اثنين والجامدة

من قصص عارف

تدور القصة حول شابين يبلغان من العمر 22 عامًا، يتعرفان على زميلة لهما في الكلية تُدعى كريستينا، ويعرضان عليها حضور حفلة. تصطحب كريستينا صديقتها مارتينا، وبعد الحفلة يتحدث الجميع عن مواضيع حميمة ويتحول النقاش إلى تجربة جنسية جماعية.

القصة

بعد يوم طويل في كلية التجارة، حيث كنا أنا وصديقي محمد نشأت نناقش في قاعة المحاضرات كيفية إدارة الأعمال والاقتصاد، قررنا أن نكافئ أنفسنا ببعض المرح. كان اليوم مشمسًا والساعة تقترب من الثانية عشرة ظهرًا، حينما خرجنا من بوابة الكلية باحثين عن وسيلة تنقل تعيدنا إلى منازلنا أو ربما إلى مكان نستمتع فيه ببعض الوقت.

أوقفنا تاكسي وركبنا فيه، وبينما كنا نستعد للتحرك، لفت نظرنا فتاة تقف بجوار الرصيف، بدت وكأنها تنتظر شيئًا أو شخصًا. كانت تلك الفتاة زميلتنا في الكلية، كريستينا. كانت كريستينا فتاة جميلة ذات شعر طويل بني وعيون خضراء لامعة، دائمًا ما تلفت الأنظار في الحرم الجامعي.

تبادلنا النظرات مع محمد ثم قررنا التوقف عندها. نادينا على السائق ليقف بجوارها. عندما فتحنا النافذة، سألناها عن سبب وقوفها. بابتسامة مشرقة، أجابت "أنا مستنية صحباتي."

بحس فكاهي ومرح، اقترحنا عليها أن تنضم إلينا في حفلة كنا نخطط لها في ذلك المساء. لم تتردد كريستينا في القبول، واتفقت معنا على أن تحضر الحفلة في الساعة العاشرة مساءً. وعدتنا بأنها ستصطحب صديقتها مارتينا.

في المساء، كانت الحفلة مليئة بالمرح والموسيقى الصاخبة. جاءت كريستينا في الموعد المحدد مع صديقتها مارتينا، فتاة شقراء ذات عيون زرقاء وابتسامة ساحرة. استمتعنا بوقتنا ورقصنا حتى تعبت أقدامنا. بعد انتهاء الحفلة، اقترحنا عليهن أن نجلس معًا لبعض الوقت للتحدث.

جلست كريستينا ومارتينا معنا، وبدأ الحديث يأخذ منحىً مختلفًا، حيث تحولنا من الحديث عن أمور الحياة والدراسة إلى مواضيع أكثر حميمية. تحدثنا عن العلاقات والجنس، وشاركنا تجاربنا وأفكارنا. أبدت الفتاتان رأيهما بصراحة ومرح، وقالتا إن الفتيات يفضلن الرجال ذوي الأعضاء الكبيرة.

بعد بعض التردد، قررنا تجربة ما تحدثنا عنه. انتقلنا جميعًا إلى غرفة النوم، حيث بدأت كل مجموعة بالاستمتاع بوقتها. كان الجو مليئًا بالإثارة والتشويق. بدأت بخلع ملابس كريستينا ببطء، مستمتعًا بملمس بشرتها الناعمة ولونها الأبيض. كانت تستجيب لي بحماس وابتسامة خجولة.

في الجهة الأخرى، كان محمد مع مارتينا، التي بدأت تخلع ملابسها هي الأخرى. فجأة، لاحظنا تدفق دم وردي من مارتينا، مما جعلنا نتوقف للحظة. قامت مارتينا بتنظيف نفسها بسرعة، ثم عادت للمشاركة في النشاط بحماسة أكبر.

بعد ذلك، انتقلت أنا ومحمد إلى كريستينا، حيث استمتعنا بوقتنا معها بكل شغف. بعد انتهاء الليلة، قررنا جميعًا الذهاب إلى الحمام لمواصلة مغامرتنا تحت الماء الساخن. كان الأمر لا يُصدق، حيث كانت تجربة لا تُنسى.

منذ تلك الليلة، أصبحت اللقاءات الجنسية مع كريستينا ومارتينا أمرًا معتادًا، حيث كانتا تطلبان المزيد كل يوم.

هذه القصة هي جزء من مغامراتنا الحقيقية، وهناك المزيد في المستقبل.

قصص مشابهة قد تعجبك