النيك الساخن و لذة البزاز الملبنة مع المتزوجة الهائجة

من قصص عارف

بداية قصتي مع هذه المرأة كانت في العمل. كنت أعمل في إحدى المحاكم في مصر، وكانت هناك زميلة لي تدعى نانسي تعمل معي في نفس الغرفة. بدأت أنجذب إليها بسبب جسدها الجذاب. كانت ممتلئة قليلاً ولديها صدر كبير وأرداف كبيرة. كلما تحركت أو انحنت، كان شعوري بالإثارة يتزايد. حاولت أن أتحسسها بحجة إعطائها الأوراق، ولم يكن يبدو أنني أقصد شيئاً.

بدأت بتطوير العلاقة معها وبدأت أتحدث معها عن الحياة والمشاكل. كانت نانسي تشكو من ضغط العمل والبيت، وكانت متزوجة ولديها طفلان، أحدهما صغير وكان يرضع. كانت أحياناً تحضر الطفل إلى العمل، وخلال فترات الرضاعة كنت أنظر إليها بشهوة وأتمنى أن أقيم علاقة معها.

في يوم من الأيام، قالت لي إن الدش في منزلها معطل وأن زوجها يعود متأخراً ولا يستطيع إصلاحه. عرضت عليها أن أصلحه لها، ووافقت. ذهبت إلى منزلها بعد العمل، وفي الطريق كنت أفكر فيها وكيف سأقيم علاقة معها. عندما وصلت، فتحت لي الباب وكانت ترتدي رداءً أسود يظهر أكتافها. دخلت وقدمت لي عصيرًا، وبعد أن شربت العصير بدأت بإصلاح الريسيفر.

بينما كنت أقوم بذلك، طلبت منها أن تمسك معي الجهاز، وعندما فعلت ذلك انفتح الرداء ورأيت صدرها بوضوح. شعرت بشهوة كبيرة وبدأت أتحسس عليها بدون أن أبدي أي نية سيئة. بعد أن شغلت الريسيفر، بدأت أغير في القنوات حتى وصلت إلى قناة تعرض فيلماً إباحياً. جلست بجانبها وبدأت أضع يدي على كتفها وأنزلها إلى ظهرها.

قالت لي "ماذا تفعل؟"، فقلت لها أنني أردت القيام بذلك منذ فترة طويلة، وأنها لم تشعر بي. أبعدت يدي عنها وقالت لي أنها متزوجة وهذا لا يجوز. ولكنني لم أستطع السيطرة على نفسي وبدأت أقبلها وهي تقول "لا، لا، لا" ولكنها بدأت تتجاوب معي. خلعت الرداء والقميص والملابس الداخلية وبدأت أقبل جسدها وأمصمص صدرها. أخرجت عضوي وبدأت تلعب به، ثم أدخلته في فمها حتى أصبح صلباً.

بعد ذلك أدخلته في مهبلها وكان شعوراً رائعاً. كانت تطلب المزيد وتصرخ بصوت منخفض. استمررت في العلاقة حتى وصلت إلى الذروة، ثم أخرجت عضوي وبدأت تلعقه حتى أصبح صلباً مرة أخرى. طلبت منها أن أقيم العلاقة في مؤخرتها، في البداية كانت مترددة ولكنها وافقت. وضعت كريم على عضوي وعلى فتحة مؤخرتها وأدخلته ببطء حتى دخل بالكامل. كانت تشعر بالألم في البداية ولكنها بعد ذلك بدأت تستمتع.

بعد أن انتهينا، أخذت دشاً ولبست ملابسي وقلت لها ألا تخبر زوجها بأنني أصلحت الدش حتى أستطيع العودة مرة أخرى. وفي اليوم التالي ذهبت إليها مرة أخرى، وكان اللقاء حاراً أيضاً. استمرت علاقتي بها لفترة طويلة، وكنت أذهب إليها باستمرار وأقيم معها العلاقة. تعرفت على زوجها وأصبحنا أصدقاء، لكنه لم يكن يعرف أنني أقيم علاقة مع زوجته الجميلة نانسي.

قصص مشابهة قد تعجبك