تتعامل صفحة مقالي مع المجتمع العربي وكل ما يتعلق بالمتابعين، وفي هذه المقالة تجيب على كل ما يدور في أذهان المواطنين حول قصة قصيرة عن التعاون الذي خلقته الطبيعة، والتعاون المحب من خلقهم الله. للعيش في مجموعات للقيام بالعمل والاهتمام بمصالح الجميع. يُنظر إلى البشر على أنهم اجتماعيون ويجب على مجموعة من الأشخاص أن يتحدوا معًا لأداء مهام ووظائف خاصة لم تكن مناسبة للفرد وحده، وهناك قصص تحث على التعاون حتى تنمو الأجيال وتتعاون مع بعضها البعض.
قصة قصيرة عن التعاون
- ذات مرة كان هناك كتاب لفت انتباه الجميع، وكان هذا الكتاب فارغًا ولا يحتوي على أي شيء
- وفي كل مرة يصاب أحدهم بجمال شكله يغادر لأنه لا يوجد شيء مفيد فيه
- بجانب هذا الكتاب كان هناك محبرة جميلة المظهر مليئة بالحبر التي هجرها صاحبها ونسيها منذ سنوات.
- في أحد الأيام أمسك شخص الكتاب وألقاه بجانب المحبرة، وكتب الكتاب قصته في المحبرة.
- وبالمثل، أخبره الأخطبوط، فزدادت سعادتهم سوءًا، لكن شيئًا ما حدث يمكن أن يغير مصيرهم.
- سقطت ريشة جميلة من بجعة بجانب الكتاب والحبر وكانت حزينة لأنها سقطت وكانت وحيدة
- لكن قلم الريشة هذا ألهم الكتاب والمُحبر لاستخدام كل واحد منهم في وظيفته لكتابة قصة في الكتاب.
- هؤلاء الأصدقاء الثلاثة صنعوا التاريخ بالفعل
- لقد كانت قصة جميلة عن ثلاثة أصدقاء اجتمعوا لتحسين حياتهم مرة أخرى.
- دخل شخص ما إلى المتجر وهو حزين. وتساءل كيف يمكنه جذب انتباه الطلاب وتحسين تركيزهم
- فنظر هذا الشاب إلى الكتاب بالقلم والحبر ووجد أنه يحتوي على قصص قصيرة. قرأ الكتاب وكان مسرورًا بهذه القصة الساحرة.
- أحضر الكتاب معه وأخبر الطلاب بهذه القصة ففرح الطلاب وأحبوها
- بعد ذلك اليوم، اجمع القلم والكتاب والقلم لكتابة قصص للأطفال حتى يتمكنوا من الاستفادة منها بطريقة مثيرة ولها قيمة في المجتمع
- تعلم هذه القصة الطلاب أهمية العمل معًا حتى يعرفوا أنها صفة مهمة في المجتمع.
الموسومة ب: العمل على قصة قصيرة