قصتي الحقيقية..
اهلا بيكم..
انا توتا ١٩ سنة لسة متجوزة من شهرين..
حكايتي بدات بعد جوازي باسبوعين جوزي كان في شغله وانا كنت في البلكونة بالليل بشرب سيجارة انا بدخن بعلم زوجي..
انا ساكنة في الدور الخامس ببص من البلكونة لقيت موقف غريب اوي في البلكونة اللي في الدور الرابع في البيت اللي قصادي..
لقيت بنت وشاب بيبوسو بعض المنظر في البداية خضني..
دخلت بسرعة بس لقيت نفسي براقبهم كانت البنت بتتلوي والشاب ايده بتتحرك في كل مكان في جسمها شوية وقام رافعلها الجلابية اللي كانت لابساها ونزل الاندر وهجم علي كسها فضل يلحس فيه لقيت نفسي جسمي سخن ولقيتني بدخل ايدي من تحت بنطلون الترينج حسيت بالاندر مبلول وبدات احس بهيجان غريب في كسي وفضلت العب فيه وانا براقبهم والشاب لسة بيلحسض في كسها وكل ما يحاول يبعد تمسك راسه وتشدها ناحية كسها وكانت مغمضة عينيها..
فجاة سمعت صوت تليفوني بيرن دخلت بسرعة عشان ارد لقيت رقم جوزي وكان بيتصل عشان يسالني لو عايزة حاجة من الشارع كان ده وقت رجوعه من شغله قولتله علي طلباتي وطلبت منه ييجي بسرعة لاني زهقت من القعده لوحدي وقفلت ورجعت تاني عالبلكونة لقيتهم لسة موجودين بس المرة دي لقيت الشاب واقف زي ماهو والبنت قاعدة علي ركبها وبتمصله..
ورجعت دخلت ايدي من تحت البنطلون وقعدت العب في كسي وانا هيجانة عالاخر وفجاة لقيتهم ارتبكوا والبنت قامت بسرعة ودخلت من البلكونة والشاب رفع بنطلونه ورجعت البنت تاني كلمته بصوت انا مسمعتوش ودخلت تاني وثواني ورجعت وخرجو الاتنين وانتهي الموقف بالنسبالهم..
بس بالنسبالي منتهاش..
دخلت اوضة النوم وفتحت الدولاب ومنظر الشاب والبنت مفارقش خيالي كنت محتارة البس ايه لجوزي استعداد ليلة حمرا بس مع حيرتي وهيجاني قررت اني اخد شاور واتمكيج وافضل عريانة..
دخلت الحمام ومليت البانيو ولسة مش قادرة انسي الموقف اللي شوفته فضلت العب في كسي وانا باخد الشاور وغمضت عيني لقيت نفسي بتخيل نفسي مكان البنت وبالرغم اني حتي مش فاكرة ملامح الشاب لقيتني بتخيل انه بيلحسلي في كسي زي ما كان بيلحس للبنت وزادت حرارة كسي وبدات اتخيل اني بمصله زوبره اللي برضو مشوفتوش..وابتديت اهيج اكتر ولقيتني بدخل صوابعي جوة كسي وبايدي التانية بلعب في زنبوري وللعلم انا حجم زنبوري كبير شوية ومعملتش عملية ختان..وفضلت العب فيه بسرعة وايدي التانية بدخل صوابعي واخرجها بسرعة وابتدت صوت اهاتي تطلع وانا زي اللي في عالم تاني..سمعت صوت الباب بيتفتح عرفت ان جوزي طلع..
قولت انت جيت يا حبيبي قاللي اه قولتله ثواني باخد شاور وجايالك..
قمت من البانيو نشفت جسمي ولفيت الفوطة علي جسمي وخرجت لقيت جوزي قاعد عالانتريه خدني في حضنه وباسني من خدي وقالي وحشتيني قولتله وانت كمان..
استاذنته ادخل البس هدومي عشان احضرله العشا قالي انه هياكل بس مش دلوقتي..
دخلت اوضة النوم اتمكيجت وحطيت برفان ونمت عالسرير وناديت عليه دخل الاوضة لقاني فاتحة رجلي وفاتحة كسي بايدي وبقوله ايه موحشكش هو اتفاجئ من منظري بس مضيعش وقت قلع هدومه بسرعة وهجم عليا عالسرير اول ما شفايفه لمست شفايفي جيه في خيالي منظر الشاب في البلكونة وبرغم اني اول مرة امارس الجنس كان يوم دخلتي واول رجل يلمسني في حياتي كان جوزي الا اني اتخيلت ان الشاب هو اللي بيبوسني ولقيت نفسي بتفاعل معاه بطريقة غريبة ادهشت جوزي نفسه بس هو معلقش..
لقيت نفسي بحضنه جامد وببوسه بعنف لدرجة ان ضوافري علمت في ضهره لما كان بيمص في حلمة صدري واول ما نزل بلسانه علي كسي ابتديت اعمل زي البنت وامسك راسه واقربه لكسي كل ما يبعد واطلب منه انه يلحس اكتر..بعد كده طلبت منه اني امصله استغرب جدا لانه طلب مني كده اكتر من مرة وكل مرة كنت برفض مش عارفة ايه السبب اللي كان مخليني ارفض بس عارفة السبب اللي خلاني اطلب منه كده وهو اني كنت شايفاه الشاب بتاع البلكونة...
وقف جوزي وانا قعدت علي ركبي وابتديت الحس بلساني في زوبر جوزي وابتديت ادخله في بوقي حبة حبة وانا مستمتعة جدا وهو كمان كان مستمتع ومبسوط..
قمت هجمت علي شفايفه وانا في قمة الهيجان حسيت وقتها اني بغتصبه كنا واقفين جنب السرير وفي الوقت اللي كنا في قمة الهيجان احنا الاتنين وشفايفي بتاكل شفايفه رفعت رجلي علي السرير ومسكت زوبره وقعدت العب بيه في كسي واحركه علي زنبوري وكان كسي عمال ينزل في افرازات كتير فجاة لقيت زوبوه جوة كسي وانا بتنهد وبصرخ من المتعة وجوزي عمال يدخله ويخرجه وبرغم انه كان بيوجعني الا انه كان وجع جميل وجع بتتمناه كل واحدة وهي في حضن جوزها...
المهم فضل جوزي ينيك في كسي وانا لاول مرة من ساعة جوازي محسيتش بالمتعة اللي حسيتها اليوم ده رغم ان جوزي كان خبرة في الموضوع ده وكان بيريحني وبيكفيني..
المهم ان جوزي جاب لبنه في كسي مرتين حسيت اني رضيت واستريحت اترمينا للحظات عالسرير قبل ما اقوم واشده واقوله بينا عالحمام ناخد شاور سوا زي ما اتعودنا من بعد الجواز..
المهم بعد الشاور دخلت المطبخ حضرت العشا وكلنا سوا وقعدنا نهزر ونضحك وخلصنا اكل ودخلنا عشان ننام بالفعل طفينا النور وجوزي نام وانا فضلت صاحية وكنت لسة بفكر في الشاب والبنت ولما حسيت اني هتعب تاني غمضت عيني ونمت وصورة الشاب والبنت مش مفارقة خيالي..
وده كان الجزء الاول من قصتي..