مصباح وميضي
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: مايو 2009 |
هذه الصفحة ليس لها أو لها القليل فقط من الوصلات إلى الصفحات الأخرى. (وسمت منذ مايو 2009). بإمكانك تحسين المقالة بإضافة وصلات داخلية فيها إلى المقالات الأخرى. من أجل بعض اقتراحات الوصلات بإمكانك استخدام أداة Can We Link It . |
المصباح الوميضي
المصباح الوميضي والذي يحتوي على غاز معين (زينون،كريبتون،نيتروجين)ويجهز المصباح الوميضي بقدرة كهربائية لكي نحصل على التفريغ الكهربائي والذي يجهزنا بضوء ساطع ذي شدة عالية ،ويكون الطيف الناتج حسب الغاز المستعمل والذي يحدد حسب امتصاص المادة الفعالة ،ويحفظ المصباح الوميضي والوسط الفعال داخل حاوية تكون جدرانها الداخلية عاكسة بشكل جيد ،تسمح بانعكاس ضوء المصباح عدة مرات داخلها لكي يمكن ويزيد من كفاءة الامتصاص وبالتالي تحسين كفاءة تشغيل الليزر ،وهنا يعمل المصباح الوميضي كمصدر مهيج لذرات المادة المستعملة لتوليد الليزر وتستعمل المصابيح الوميضية لضخ مادة الياقوت للحصول على ليزر في المنطقة الحمراء من الطيف ،أو ضخ مادة النديميوم للحصول على ليزر في المنطقة تحت الحمراء.
لغرض الحصول على كفاءة تشغيل عالية أي بمعنى الاستعمال الجيد لفوتونات المصباح الوميضي ،فهناك عدة تراكيب مختلفة لعملية الضخ الضوئي بالمصابيح الوميضية ومن هذه المصابيح لدينا المصباح الحلزوني ،الحاوية الاسطوانية حسب الشكل1.