انا وخت مراتي

من قصص عارف

في يوم من الأيام، بدأت القصة عندما تعرفت عليها، وهي أخت مراتي. كان أول لقاء بيننا مليئًا بالمشاعر المتدفقة، شعرت برغبة قوية في تقبيلها، ولكنها كانت أقوى مني وأكثر جرأة، فبادرت بتقبيلي.

مع مرور الوقت، تطورت علاقتنا بشكل كبير. وبعد فترة من الزمن، تقدمت لخطبة أختها الصغيرة. ولكن مشاعرنا لم تتوقف عند هذا الحد، بل استمرت في النمو والتطور بشكل غريب. كانت هناك العديد من اللحظات التي كنا نتحدث فيها عبر الهاتف، وكانت أحاديثنا تتجاوز حدود المعتاد، تتناول مواضيع جريئة جدًا.

أحد الأيام، بينما كنت في سفر بعيد، اتصلت بها وأخبرتها بصراحة أنني أحبها جدًا. كان هذا الاعتراف بمثابة الشرارة التي أشعلت نيران رغباتنا المكبوتة. بدأت مكالماتنا تأخذ طابعًا أكثر حميمية، نتحدث عن كل شيء بجرأة وصراحة.

كانت تتحدث عن تفاصيل جسدها بوضوح، وتصف لي كسها وكيف تشعر عندما تثار. وفي إحدى المرات، سألتني عن طول زبي، فأجبتها أنه يبلغ 23.5 سم. فردت عليّ بجرأة قائلة: "يا بخت أختي بزبك."

مرت الأيام، وفي أحد الأيام المشهودة، زرت بيتهم. كنا وحدنا، ونظرت إليّ بشوق وقالت: "نفسي أتناك منك." لم أتمالك نفسي، وقمت بمسك زبي، ورفعت لها العباءة، وكان كسها مثل النار من شدة الاشتياق.

استمرينا في هذا الحال، ولكن الأمور أخذت منعطفًا غير متوقع. في يوم آخر، أخبرتني برغبتها الغريبة، قالت: "نفسي تنكني أنا وزوجي، لأنه يحب الزب الطويل." كانت تلك اللحظة حاسمة في علاقتنا، حيث تجاوزنا كل الحدود المعتادة.

كان كسها مشتعلاً بالرغبة، ومع كل لحظة نقضيها معًا، كانت تتعمق علاقتنا أكثر وأكثر. كانت رغبتها ورغبتي تتزايد يومًا بعد يوم، حتى أصبحت كل لحظة نقضيها معًا مليئة بالجنون والشغف.

قصص مشابهة قد تعجبك