يوسف كامل
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يونيو_2010 |
قالب:ويكي وزارة الثقافة قطاع الفنون التشكيلي
يوسف كامل
يوسف كامل (26 مايو 1891 حى الظاهر ،القاهرة - 12 ديسمبر 1971، القاهرة) رسام وفنان تشكيلى مصري كبير. يعتبر أبو الأسلوب التأثيرى المصري ومن رواد فن الرسم في مصر. درس الفن في مدرسة الفنون الجميله في القاهرة وكمل دراسته في إيطاليا. لما رجع مصر اشتغل استاذ في كلية الفنون الجميله وبعدين اتعين رئيس لقسم الرسم، وبعدها بقى عميد الكليه لغاية ما بقى مدير متحف الفن الحديث في القاهرة ومقرر للجنة الفنون التشكيليه في المجلس الأعلى للفنون والأداب.
إعمالة
وصل عدد اللوحات اللى رسمها لاكتر من الفين لوحه موضوعاتها كانت من البيئه المصرية والريف المصري والأسواق وأحياء القاهرة القديمه وكان كمان بيحب يرسم الطيور والحيوانات الاليفه. اتحفظت إبداعاته في متحف الفن الحديث في القاهرة. كرمته الدول المصرية بالجايزه التقديريه في الفنون سنة 1960.
- درس في مدرسة باب الشعرية الابتدائية ثم مدرسة الفنون والصناعات الخديوية. - التحق بمدرسة الفنون الجميلة عام 1908 عند إنشائها وتخرج عام 1911.
الوظائف والمهن التى اضطلع بها الفنان
- قام بالتدريس في القسم الثانوى في المدرسة الإعدادية ` الثانوية ` بحى الظاهر 1912. - عمل أستاذاً لفن التصوير بمدرسة الفنون الجميلة العليا عام 1929. - عين رئيساً لقسم التصوير بمدرسة الفنون الجميلة العليا عام 1937. - عين مديراً لمتحف الفن الحديث عامى 1948 - 1949. - تولى منصب عميد الكلية الملكية للفنون الجميلة عام 1950 وأحيل إلى التقاعد عام 1953. - كان عضواً بالمجلس الأعلى للفنون والآداب والعلوم الاجتماعية ومقرراً للجنه الفنون التشكيلية.
- حى الظاهر بالقاهرة (المولد والنشأة). - المرسم في المطرية كى يكون قريباً من عزبة النخل والمرج التي كانت زاخرة بالمناظر الطبيعية الخلاية. - قضى خمس سنوات في إيطاليا لدراسة فن التصوير.
يوسف كامل
تاريخ الميلاد : 26/5/1891 محل الميلاد : القاهرة تاريخ الوفاة : 22/12/1971 التخصص : تصوير البريد الإلكترونى : --
- معرض مقتنيات القاعة بقاعة بيكاسو بالزمالك 2007.
- روما ـ إيطاليا.
- سافر في عام 1921 إلى روما للدراسة بالتبادل مع زميله راغب عياد على نفقتهما، ثم أوفدته الحكومة المصرية في عام 1925 في بعثة إلى إيطاليا لاستكمال دراسته.
المهام الفنية التي كلف بها والاسهامات العامة
- ساهم في إنشاء المدرسة الإعدادية (الابتدائية والثانوية) بحى الظاهر. - شارك في زخرفة ورسم مقر وزارة الحربية الإيطالية.
- حصل على جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 1960.
- حصل على العديد من الجوائز في المسابقات بإيطاليا.
مقتنيات خاصة
- له مجموعات خاصة وعامة بمصر والخارج.
- له أعمال عديدة بمتحف الفن الحديث بالقاهرة. - متحف الفنون الجميلة بالإسكندرية. - المتحف الزراعى بالدقى. - متحف الفن الحديث - روما.
لأعمال الفنية الهامة في حياة الفنان
- أبدع أكثر من ألفى لوحة زيتية بالإضافة إلى الإسكتشات السريعة الزيتية والصغيرة المساحة.
بيانات أخرى
- أنشئت جائزة باسم يوسف كامل لأوائل كلية الفنون الجميلة عام 1995 حيث تبرعت ابنته بمبلغ عشرة الآف جنيه يخصص عائدها سنوياً لأوائل الخرجين من قسم التصوير بكلية الفنون الجميلة بالزمالك.
- لم ينل يوسف كامل الريادة القوية لفن التصوير بمجرد التحاقه بمدرسة الفنون الجميلة في درب الجماميز - شارع بورسعيد الآن - ولكن بعد السير في درب طويل من الدراسة والكفاح والعمل الجاد المستمر والإصرار والعناد والاستزادة. - تتلمذ يوسف كامل علي يد فورشيلا وهو فنان مشهود له بالأستاذية الاكاديمية بالإضافة الي مسحة تأثيرية كان لها تأثيرها عليه وفى إيطاليا تتلمذ على يد (كالكاندارو) وهو فنان تأثيرى مشهود له بالرسوخ في لوحاته رغم جرأتها. - وكان يوسف كامل محبوباً من زملائه وأساتذته لأنه كان دائم الاستغراق في الرسم في هدوء تام.. - عندما عاد إلى مصر لم يتغير كثيراً فقد أحب التأثيرية وكان يكرر دائماً عبارته الشهيرة ولدت تأثيرياً ولكن تأثيريا مصريا تحس بشمس الوادى في رسومه. - أحب يوسف كامل الريف وارتبط بحياة الفلاحين وهو من مواليد حى الطشطوشى بباب الشعرية وعندما استقر به الأمر في ضاحية المطرية بعيداً عن ضوضاء القاهرة كان يدعو زملاءه وأصدقاءه ليكونوا إلى جواره. - انشغل يوسف كامل في إنتاجه الفنى بقوة الضوء ولم يكن يعبأ بتحليل الألوان مثل مونيه وبيسارو وسورا وغيرهم بل كانت تحليلاته اللونية أقرب إلى الأكاديمية ولكن كان يشترك مع التأثيريين في تفريغ الكتله من ثقلها الأكاديمى فالكائنات هي مساحات يسقط الضوء عليها أو بجوارها في تباين. - لم يتوقف يوسف عن الإنتاج طوال حياته ما عدا فترة أربع سنوات منذ عام 1958 وحتى 1962 بسبب مرضه وضعف عينيه ومالبث أن عاد إلى الرسم حتى فاضت روحه ورحل معه فيض من التواضع والحب في 22 ديسمبر 1971 عن ثمانين عاماً وما يقرب من ألفى لوحة زيتيه وكانت لوحته الأخيرة باقة من الزهور. الفنان/ مكرم حنين
الضوء جين حى..
ولد أستاذنا الفنان الرائد `يوسف كامل في حى الظاهر بالقاهرة في السادس والعشرين من شهر مايو عام 1891 ورحل في الثانى والعشرين من شهر ديسمبر العام 1971 ` وفى الحقيقة أنه لم يمت، حيث ترك لنا روحه وإبداعه يتنفس عبر خلايا نسيج لوحات تشع ضوءا من مكنونات عجائن ألوانه التي امتزجت بأشعة الشمس الذهبية في ربوع ريف مصر العظيم.. ذلك الريف الذي طمست هويته -الآن- بفعل تغلغل مظاهر المدنية الكاذبة، درس يوسف كامل في مدرسة باب الشعرية الابتدائية ثم مدرسة الفنون والصناعات الخديوية ثم التحق بمدرسة الفنون الجميلة العام 1908 عند إنشائها وتخرج العام 1911، ثم ارتقى سلم التدريس بداية من عمله مدرساً بالثانوى العام 1912 ثم بمدرسة الفنون الجميلة العليا 1929 مروراً برئاسة قسم التصوير بها العام 1937 - ثم مديراً لمتحف الفن الحديث 1948 : 1949 وحتى صار عميداً للكلية الملكية للفنون الجميلة العام 1950 وكان عضواً بالمجلس الأعلى للفنون والآداب والعلوم الاجتماعية ومقرراً للجنة الفنون التشكيلية، وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية العام 1960. عشق يوسف كامل الطبيعة بكل مشاعره ورؤاه الإبداعية، وسجل بريشته بساطة الفلاحين وحياتهم الهادئة والتي تسير بإيقاع ونظام محكمين من شروق الشمس إلى مغيبها، وكان من المريدين للمدرسة التأثيرية الأوربية ربما بحكم دراسته بإيطاليا عام 1925، ولكن دون تغييب لاختلاف الطبيعة والثقافة وخصوصية الفكر.. كل هذا حقق لتأثيريته تفردها، ويذكرنا ذلك بأحد أقطاب التكعيبية `خوان جريس 1887-1927` الإسباني العالمى الذي نهج الاتجاه التكعيبى ولكن شخصيته وثقافته وذكاءه جعل إبداعه الفنى أكثر تميزاً واختلافاً عن بيكاسو أو براك، وإذا نظرنا لتحليل الضوء في أعمال أستاذنا الكبير يوسف كامل نكتشف القدر الكبير والتوافق المذهل بين مساحة اللون وبين أشعة الضوء الساقطة عليه وطاقتها اللونية التي تصل للعين بسرعة الشهب المضاعفة.. فالضوء عند يوسف كامل جين ينمو في لمسات فرشاته.. ضوء يكمن في عناصره ويتحرك بصرياً كلما تأملناه عمقاً وكلما لمسناه بالروح والعقل.. ضوء أفصح عن جمال البيئة الريفية المصرية التي تألقت في زمانه ومكانه.. ولكون الضوء هو الطاقة المتوهجة لتحريك كوامن العناصر اللونية فقد أصبح البناء الجمالى جزءا لا يتجزأ من حالة التجانس والتوافق في أعماله.. فهو فنان قدير وأستاذ كبير. أ.د./ أحمد نوار جريدة الحياة - 2004وزارة الثقافة قطاع الفنون التشكيلية
[[عنوان وصلة[[عنوان وصلة'''عنوان وصلة''']]]] --غرير (نقاش) 20:07، 4 يونيو 2010 (ت ع م)