الجزء الاول قصتى الحقيقية
بداية هذه القصة واقعية وحقيقية بدأت وكنت في سن 49 عام بعد أن اصبحت أرمل فعانيت من الوحدة فترة غير طويلة حتى التقيت بسيدة كانت قمحية اللون عود رفيع ليست بالطويلة ولا القصيرة وكانت رقيقة في اسلوبها والتقينا أكثر من مرة في خلال شهر وكانت عيناى تفضحنى من نظراتى لها وكنت احس انها تبادلنى الاحساس والرغبة وبالفعل صارحنا بعض برغبتنا والتقينا في شقة كانت عندى وقتها وكان لقاء حار جدا تبينت انها عاشقة الجنس وشرهه له وكانت مثيرة جدا حتى اننى مارست في هذا اليوم معها 4 مرات متواصلة واستمر لقاءنا يوم اسبوعيا مدة وكان لا يكفيها مرتين في اللقاء فكانت تحاول اثارتى للثالثة والرابعة فتداعبنى وتمص زبري وتلحس بيوضي بطريقة فعلا تخلى زبي ينتصب حديد وتكرر ذلك عدة مرات حتى وصلت انها تلحس مابين بيوضي وخرمى فكانت تثيرنى جدا بذلك وفي احد المرات لحست خرمى وهى تحاول اثارتى فوجدت خرمى يفتح ويقمط ووجدت لذة غير عادية وكانت لماحة فاحست بذلك بدأت تلعب بطرف لسانها في خرمى وهو ما اثارنى جدا وبدون ما ادرى خرجت منى اهات وانتصب زبي حديد وقمت افترستها وتمتعت جدا وتكرر اللقاء وتكرر نفس الفعل كثيرا حتى انها كانت تلحس خرمى وتدخل لسانها فيه وذادت انها كانت تبعبصنى فتثيرنى اكتر خاصة وانها كانت تحس انها كلما لعبت بلسانها في خرمى تجده يتسع ويفتحويقمط اكتر وينتصب زبي اكتر وتعودت معها علي ذلك حتى اننى كنت انتظر لقاءها على نار لاتمتع بنيكها واتمتع بلعبها في خرمى لانى احسست بمتعة في ذلك الا انها فجأة سافر زوجها وسافرت معه فلم التقي بها تانى بعد تركت بداخلى رغبة لشئ ما كنت اتوقعه وعدت للفراغ فترة ليست طويلة فكنت لاشباع رغبتى اشاهد افلام سكس وافلام جاى وكنت اضرب عشرة وكنت احس برغبة للعب في خرمى فكنت العب باصابعى فيه وانا اضرب عشرة تطور الامر انى بقيت ادخل اى حاجة واضرب عشرة فكنت اتجنن من اللذة عند نزول لبنى وطيزى تقمط على الحاجة اللي مدخلها جوة طيزى وفعلت ذلك عدة مرات حتى ان خرمى بقي واسع ودائما بياكلنى وفي احد الايام كنت في ميدان رمسيس فوجدت احد الباعة على الارصفه يبيع برفانات اشتريت منه نوع من البرفان وطلبت نوع اخر فوعدنى بتوفيره خلال اسبوع وتبادلنا ارقام التليفون حتى اذا ما توفر البرفان يبلغنى وبالفعل اتصل وابلغنى انه احضر البرفان المطلوب ورحت اليوم التالي اخدت البرفان منه وقالي اى حاجة تطلبها بلغنى وانا تحت امرك ومن هنا اتعرفنا فتبين انه سودانى الجنسية ويقيم بشقة بمفرده في مديمة نصر وانصرفت بعدها باسبوع اتصلت لتجهيز نوع من البرفان وقالي بعد يومين يكون جاهز واتصلت بعد يومين فقالي انه تعبان ومش قادرينزل الشغل فقلت من باب الواجب ازوره واخدت منه العنوان ورحت زرته فصارت صداقة بيننا وبعد اسبوعين كنت في ميدان رمسيس فلم اجده في مكانه فاتصلت عليه فقالي انه في الشقة مانزلش الشغل فابلغته انى في رمسيس ولم اجده فقلت اطمن عليه فقالي طيب ماتيجى نتغدى سوا انا عاوز اقعد معاك شوية وكنت فاضي ماعنديش مشاغل فرحت على عنده رنيت الجرس فتح الباب وكان في شهر 7 والجو حار جدا ودخلت فوجدته بالملابس الداخلية فانلة وبوكسر فقط فقلت واضح انى جيت في وقت مش مناسب فقالي لا لا بس الجو حار واحنا رجالة زى بعض واصحاب مافيش بينا تكليف واصطحبنى للانتريه وقالي لحظات الاكل علي النار اشوفه خد راحتك لحد ما ارجعلك وراح المطبخ وكان الكمبيوتر شغال فالتفت عليه وجدت فيلم جاى شغال وكان اللي بينيك في الفيلم زنجى وزبه كبير جدا بشكل مش عادى فانا انتبهت له بذهول وفجأة لقيت اللي بيقولى ايه ياعم برحب بيك وانت مش هنا خالص سرحان في ايه اتكسفت وتلعثمت في الكلام قالي مالك انت متضايق ولا حاجة اننى مشغل الفيلم ده قلتله لا بس ............... قالي بس ايه لو متضايق قلي احنا اصحاب ورجالة زى بعض مافيش بينا كسوف قلتله بصراحة انا مش متخيل ان فيه زبر بالحجم ده ابدا فضحك اوووى وقالي ده عادى جدا كل الازبار زى كده قلتله لا قالي هو زبك مش زيه ماعرفتش ارد بصيت لقيت زبه واقف في البوكسر هايفرتكه قلتله ايه ده هو الفيلم هيجك قالي هو فعلا مهيجنى وبيرفع البوكسر راح زبه طالع من جنب فخده زهلت لما شفته وتنحت قالي مالك قلتله اصل مش مصدق قالي مش مصدق ايه بصيت على زبه وقلتله ده مش عادى بجد فابتسم وقرب منى ومد ايده على زبي من فوق البنطلون وقالي هو زبك مش كده ولا ايه انا تنحت اكتر راح فتح السوسته وطلع زبي وكنت من الخجل زبي نايم فقالي واضح انك مكسوف ايه ياعم احنا اصحاب وراح فك البنطلون ولعب في زبي راح زبي وقف لكن طبعا اصغر بكتير من زبه قعد يلعب في زبي وخد ايدى حطها على زبه انا بصراحة كنت خلاص مولع لكن مش قادر اصارحة وكنت مكسوف جدا لكن لما مسكت زبه وحسيت بسخونته نسيت نفسي ورحت واخد راسه بين شفايفي في بقي وفضلت امص في راسه راح قالع البوكسر وقلعنى هدومى وشدنى دخلنا غرفة النوم وقلعنا ملط وحضنا بعض وبنحسس على بعض وهو بيحسس على طيازى ايده راحت عند خرمى لقاه بيتحرك تحت ايده قالي يالهوووى خرمك سخن اوى قلتله انت زبرك نار راح منيمنى على ظهرى على طرف السرير وكان واقف وراح رافع رجليا فقلتله لالالالا انت زبك كبييير اوووى هاتعورنى قالي ماتخافش وكان على المودينو فازلين راح دهن زبه وحط على خرمى فازلين ودعك راس زبه في خرمى نسيت نفسي ولقيتنى بقول احححح اااااه اووووف وواحده واحده راح مدخل زبه حسيت انه وصل بطنى وقعد ينيك فيا ويقفش بزازى وانا سايح تحته وطيزى بتقمط على زبه وشوية وسلته منى وخلانى فلقست وراح راشق زبه بيا وقعد يدخل ويطلع وانا بغنج من اللذه وهو بينيط ويضرب طيازى بايده وبيوضه بتخبط فيا كل مايروح ويجى وفجأة قعد ينيك بسرعة ولقيت زبه بيترعش جوايا وبيقولى نازلين خلاص ياحبيبي هاحبلك واعشرك وفجأة لقيته ملا طيزى لبن وانا سايح وعمال اقوله زبرط فشخنى احححح خرقتنى زبرك ناااار وطيزى عماله تفتح وتقمط واول ماسلت زبه منى حسيت باللبن بيسيل على الخرم والوراك وهو بيلم اللبن براس زبه ويرجعه تانى في طيزى وانا دايب وسايح راح خدني على الحمام وقالي تعالي نغسل واحنا في الحمام لقيته بيفلقسنى على البانيو وراح مطرطر على خرمى وقالي احلى نيكه نكتها في عمرى انت في النيك احلى من اى مرة بتتناك ياريتنا اتقابلنا من زمان ولقصة بقية نستكملها في الجزء التالي