المتناكة الخائنة
بدأت القصة في الجامعة، حيث كانت الأيام تمر بشكل اعتيادي، حتى رأيت فتاة جذبت انتباهي بشدة. كان جسمها يلفت النظر بطريقة خاصة، فقد كانت من النوع الذي يجذبك للنظر والتفكير. كانت طويلة، شقراء، وصدرها ممتد أمامها بشكل مثير. اسمها كان سمر.
لم أكن أتمكن من السيطرة على نفسي عندما أراها. كلما مرت أمامي، كنت أشعر برغبة قوية في لمسها. كنت أختبئ وراء البنطال وأمارس العادة السرية عندما أراها، مُشبعاً خيالي بتلك اللحظات.
في يوم من الأيام، وصلت إلى الجامعة مبكراً. رأيتها مع زميلاتها في ساحة الجامعة. كانت تتحدث معهن، وكان يبدو عليهن الضحك والمرح. تقدمت نحوها بشجاعة لم أكن أعرف من أين جاءتني. نظرت إليها وقلت لها بإصرار: "محمد، حمو حمو حمو، سيبك من زميلك، أنا أولى منهم."
كانت تلك اللحظة فاصلة، إذ نظرت إليّ سمر بنظرة غريبة، ثم قالت بصوت عالٍ لزميلاتها: "أنا رايحة الحمام." فهمت من ذلك أنها تريدني أن ألحق بها. تبعتها إلى الحمام، وعندما دخلت ورائها، شعرت باندفاع غريب. نزعت قميصها بقسوة، وأخرجت زبي المتعطش. لم أتمالك نفسي وأدخلتها بها حتى صرخت، ولمست ثدييها بشغف، ثم بدأت بأكل كسها بشراهة حتى شعرت أنها لانت بين يدي.
مارسنا الجنس في تلك اللحظة المليئة بالشهوة والعاطفة المتدفقة. بعدها بأسابيع، فوجئت باتصال من سمر. كانت تبكي وتقول لي إنها حامل. الآن، تطالبني بالاعتراف بخطئي معها وتحمل المسؤولية...