أنا وايمان بنت خالي
في يوم من الأيام، كنت نائمًا على سريري في بيتي الذي يقع في الطابق العلوي. كانت إيمان، صديقتي العزيزة، موجودة في الطابق السفلي. فجأة، سمعت خطواتها تقترب من السلم، ثم ظهرت في غرفتي بابتسامة جميلة. قالت لي برقة: "هل يمكنني أن أشاركك السرير؟" فأجبتها بسرعة: "بالطبع!" كان قلبي يكاد ينفجر من الفرح.
اقتربت مني ببطء، وشعرت بقلبي ينبض بشدة. قلت لها: "أحبكِ، حبيبتي." نهضت إيمان بسرعة وفرحت بوضوح وقالت: "هذا ما كنت أعنيه." بدأت تخلع ثيابي وثيابها ببطء، وكلما نزعت قطعة شعرت بزيادة الإثارة. كانت بشرتها ناعمة وجسدها مغري بشكل لا يوصف.
لاحظت أنها كانت ترتدي بزّة كبيرة، أكبر من كرة اليد، وكانت مغرية للغاية. بدأت أتلمس جسدها بشغف، وقبلتها من شفتيها الحلوة برقة. كان الحب بيننا هادئًا ورائعًا، شعرت بكل لحظة كأنها حلم جميل.
أخذت مص زبي بلطف وعناية، وأنا بدوري لم أتوانى عن مص بزولها الجميلة ولمس جسدها الناعم. كانت تلك اللحظة مليئة بالشغف والمتعة، وكل حركة كانت تزيد من رغبتنا في بعضنا البعض.
منذ ذلك اليوم، كانت إيمان تأتي إلى بيتي كل يوم. كانت تحب قضاء الوقت معي لأنني كنت أعيش وحدي في بيت كبير. كانت كل ليلة نقضيها معًا مليئة بالحب والشغف، نتبادل فيها اللحظات الحميمة والضحكات.
وذات يوم، قررت أن أعرض عليها العيش معي بشكل دائم. قلت لها: "إيمان، أنا أسكن وحدي في بيت كبير. هل يمكنك العيش معي؟" نظرت إليّ بابتسامة عريضة وقالت: "بالطبع، سأكون سعيدة بالعيش معك." شعرت بالسعادة تغمرني، وكانت تلك اللحظة بداية جديدة لحياتنا معًا.
كانت حياتنا معًا مليئة بالحب والسعادة، نستمتع بكل لحظة نقضيها معًا. إيمان جعلت كل يوم في حياتي مليئًا بالدفء والحب، وكانت شريكتي المثالية في كل شيء.