مجهول

قصة الخراف السبعة.. تعرف عليها

من عارف نيوز

اليوم أيها الآباء الأعزاء والأمهات الأعزاء نقدم لكم قصة جديدة وممتعة من قصص الأطفال وهي قصة الخراف السبعة، وتعرفوا عليها معنا حتى تتمكنوا من إخبار أطفالكم بها قبل الذهاب إلى الفراش، تابعونا في الأسطر التالية.

قصة الخراف السبع

  • ذات مرة كان هناك شاة مع أطفالها، وسبعة خراف صغيرة،
    كانت الأغنام خائفة جدًا على أطفالها، وتعتني بهم وتوفر لهم الطعام
    ذات يوم قررت الأغنام الذهاب إلى الغابة لإعداد الطعام لصغارها.
    قبل أن تغادر، قالت لهم خرافي الصغيرة، سأحضر لكم بعض الطعام.
    اعتني بالذئب الشرير حتى أعود عندما يطرق عليك، ولا تفتح له الباب أبدًا
    حتى لا يأكلكم يا صغاري، وذهبت الأغنام إلى الغابة لإحضار الطعام لهم.
  • بعد أن ذهبت الخروف إلى الغابة لبضع ساعات، وجدت الأغنام شخصًا يطرق
    الباب عليهم، فسألوا من الداخل من يطرق الباب، فقال افتح الباب.
    الباب أنا والدتك، وأولادي الصغار، وجلبت لكم طعامًا لذيذًا، تعالوا
    لأنني متعب جدًا وأريد العودة إلى المنزل والراحة، لكن الخوف يملأ قلبي
    خروف صغير ولم يتعرفوا على هذا الصوت.
  • كانوا خائفين وقرروا عدم فتح الباب وقالوا لمطرقة الباب من الداخل
    لست متأكدًا من أن صوتها جميل، لكنك الذئب الكبير الشرير، علم الذئب
    منذ أن فشلت خطته طرق الباب مرة أخرى بشكل قاطع وقال افتح الباب
    قبل أن أكسرها من أجلك، أيتها الأغنام، خوفي منها كثيرًا واختبئي في المنزل
  • بعد ذلك، حاول الذئب السيئ كسر باب الخروف ليفتحه حتى يتمكن من ذلك
    أكلوا لهم وبدأوا في فتح الباب بالقوة، وقررت الخراف السبعة ذلك
    يتعاونون ويواجهون الذئب الشرير ويمنعونه من دخول المنزل حتى لا يأكلهم.
    وقفوا جميعًا خلف الباب ودفعوه بكل قوتهم حتى يتمكنوا من سدّه
    الذئب السيئ من الدخول.
عودة النعجة
  • هنا عادت النعجة، وبمجرد أن رأت الذئب يحاول الدخول إلى
    صغارها وأكلوهم، خافت وخافت وركضت مسرعا إلى منزل الصياد،
    طلبت منه أن يأتي معها ويساعدها وصغارها، وبالفعل غادر الصياد
    رأى معها إلى الأطفال الذئب الذي كان يحاول شق طريقهم إلى المنزل، والأغنام السبعة
    إنهم يقاومونه، وبالفعل يتمكن الصياد من إصابة الذئب الشرير وقتله.
  • فتحت النعجة الباب لأطفالها الصغار وعانقتهم وشكرت الصياد
    شكرًا جزيلاً على مساعدته لها ومساعدته لها، وأعربت لأطفالها السبعة عن مدى فخرها بهم
    وشجاعتها في محاولتها إيقاف الذئب، فقالت لهم، حسنًا، أبطالي الصغار،
    ستكون قدوة لغيرك من الأطفال، وكل الناس سيخبرون والدتك عن شجاعتك وطاعتك ولن تفتح الباب للغرباء، لذلك أنا سعيد وفخور بك، وأتمنى
    أن يطيع جميع الأطفال الصغار ويسمعون كلام أمهاتهم كما فعلت حتى
    لا تنتهي بشكل سيء.

هنا، أطفالنا الصغار، وصلنا إلى نهاية قصة الخراف السبعة. نأمل أن تكون قد استمتعت به. انتظرونا بقصص جديدة وجميلة.

مقالات ذات صلة