النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى يقترب -الجزء 2
الحلقة السابقة
النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى يقترب - الجزء الأول
الملخص
استمر راسم وندى في الحديث عبر الهاتف عن رغباتهما الجنسية حتى قررا شراء شقة لتكون مكانًا خاصًا لهما. أثناء تركيب الستائر في شقتهما الجديدة، انفردا لأول مرة دون حضور الأهل. استغل راسم الفرصة ليعبر عن شهوته المكبوتة، وبدأ يقبل ندى ويخلع ملابسها، مما أدى إلى تصاعد التوتر الجنسي بينهما حتى انتهى بهما الأمر في غرفة النوم، مستسلمين لشهواتهما.
القصة
استمر راسم وندى يتحدثان عبر الهاتف عن النيك والسكس، وكل منهما مفعم بالرغبة في تجربته. بقيا أسبوعين يبحثان يومياً حتى وجدا شقة مناسبة لهما، وقرر راسم شرائها. بالفعل، اشترى الشقة، وبدأت ندى بتحضير تجهيزات العرس وشراء كل ما يلزمها لذلك. كانا منهمكين في شراء الأثاث للبيت وكل مستلزماته. في يوم من الأيام، كانت ندى ترافق راسم لشراء الستائر، وذهبا إلى شقتهما الجديدة لتركيب الستائر على النوافذ المناسبة لها. تعاونت ندى معه على ذلك، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يكونان فيها وحدهما في الشقة الجديدة. عادة، كانا يرافقان أمهما وأهلهما ليضمنوا ألا يبقيا وحدهما، لأن ندى كانت تدرك نوايا خطيبها المملوءة بالشهوة.
كان راسم ينتظر أي فرصة ليبقى مع ندى وحده، فقد كان ملهوفًا عليها ولا يستطيع كبح شهوته. لم يستطع التحمل أكثر من ذلك، وبينما كان يضع الستائر، كانت ندى في المطبخ تحضر القهوة. دخل عليها بهدوء واحتضنها من الخلف، وبدأ يقبلها على خدها ورقبتها. حاولت ندى إبعاده قائلة: "حبيبي دخيلك، ليس الآن... حياتي، بعد الزواج افعل ما تشاء، آآآآه... ليس الآن..."، لكنه لم يسمع لها واستمر في مصمصتها، مما جعل ندى تبدأ بالتنهد وزادت سرعة أنفاسها ونبضات قلبها.
استدارت ندى إليه وبدأا يتبادلان القبلات بقوة. كان راسم يشد على شفتيها ويمصمصهما بقوة، واضعاً يديه حول خصرها، وهي كانت تبادله القبلات وتلحس له لسانه وتمصمص شفتيه بينما تشد على خصره. بدأ يمسك خصلات شعرها ويرفعها عن رقبتها كي يلحس لها رقبتها ويمصمصها بشهوة، بينما كانت ندى تتنهد وتشعر بشهوة شديدة، محاولًة مقاومته لكنها لم تعد قادرة إلا على الاستسلام بين يدي خطيبها المملوء بالشهوة.
شعر راسم بأن قضيبه بدأ ينتصب ويستعد للنيك الساخن، فبدأ يخلع ملابسه بينما يستمر في مصمص شفاه ندى. كان يحاول ألا يجعلها تفلت من بين يديه حتى لا تهرب منه كما كانت تفعل في كل مرة. أراد أن يجعلها تشعر بالشهوة حتى لا تقاومه. أمسك قميصها وفتحه بسرعة، وبدأ يخلع ملابسها بلهفة. حملها على يديه وأخذها إلى غرفة نومهما الجديدة، مستمرًا في تقبيلها وشدها بينما هي على يديه.
و كان يحاول ان يجعلها تشعر بالمحنة حتى لا تقاوم … و أمسكها من قميصها و فتحه بسرعة و بدأ يخلع لها ملابسها و هو متلهف الى النيك و حملها على يديه و أخذها الى غرفة نومهما الجديدة و هو ما زال يقبلها و يشد عليها و هي على يديه ..
تكملة القصة
قصص مشابهة قد تعجبك
- النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى يقترب -الجزء 3
- النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى يقترب -الجزء 1
- النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى -الجزء 3
- النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى المشهد الاخير
- النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى -الجزء 2
- النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى -الجزء 1
- تجربتي الساخنة الأولى في النيك مع بنت حارتنا
- أقاصيص النيك الحار و متعة الجنس الساخن
- اثنين والجامدة
- هواية غريبة