشا مع هنادي ويطعم كلا منهما الاخر في جو رومنسي وحميم كعاشقان في بداية عشقهما يطري عليهما حالات الجنون والمرح يقترب كلا منهما بقرب الاخر وتتلامس افخاذهما ويداهما تلتصق ببعض يسترقون بعض القبلات بين لحظة واخرى، هنادي تطلب من حمدي ان يطعمها من طعامة الذي بداخل فمه ويلبي طلبها وتاخذ من فمه بعض الطعام باستمتاع وانبساط يبدو انها سعيده بتلك اللحظات مع حمدي وبعد وقت تجاوز النصف ساعه علي السفرة شبع الاثنان ولملما باقي الطعام متعاونان بذلك وسط اجوا جميلة وسعادة كبيرة ثم توجهت هنادي الي الحمام واغسلت يديها وتمضمضت ونظفت باقي فتات الطعام من فمها وخرجت وفعل حمدي ذلك ايضا ثم عاد الي الغرفة فوجد هنادي بدات* تخلع جلابيتها تنظر اليه وتبتسم له ابتسامة رقيقه ثم تأمره:
- حمدي ارجع الحمام ولا تخرج الا بعد ان اناديك يالا
- شو يامجنونه شو بدك لحتى ادخل تاني
- يالا ادخل وهاد امر وامر عسكري كمان يالا انصرف ههههههههه
- حاضر يافندم، يتمم لها وكانها ضابط ارفع منه بالرتبة وينصرف الي داخل الحمام وسط ابتسامة وسعادة
- بعد دقائق هنادي تنادي حمدي انت ياعسكري تعال هنا
- حاضر يافندم ويخرج من الحمام مبتسما حتى ظهر امام هنادي المستلقية علي السرير ممدوة احدا رجليها بطول السرير والاخرى مثنية* من ركبتها ومرتكزة علي قدمها بشكل ظ¨ ينبهر حمدي بوضعيتها وجرائتها وماذا حدث من تغيرات اوصلتها الي هذه الثقه وهذه الحالة فهنادي لم تعد تلك الفتاة التي تخاف منه واصبحت تأخذ حريتها في وقتها وتصرفانها كيف تفعل ذلك وهل اهلها يعرفون اين هي يجب التاكد من ذلك قبل وقوع جريمة لظ± يحمد عقباها وكثيرا من الافكار تراود عقل حمدي حتى قطع تفكيرة صوتها
- شو ياعسكري وين سرحان قرب قرب
- هااااه لظ± ابدا بس اتفاجات اشوي
- ههههههه شوي ولا راح عقلك بعيد تعال ياحمدي قرب جنبي مشتاقتلك كتير
- حاضر يافندم ههههههه، حمدي يتقدم بخطوات بطييئة ينظر الي جسد هنادي الذي يظهر اكثر فاكثر ،اصف لكم هنادي وماترتديه ولو بشكل يسير ،هنادي تلبس قميص نوم اسود شفاف من الاعلا يغطي نهديها كاملا بشكل سنتيان رقم سبعه بالعربي لديه حمالتان رقيقتان تلتف الى خلف ظهرها وعلية بعض الورود بين فلقتي نهديها قميص نومها قصير يصل الي نصف فخذيها الابيضان الذي زاد جمالهما وبياضهما بلون القميص الاسود ترتدي تحت قميصها سنتيان خفيف ايضا ومن الاسفل شورتا يغطي كسها كاملا ويغطي من الخلف نصف اردافها المربربة المشدودة فجسدها مشدودا بالكامل.*
يقترب حمدي اكثر حتي وصل الي السرير وصعد عليه يحبو علي ركبتية ويديه حتي وصل اليها وينظر الي عينيها وصدرها يسيل لعاب فمة يمتص لعابه، تستقبله هنادي بالاحضان فاتحة ذراعيهها كانها تحتضن طفلها يدخل حمدي بين ذراعيها ويفتح رجليه ويركب علي جسدها يجلس* فوق كسها وينحني علي جسدها ويبدا طقوسه المعروفة لديه جراء متابعته ومشاهدتة للافلام الاباحية يقترب من فمها ويبدا بتقبيل فمها برومانسية يتغير الوضع بينهما من رومانسية الي قبلات ساخنه يتبادلان الشعور والاحاسيس مع بعض فملاهما متعطش للاخر تمتد يدي هنادي وتلتف حول ظهر حمدي وتضمه لصدرها بقوه تتحرك بجسدها تحت حمدي وتمتص لسانه ولعاب فمه وتشرب من سائل فمة، حمدي يمد يدية الص صدر هنادي يقبض عليهما ويعتصرهما يقبض قبضه قويه عليهما حتى ابتعدت هنادي بصدرها ونهديها من قبضه حمدي الموجعة، حمدي يشعر بذلك ويبتسم لها وقد تطاير ذلك الروج المرسوم علي كافة انحاء خديها وفمها يدل علي معركة ساخنة بين الشفايف لكلاهما ،يبتعد حمدي عن جسد هنادي ثم يقف علي ركبتية ويمسك بيدي هنادي ويجعلها تقف بنفس وقفته علي ركبتيها وتقابلان باجسادهما يرفع حمدي ذلك القميص الاسود معلنا خلوعة واستقالته عن جسدها حتي تعرت امامه ولا ترتدي سوى قطعتان صغيرتان لظ± يقويان علي مقاومة يدي حمدي الذي لم يستطع الصمود اكثر حتي خلع سنتيانها العلوي وانفرج الاسر عن تلك النهود الصغيرة التي تزينها تلك الحلمتان الواقفتان ويحيط بهما هالة وردية يقترب حمدي من نهديها فيقبل الايمن ثم الايسر ويلعق حلمتهما ويمتصهما تنتشي بذلك هنادي وتمسك براسه وتضغطه باتجاه صدرها
- مصهم ياحمدي مص حلماتي مشتاقين لمصك ولسانك ااااااااااااااخ
- يخربيتك يانودي بيجنننو كتيييير
- حقك وحدك وماحدا لمسهم غيرك متعهم ياحمدي
- اهوووو ياشرموطه اهوووو بعضهم وامصهم مش هرحمهم
- ااااااااي كمان ياحمدي كمااااااااان بوسهم مصهم، تنحني هنادي براسها تقبل راس حمدي المحصور علي صدرها ويديها وتنزل الي كتفيه تقبله وتعضه عضات خفيفه بسبب نشوتها وشبقها اااااااااااااااااخ ياحمدي ولعتني كتييييير، ثم تمسك بيد حمدي اليمنى وتبعدها عن نهدها الايسر وتنزلها الي كسها اشارة منها لحمدي بممارسة طقوسة علي كسها
- هيجانه ياشرموطه وكسك هيجان كمان وبده فرك، ثم يدخل حمدي يده تحت ذلك الشورت ملامسا لكسها بكفه المشتاق لملامسة كسها ومعرفة تفاصيله، يفرك كسها بشبق ومحنة وشوق ولطف مع تحسيس بطرف الاصابع لخرم طيزها حتي زادت محنتها وشبقها فاصبحت هنادي ترفع راسها عاليا مغمضة العينين تصدر اصواتا جنونية توحي لتمحنها وهيجانها وتعض طرف شفتها العليا تأن انين الجرحى تتنفس انفاس العائد من غوص عيق تحت مياة البحر يزداد شهيقها وزفيرها، تقرب ذلك النهد الهائج حلمته الي فم حمدي الهائم علي صدرها بعضاته وقبلاته اااااااااااااه ياحمدي كسي عم يغلي نار افركة جامد ااااااااااااااااااخ
- ااااخ ياقحبة كلك نار وكلك شهوة عمرها ماتطفي
- اااااااااخ ياحودة تعال نيكني مش قادرة اصبر
- تعالي مصي زبي الاول وبلية من ريقك مشتاق ينيك فمك ويحس بعسل فمك
- حاضر ياحودة وفمي مشتاقله بس بسرعة طيزي عم تاكلني اكل وبتحكني من جوا ااااااااااااااااه طيزي شرقانه بدها نيك جامد
ثم التفت هنادي الي حمدي موجهة فمها لذلك المارد الواقف تظهر عروقة البارزة علي جوانبة تمصه وتلعقة بشراهة واشتياق فمحنتها قد زادت وشبقها اشتعل داخلها .... ثم يمسك بجسده مج·ـــِْن وسطها السفلي ويحرك جسدها لتفتح افخاذها وتجلس علي وجهه ليقابل فمه مع كسها بعد ان خلع الشورت الصغير عنها فاصبحا الاثنان يمارسان المص واللحس كلا لما يقابله فهنادي تمص وتلعق قضيب حمدي بمتعة لظ± توصف وتنزل براسها بين فخذي حمدي تمتص خصيتاه وتمسك قضيبة النافر وتحركة علي رقبتها وحمدي بدورة يلحس كسها الذي يتساقط مج·ـــِْن بين شفراتها عسلها ويبتلعه وكانه يشرب جرة مج·ـــِْن العسل ويدخل اصابع يده في خرم طيزها ينيك طيزها باصبعين وهي تنتفض امامه وتحرك طيزها لشدة محنتها وحرقان جدران طيزها استمر الوضع بينهما مايقارب خمس دقائق حتي نفذ صبرهما الاثنان لتنتهي تلك المعركة بصفعة قوية تقع علي ارداف هنادي حتى تالمت ثم طلب منـِْهـâ™،ج¨جگـِْا الابتعاد عن جسده التجهز للنيك بوضع الكلبة،* امتدت هنادي امام حمدي واصبحت كالكلبة امامه وماهي الا لحظات حتي اقترب المارد مج·ـــِْن فتحت خرمها معلنا لمعركة قادمة هي الاجمل لكليهما .... يضع قضيبة علي خرمها بعد ان بصق علي خرمها مج·ـــِْن لعاب فمة كما بصق علي راحة يده ايضا ومسح قضيبة بالكامل ليعبر تلك الفتحة بسرعة ويستقر بداخل هنادي التي تفاجات بسعان دخول قضيبة وقوة اصدامه باخر احشاء طيزها محاولاة الهروب مج·ـــِْن دفعة لقضيبة الذي اوجعها قليلا ولكن حمدي اسرع منـها فقد ثبت جسدها واحكم امساكها من وسطها مانعا لـٍهآ مج·ـــِْن الهرب من امامه فتحدث تلك المعركة الجنسية الشيقة والممتعة كلا يطالب بالمزيد والمتعة الرغوب الوصول اليها يضل حمدي في وضعهما هذا لاكثر من عشر دقائق ولم يقذف حممه بداخل طيزها ثم انقلب الوضع واصبح حمدي مستلقيا علي ظهره فقد جاء دور هنادي في الصعود علي جسد حمدي فاصبحت هي المتحكمة بالنيك اكثر من حمدي وقبل ان تمتطي جسده لم تنسى دورها في مص ولحس وفرك قضيبة ثم تدخله في جوفها الخلفي وظهرها مقابلا لوجه وصدر حمدي الذي يدورة يضع يديه تحت اردافها يساعدها علي الهبوط والصعود والحركة بسرعة فوق قضيبه ......
-كمان كمان ياحبيبي يانياكي نيك شرموطتك نيك هنودة مشتاقتلك كثير
- ياقحبة ياشرموطة شو بتحبي النيك مابتشبعي نيك
- لظ± مابشبع وخصوصا من زبك شو بعشقه اااااااااااااااااه نيك نيك اقوى كمان طيزي اتعودت علي زبك
- زبي بيهري طيزك ااااااخ لْـغ† كنتي مفتوحة من كسك كنت هريتك نيك ياشرموطة
-* اااااااااااااااااه ياحمدي كسي كمان عم ياكلني بده نيك بده زبك يشرمطة بقوة اااااااااااااااااه نيك طيزي ياحمودي نيكه كمان
- عµـع± ياقحبة عم نيكك ولساتك شرقانة
- ايه شرقانة وكسي وطيزي عم يتعبو وبدهم نيك الاتنين ..... ثم ترتفع هنادي بجسده وتخرج قضيب حمدي من طيزها وتنزل علية تقبله وتمصة وتطلب من حمدي الاستمرار بوضعة والتفت بجسدها واصبح وجهها مقابل لوجه حمدي ثم جلست علي قضيبة المبتل بريقها واصبحت تفرك كسها بقضيبة المستلقي تحت جسها وبين شفرات كسها تفركة ذهابا وايابا حتى ارتعش جسدها وارتجت افخاذها وارتعشت وضمت رجليها علي جسد حمدي الملقي بين فخذيها ليبلل عسلها افخاذ حمدي وخصيتاه حتي اسفل سرتة وبعد لحظات ترتفع قليلا وتجلس علي قضيبة موجها الي خرمها الذي لظ± يشبع من النيك فقد جاء لـٍهآ نياك جديد تستطيع اخذ راحتها معه وقت تواجده في الغرفة ولن تسمح لاحد بمشاركة قضيبة معها ...... ادخل قضيب جمدي داخل طيزها وتحركت بسرعة ولحظات تهداء وتتحرك ببطئ كي تستمر فترة النيك اكثر من اللازم ففرصتها قد لظ± تعوض مرة اخرى ..... حمدي يمسك نهديها ويقبضهما بكفيه ويفرك حلماتهما ويصفع نهودها وهي مستمتعة بذلك ومتهيجة تنط علي قضيبة صعودا وهبوطا طيزها يصفق علي افخاذ حمدي وبعد عشر دقائق او يزيد يعلن كلاهما عن وصوله لنشوتهما ونزول حمم القضيب النافر الواقف داخل طيز هنادي التي ارتعش جسدها ونزول شهوتها ايضا وفجاه يجلس حمدي وهنادي بحضنه جالسة علي قضيبة يمسك بوسطها ويتحرك قليلا يمينا ويسارا ويرفع هنادي قليلا عن جسده وهنادي لظ± تعلم مايريد ان يفعله حمدي ثم يقف علي ركبتيه وهنادي معلقة بحضنه وعلي رقبتة.*
-ههههههههه شو بدك تعمل يامجنون انتبه توقعني شو بتريد كلمني وبعمل اللي بدك
-** اسكتي ياشرموطة هلا بتعرفي
ثم ينقلب الوضع فقضيب حمدي مشدود بقوة داخل طيزها الذي ابتلع قضيبة حتى النهاية فيصبح حمدي فوق جسد هنادي ويلف رجليها ويرفعهما حتي يصلا الي مقابل راسها فيضغط بقضيبة بقوة داخل طيزها حاولت هنادي التحرك تحته وابعاده فقد ضغط بقوة وقضيبة متشنج بداخلها ولكنة احكم حركتها وهي تصيح تحته يامجنون وجعتني يامجنون خرجة اشوي زبك عم يوجعلي طيزي اااااااااااااييييي يامجنون
- اااااخ ياشرموطة هيك القحاب بدها ااااااخ زبي عم يكب جواتك اتحملي شوي
- اااااااااااخ ياحمدي عورتني عورتني اااااايييييي
ضل حمدي متحكما بجسد هنادي حتي هدات قليلا واعتادت علي صلابة قضيبة داخل طيزها وبعد دقائق تراخا جسدهما وانكمش قضيبة داخل طيزها وخرج محملا ببعض قطرات المني العالقة علي راسة ثم انسدح بجسدة فوق جسد هنادي وتعانقا وقبلا بعضهم البعض يمارسان الاحضان الدافئة والرومانسية وكانهما حبيبان وزجان...... استمر وضعهما علي ذلك ساعة كامله يتحدثان بامور مختلفة من بينها ماذا سيفعلان بعد عودة محمود ومتى سيلتقيان فاجابها حمدي سننظر في ذلك فيما بعد كما تحدثا عن عمر الشاب الهارب فاخبرته بانه سيعود اليها فقد امسكت علية ذله وهناك اوراق وسندات وقع عليها وان فعل شيئا ستقدمها لوالده وتطالبة بما يوجد عليها من مبالغ فهو لظ± يستطيع فعل شيئ لظ± يرضيها .... كما ان هنادي قد اخطات بعد حديثهما عن تلك المراة التي يتواصل معها حمدي هاتفيا ولكنه لم يخبرها بعملها او مكان عملها تحسبا لاي مشكلة قد تحدث بينهما او شرمطتها وامساك ذلة عليه وما اخطات به هنادي هو حديثها عن صديقتها بطرقية غير مقصودة تخبرة بان لدية معجبات ويرغبن بممارسة الجنس معه ومن بينهن فلة ( يامجنون حتي فلة بتحلم تنيكها) هكذا اخطات فحاولت ان تصرف ذلك الغلط عن حمدي ولكن اصرارة علي اخباره بكل شي بينهن وماعلاقتها بطلب الممارسة مع حمدي واخبرته انها صديقتها الوحيدة والمقربة التي لظ± تخفي شيئا عنها وانها تعرف ان حمدي ينيكها بعد ان اكتشف علاقتها بعمر صديقها الذي وعدها بالزواج بعد ان فتحها من الخلف وناكها ولكنها لم تحدث حمدي بانها تمارس السحاق معها فهنادي تريد الاحتفاظ ببعض تفاصيل حياة وجعلها خاصة بها تحسبا لاي ظروف تصادفها.*
انتهت ليلتهما بنيكة اخرى وسريعة علي ارضية الغرفة فهما يحبان التغيير والاستمتاع ثم طلب منها حمدي الاستحمام قبل المغادرة وتشطيف خرمها لكي لظ± يعرف احد او يشك بحالها ولكنها حدثته بانها سوف تضل ليلتها مع صديقتها فلة ولن تستطيع كتمان ماحدث بينهما ثم تودع حمدي وتعده بلقاء جديد واجمل وممتع ...... حمدي يغلق باب غرفتة ثم يدخل الى الحمام ليجدد نشاطة المنهار بعد معركة حامية وبعد الانتهاء يعود للغرفة يتصل بصديقته المقربة التي اتصلت به عدة مرات ولكنه لم يسمعها لانشغالة باخماد المارد واقعيا وليس مجرد كلام يقال علي سماعات الهاتف ...... يتصل بسعاد التي يظهر علي صوتها نوعا من الغضب فيعتذر لـٍهآ اشد الاعتذارات فسعاد قد اعتادت عليه وعلي محادثتة ليلا وقبل نومها وفيما زاد من تضايقها احساسها بحمدي وعدم رغبتة بممارسة عشقهما مع ان حمدي يحاول جاهدا الظهور امامها باشتياقة لـٍهآ وانهو سعيد بشعورة انه بين احضانها يمارس العشق ولكنها لم تشعر بذلك ومرت ليتهما بفتور ونامت سعاد غير راضية بليلتها وغير مقتنعة بما لاقته من مشاعر ناحيتها واحست ان حمدي قد اشغله شيئا اخر غيرها ولكنها لظ± تعرف ماهو ذهب الجميع للنوم والراحة ماعدا شخصان لم يناما بعد فمازال الوقت بينهما في البداية كلا منتظر للاخر .......... هذا ماسنعرفة في الجزء القادم
حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الثانية