جمال البزاز يا جماعة يالهوى

من قصص عارف

تدور القصة حول تجربة جنسية بين راوي القصة وامرأة تعرف عليها عبر الشات خلال فترة امتحاناته. تطورت العلاقة سريعًا بينهما، حيث تبادلا القبلات والاحتضانات في المترو وفي الشارع. استمرت العلاقة حتى وصلوا إلى منزل الراوي، حيث قضوا وقتًا حميميًا معًا. انتهت القصة بانقطاع العلاقة بينهما بعد فترة من اللقاءات السرية في شقة إحدى قريباتها.

القصة

هذه ثاني قصة لي في الجنس. توقفت عن ممارسة الجنس لفترة بسبب التعب من كثرة ممارسته. في يوم من الأيام، كنت على الشات خلال امتحاناتي، وكان الوقت مبكرًا جدًا، حيث بقي ثلاث ساعات على الامتحان. أنهيت المذاكرة وقررت الدخول إلى الشات للتسلية. التقيت بامرأة تدعى شادية. أنا بطبيعتي أكون لبقًا جدًا في التعارف.

أود أن أخبركم أن هذه القصة حقيقية، وحدثت في وقت لم أكن أرغب فيه في استخدام الشات. تعرفت عليها واكتشفت أنها في الثامنة والثلاثين من عمرها، رغم أن شكلها يوحي بأنها في الثانية والعشرين. كانت جميلة الوجه، شفتيها مغريتين، وصدرها متوسط الحجم، ومؤخرتها ممتلئة وجميلة.

في غضون يومين، نشأت بيننا قصة حب. تزايدت اللقاءات بيننا، وفي مرة ثانية كنا في المترو، وكان مزدحمًا. كنت أرتدي بنطلونًا رياضيًا خفيفًا، وهي كانت ترتدي بنطلون قماش استرتش. شعرت بضغط بنطلونها على عضوي، وأمسكت بيدها بقوة، مما زاد من الإثارة. بعد النزول من المترو، تجولنا في الشارع الفارغ، واحتضنتها بقوة. قالت لي إنها لو لم نكن في الشارع، لكانت قبلتني. نزلنا إلى ممر المترو، واحتضنتني وقبلتني على خدي. بعدها، مشينا بسرعة حتى لا يلاحظنا أحد.

في يوم كانت قريبة من منزلي، وكنا متخاصمين ولم نتحدث منذ أكثر من أسبوعين. اتصلت بي وأخبرتني أنها ستأتي لزيارتي بعد جلسة علاج. كنت وحدي في البيت، وكنت قلقًا من أن يرانا أحد. قبل مجيئها، زارني صديق وقضينا بعض الوقت معًا. عندما وصلت، جلست على الكنبة، وبدأت تلعب بشعري وتقول لي إنها تفتقدني. قبلتها وشعرت بتنهيدات منها. لاحقًا، اتفقنا على دخول غرفة النوم. هناك، بدأت تخلع ملابسها، وأصبحت الأجواء مشحونة بالإثارة.

نمت فوقها، وبدأت أقبلها بشغف. كانت مغمضة عينيها وتتنهد بصوت منخفض. بعد وقت قصير، نزلت بيدي إلى مناطق حساسة من جسدها، وزادت إثارتها. استمر الأمر بيننا حتى بلغت قمة اللذة. بعدها، نمت بجانبها، وكانت تلعب بعضوي. أخبرتها أنني أحبها، وأخبرتني أنها تحبني أيضًا. استمرينا في العلاقة حتى وصلنا إلى الحمام، حيث أكملنا اللقاء تحت الماء.

بعد فترة، كنا نلتقي في شقة إحدى قريباتها، لكن لاحقًا، انقطعت علاقتنا ولم أعرف عنها شيئًا بعدها.

قصص مشابهة قد تعجبك