مصطفى البقالي
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أكتوبر_2010) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أكتوبر_2010 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: أكتوبر_2010 |
مــصــطـفـــى الـبـقــــالــي، شاعر وكاتب قصة وصحفي ومدون من المغرب، من مواليد عام 1986
فاز بجائزة الإبداع الأدبي التي تقدمها قناة “دوزيم” لأفضل الكتاب والشعراء الشباب عام 2009
حصل على الجائزة الثالثة في القصة القصيرة في مسابقة مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب بالعاصمة القطرية الدوحة سنة 2010
كما تم تكريمه من طرف الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID، ككاتب وشاعر شاب، في أغسطس 2010
يعتبر البقالي أيضا من أشهر المدونين العرب، فقد حصل على المرتبة الثالثة عالميا كأفضل مدون فيديو في مسابقة “البوبز” العالمية لسنة 2008 في تصويت المستخدمين، بالإضافة إلى تخصصه في موضوع الإعلام الجديد، حيث قدم بحثا أكاديميا سوسيولوجيا جديدا حول تأثير الإعلام الجديد على قيم الشباب العربي، وشارك أيضا في دورات متخصصة في التدوين والاعلام الجديد في الولايات المتحدة الأمريكية، قطر، مصر، الأردن، والمغرب.
يشغل مصطفى البقالي منصب نائب رئيس جمعية المدونين المغاربة، وكاتب عام الرابطة المغربية للصحافة الإلكترونية
وسبق أن ترأس لجنة تحكيم المسابقة العربية الأولى حول موضوع “الشباب والهجرة”، التي نظمتها إدارة السياسة السكانية والهجرة بجامعة الدول العربية والمنتدى المتوسطي للشباب والطفولة الذي احتضن “الدورة الثالثة لمنتدى جامعة الدول العربية للشباب، اللقاء العربي الأوروبي الثاني”- 2009.
تعتبر مجموعة "عندما قُتل البنفسج” القصصية هي باكورة أعمال القاص والشاعر المغربي الشاب مصطفى البقالي. المجموعة التي تتكون من 12 قصة قصيرة فازت بجائزة القناة الثانية للإبداع الأدبي لموسم 2008-2009
وقد علق الروائي العربي الكبير محمد برادة على مجموعة “عندما قتل البنفسج” بعد فوزها بجائزة الابداع الأدبي بأنها “عمل يجمع بين استبطان مشاعر ذاتية، والتقاط ما يجري خارج الذات، مع الابتعاد عن المحاكاة الحرفية للواقع، بمعنى أن المجموعة (يضيف برادة) تتوفر على أسلوب يكسر السرد الواقعي التقليدي، فضلا على أن في المجموعة بعض القصص القصيرة جدا والتي تكشف على القدرة على التركيز والإشارة إلى مدلولات تستحق التأمل”