جارتي العذراء

من قصص عارف

اليوم أحكي لكم عن جارتي من فترة سكن في البيت إلي قصاد مننا (نجاة)، وده اسمها الحقيقي على فكرة، بنت عمرها حوالي 23 سنة، هي جميلة عادي لكن جسمها هو إلي مش عادي، طولها معقول وجسمها مش تخينة ولا رفيعة، بس تحس إن جسمها فيه طراوة وليونة عجيبة، وصدرها كان مدور وكبير وعليها طياز كانت أكتر حاجة بتشدني فيها، كانت تدوخ، وكان عايش معاها أمها وأختين وليها أخ متزوج وعايش في بلد تانية.

في البداية، أنا مش كنت مركز معاهم ولا حاسس بيها رغم إني كنت بشوفها كتير قاعدة قدام البيت، هاربة من الحر، لغاية ما في يوم سمعنا صوت خناق وتزعيق وكان عالي، جرينا على البلكونة نطمن، لقيناها هي وأمها وأخوتها بيزعقم في بعض، وبدأ الموضوع ده يتكرر وكل مرة تكون هي مع حد من أخوتها أو أمها، وكنا بنسمع بعض الكلمات بسبب الصوت العالي، وبدأ الكل ياخد عنها فكرة إنها مش متربية بسبب المشاكل دي، وأنا لحد اللحظة دي مش فارق معايه.

لحد ما جت الصدفة الغير مترتبة، كنت واقف بالليل في بلكونة شقتي وعيني جت على شباك بيتهم إلي كان بيكشف الصالة عندهم، وكان الوقت متأخر، لقيتها وقفة معرفش بتعمل إيه، بس كانت بالسنتيان والكلت، وغصب عني زهلت من رسم جسمها وجماله وإغرائه الغير طبيعي، ومن اللحظة دي بتديت أراقب كل حركاتها، لحد ما جيت من الشغل ولقيت حركة غريبة في البيت إلي أنا ساكن فيه، بسأل مراتي، قالتلي إن (نجاة) ومامتها هيسكنم في الشقة إلي تحت مننا لأنهم اتخنكم مع صحاب البيت إلي قعدين فيه وسابوا شقتهم.

وفي اللحظة دي بقيت مش عارف أفرح ولا أدايق، خصوصاً إن أخوتها اتجوزم ومفيش غيرها ومامتها، وكنت بدأت أتقرب وأتصاحب عليهم، يعني مرة أسلم عليهم وأنا طالع أو نازل من شقتي لو شفت حد منهم أو أعرض عليهم أي خدمة، ومرة وأنا نازل من البيت سمعت صوت خناقها مع أمها، والغريب إن كان ديما التزعيق على مشاكل تافهة، المهم أنا انتهزتها فرصة ودخلت عندهم وبدأت أهديهم نجات شوية وأمها شوية لحد ما الجو ماهدي، وعلاقتي بيهم بدأت تكبر.

وبعد حوالي أسبوع، كنت جاي من بره حوالي الساعة 7 مساء، وقابلت نجاة على السلم نازلة بتعيط، وقفتها أطمن، قالت إن أمها مزعقلها وإنها هتقعد تحت شوية، أنا قلتلها "تقعدي قدام الناس وأنتي معيطة؟"، قالتلي "مخنوقة"، فاقترحت عليها تقعد فوق السطوح وأنا كتير بقعد فوق، وطلعت معاها، أهديها وقعدتها في مكاني المفضل بحيث محدش يشوفنا، وبدأت أقولها "معلشي دي أمك وكده يعني"، وهي بدأت تعيط تاني، وحسيت إنها مخنوقة ومش طاقة عيشتها ومستنية اليوم الي تسيب البيت فيه بفروغ الصبر، خصوصاً إنها كانت مخطوبة.

رحت أقرب منها وبدأت أطبطب على ضهرها، راحت نائمة برأسها على كتفي، فبدأت أقولها إنها قد إيه جميلة وقد إيه جسمها حلو ومغري ووحدة زيها تستحق تعيش أميرة متوجة، وحسيت إنها بدأت تبطل عياط وبدأت أسمع صوت نفسها يعلو، كل ده وأيدي بتتحرك على ضهرها، ورحت أبوسها من خدها، لقيتها اتخدت وراحت وقفها وبتقولي "أنا نازلة" وأدتني ضهرها، رحت ماسكها من كتفها، وأول ما لمستها، حسيت إنها ارتعشت وبتقولي "سيب" بصوت مش طالع أصلاً، قربت من ودنها وأنا ماسكها من ضهرها وقلتلها "مش تخافي، أنا عمري ما هأذيك، أنا عايز أسعدك ترتاحي".

وقفت ساكتة من غير أي كلام، وبدأت أضغط على كتفها بشويش وهي بدأت تسترخي وأنفاسها تعلي بسيط، واتنقلت على رقبتها أحسس وأدعك فيها بحنية، وكل أشوية أنفخ بنفسي الساخن في رقبتها وأذنيها وهي ترتعش وترتعش، وبدأت أيدي تتحرك على كل حتة في ضهرها وبدأت أطلع بأيديها على حنبها من تحت إلى فوق، فوجدت أيديها بترتفع لوحدها تفتح المجال لأيدي الي استقرت على صدرها، إلي خلاني أنا إلي دخت من جمال ملمسه، وابتديت أدعك فيه بكل حنية أكثر من 5 دقايق، وأيدي ملمستشي فيهم حلمت صدرها، وده كان بيخليها تولع أكتر لأني حسيت إنها بتتحرك مع أيدي، ورحت ماسك صدرها من فوق الحلمات وضاغط عليهم مرة وحدة، لقيتها بتتنفض جامد وجابت شهوتها وكانت شديدة.

وافضلت حضنها ضهرها في صدري لحد ما بدأت تهده، وبدأت أكلمها بعد صامت طول الفترة إلي كنا فيها مع بعض، وأقولها "عامله إيه؟"، مردتشي، طيب، مبسوطة؟ لقيتها اتكسفت، قلتلها "عموماً، أنا كل إلي عايزه إني أشوفك فرحانة وبس"، لقيتها لفت وحضنتني وبقت مطمنة على نفسها معاي، فقلتلها "أن مراتي هتقعد عند أهلها كام يوم لأنها من بلد تانية، ولو حبيتي تحسي براحة وسعادة تفوق دي بمراحل، هستناكي بالليل بكره الساعة الثامنة مساء"، وأنا طول النهار منتظر الليل على نار 🔥.

والساعة بقت 8 وربع، وبدأت أشك إنها جاية، وفجأة سمعت صوت خبت خفيف على الباب، فتحت لقيتها، وشكلها كانت عايزة ترجع في كلمتها وتمشي، فطلبت منها الدخول بسرعة، دخلت وهي خايفة، مترددة، مكسوفة، مش عارفة المهم، قعدتها في الصالة شوية علشان تهده، وبدأت أقولها إني مش عايز منها أي حاجة وكل ده بعمله علشان تكون مبسوطة وسعيدة لأني حاسس إنها اتظلمت كتير، والكلام ده حسسها أشوية بالأمان، وقلتلها إنها لو مش وسقة في كلامي ممكن تقوم تمشي، فسكتت.

قلت "اضرب على الحديد وهو سخن"، فطلبت منها تدخل أوضة النوم تقلع هدومها، لقيتها اتخضت جامد، قلتلها "أنا جايب لها زيت مخصوص لتدليك بيعمل على استرخاء الجسم والعضلات وايحسسك إنك خفيفة ومرتاحة، وعلشان مش يوسخ هدومك وحد ياخد باله، خليكي بالطقم الداخلي"، وفعلاً قلعت، وكانت في قمة الخجل والجمال، وابتديت أصب الزيت وأنا كنت جايب زيت لبشرة الأطفال عادي، المهم، بدأت بأكتافها ورقبتها، بعد ما نامت على وشها، وبعد أشوية ابتدأت وحدة وحدة على ضهرها وهي في دنيا تانية خالص، وكانت قد إيه تعبانة، وكل حتة كنت بدلكها كان مفيش غيرها، وانزلت لرجليها من غير ما ألمس طيزها وأدلك من صوابع رجليها لحد وركها أكتر من مرة من غير ما أقرب من طيزها، وده كان بيديها الأمان على نفسها وبيولع شهوتها في نفس الوقت، لأني كنت بلاحظ لما أطلع بأيدي على رجليها من فوق كانت تزق طيزها لتحت علشان ألمسها بحركة لا إرادية، وسيبتها بنار شهوتها واطلعت لضهرها تاني وأنا بادلكه.

رحت فاكك السنتيان من غير أي اعتراض، وقلبتها على ضهرها، وكانت مغمضة عينيها وأهاتها طلعة بانين، وأنا زبي كان بينبض من شدة الشهوة، بسي كنت مستمتع بالوضع، وصدرها كان أقدامي لأول مرة عريان، وكنت هموت وأرضع فيه بسي، أمسكت نفسي بأعجوبة، وبدأت أصب الزيت عليه وأدلكه بالراحة، وأيدي التانية على بطنها لحد ما أيدي لمست كسها من فوق الكلت، لقيتها شهقت وفتحت بقها وعينيها فتحت ووسعت، وأيديها مسكت أيدي، بصيت ليها وقلتلها "مش تخافي"، وبدأت أحرك أيدي على كسها بالراحة وبشوايش، فبدأت ترفع أيديها من علي أيدي، واهاتها بدأت تعلأأ، وجتها رعشة جمدة خلتها تترفع من علي السرير، ختها في حضني مسافة من الوقت.

وبعد ما انتظمت أنفاسها، لقيتها أول مرة تتكلم بعد ما سألتها "حسه بأيه؟"، لقيتها بتبوس أيدي وبتقولي "أنت عملت فيه إيه؟ أنا حاسة إني طيرة"، بستها من قورتها، وقلتلها "قومي علشان مش تتأخري وهستناكي بكره لو حبيتي"، لقيت في عينيها دمعة، مش عايزة تروح، ومشيت وأنا جاي من الشغل، لقيتها واقفة في البلكونة مستنياني، وبالليل في الميعاد، لقيتها بتخبط، وكانت غير كل مرة، ووشها منور وبيضحك، ولبسة حتة عباية بيتي مجسمة كل جسمها، ومن غير ما أطلب منها، دخلت أوضة النوم وقلعت، والمرة دي هزود شوية، مش تخافي، قالت "اعمل الي أنته عايزه، أنا مش بخاف وأنا معاك".

وبدأت بتدليك زي كل مرة، وجيت عند طيزها وابتديت أمسك فيهم، ومن جمالهم، وقد إيه، كنت منتظر إني ألمس طيزها، لقيت زبي بيقذف حممه، وبدأت أمسج أجمل طيز في الدنيا، وقلعتها الكلت من غير أي اعتراض، ونيمتها على ضهرها، وابتديت للمرحلة التانية، وشوفت كسها الأبيض الخالي من أي شعر، معرفشي مهتمة بنظافته على طول أو علشان خطري، المهم، أول ما وصلت لكسها، نزلت ببقي ونفخت فيه هواء سخن، وهي تتلوى، ولمسته بلساني، وطلع منها صوت خوفت يكون حد سمعه، وافضلت أكل في كسها وهي بتموت من المتعة واللذة.

بدأت ألعب بصوباعي على فتحة طيزها، لقيتها مستمتعة قوي قوي من الحركة دي، وبدأ صوباعي يدخل بسبب الزيت الكتير إلى كان مغرق طيزها وأيدي، وبدأت ألف صوباعي دوائر جوه طيزها، وفي 5 دقايق كان صوباعين بيدخلوا ويخرجوا من طيزها بكل سهولة، كل ده وأنا نازل أكل في كسها ونائمتها زي القطة، وبدأت ألعب بزبي في فتحة طيزها وقربت من ودنها وقلتلها "استحملي شوية، ألم بسيط علشان متعة ملهاش حدود"، مسمعتش أي رد، معرفشي هي سمعتني ولا لأه من الحالة الي فيها، وبدأت أضغط بزبي وأطلعه، أضغط وأطلعه، وكل مرة فتحة طيزها توسع شوية، (ودي أكتر طريقة لأول نيكة في الطيز، تحسس حبيبتك بالمتعة وألم أقل لحد ما تفتح طيزها).

وفعلاً، رأس زبي دخل وهي بدأت تئن بالم، قلتلها "اطلعه"، نطقت وقالت "كمل"، وفعلاً، بعد ما كنت حاسس إن طيزها زي ما تكون بتخنق زبي، بدأت أحس بأجمل إحساس تحسه في النيكة الأولة لطيز، لما تحس بفتحة حبيبتك وهي لا إرادي بتفتح وتقفل، بدأت توسع وترتخي بدفء غريب، وبدأت أدخل شوية وأقف لحد ما دخل خوالي نصه، وبدأت أدخل وأخرج، أدخل وأخرج، وخلال الفترة دي، أيدي شوية بتلعب في كسها وأشوية في بزازها، وبدأت أسرع وهي بدأت أهاتها تزيد وتقول كلام مش فهمه، ونزلت في طيزها زي ما يكون منزلتش قبل كده، وهي أول ما حست باللبن في طيزها، سمعت منها حتة "احيييييه" خلتني كنت هنزل تاني، وافضلت أشوية وزبي لسه جواها شوية، وبدأت اتحرك تاني بالراحة، لقيت زبي شد تاني، النيكة طولت المرة دي شوية ونزل مني زي المرة الأولة.

وبعد زبي ما هدي، سحبته بالراحة وهي نائمة على وشها زي ما هيه شوية، واتعدلت، لقيت السرير غرقان من عدد المرات الي جابت فيها شهوتها، وانكسفت لما شافت المنظر، وأنا عملت نفسي مش واخد بالي، قامت وراحت الحمام ونضفت نفسها، وهي خارجة حضنتني حضن، حسيت قد إيه اتعلقت بيه.

قصص مشابهة قد تعجبك