نظرية السمات
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: نوفمبر_2010 |
إن نظرية السمات في علم النفس من المقاربات الأساسية لدراسة شخصية الإنسان حيث يهتم أصحاب هذه النظرية في المقام الأول بقياس السمات والتي يمكن تعريفها بأنها الأنماط المعتادة للسلوك والتفكير والشعور. وفقا لهذا المنظور، فإن السمات أو الصفات هي أمر نسبي يتغير مع مرور الوقت ويختلف من فرد لآخر ويؤثر على سلوكهم فمثلا نجد أن بعض الناس اجتماعيين في حين أن البعض الآخر خجولين.
يعتبر غوردن ألبورت من الرواد الأوائل الذين قاموا بدراسة السمات, حيث إنه كان يشير إليها أحيانا بالنزعة. وفي مقاربته فإن السمات المركزية هي أساسية لشخصية الفرد. في حين أن الصفات الثانوية تكون أقل أهمية وتعتبر سطحية وهامشية.
السمات العامة: هي تلك السمات المعترف بها في إطار ثقافة ما ويمكن أن تختلف من ثقافة لأخرى.
سمات الكاردينال: هي تلك السمات التي يعرف ويتميز بها الفرد. ولذلك ومنذ زمن ألبورت قام أصحاب نظرية السمات بالتركيز على إحصائيات المجموعة أكثر من تركيزهم على إحصائيات الأفراد.
Trait theory المعلومات في المقال باللغة العربية ترجمت في nextdaytranslation.com