مشكلة الحدود بين الإمارات والسعودية


مشكلة الحدود بين الإمارات والسعودية في الاراضي المتنازع عليها منذ بداية السبعينيات هي:

  1. حقل نفط الشيبة: إنتاجية 500 الف برميل يومياً
  2. خور العديد

الاتفافية التي تمت بين الطرفين

حقل نفط الشيبة

  • 20% تضم الي دولة الإمارات العربية المتحدة بدون اي حق لاستغلال الثروة النفطية فالمنطقه
  • 80% تضم إلى المملكة العربية السعودية مع حق استغلال الثروة النقطة في الحقل كامل 100%

خور العديد

خور العديد للمملكة العربية السعودية

المياه الإقليمية لخور العديد تخضع لدولة الإمارات العربية المتحدة

الاتقاقية كان بضغط من المملكة كشرط للاعتراف بدولة الإمارات العربية المتحدة

المشكلة الاولي

الجسر الواصل بين امارة أبوظبي ودولة قطر

طرحت حكومة أبوظبي بالاتفاق مع حكومة الدوحه مشروع بناء جسر بربط الدولتين

اعتراض المملكة العربية السعودية والطعن بالاتفاقية

اعترضت المملكة العربية المتحدة ممثلة بالامير نايف بن عبد العزيز على بناء الجسر المقترح بسبب ان المملكة في طور وضع خطه لبناء مرافئ تجاريه على شواطئ الخور

بعد المباحثات بين الطرف السعودي ممثلا بالامير نايف بن عبد العزيز والطرف الإماراتي ممثلا بسمو الشيخ حمدان بن زايد... عرضت الممكلة العربية السعودية نصف الإنتاج النفطي لحقل الشيبة لدولة الإمارات مقابل التنازل عن حقها في المياه الإقليمة لخور العديد المذكور فالاتفاقية

رغم المعلرضة الإماراتية على العرض، تم التحفظ على الموضوع من الجانب الإماراتي وتأجيل مشروع الجسر الواصل بين الإمارات وقطر بناء على مصالح استراتيجة مشتركه أكثر اهمية منها:

الابقاء على العلاقة الاخوية بين الدولتين الشقيقتين

عدم الشوشرة على مشروع الوحدة النقدية الخليجة

احقية دولة الإمارات في استضافة مقر المركزي للوحدة النقدية الخليجية

المشكلة الثانية

ضغط سعودي وسحب احقية الإمارات باستضافة المقر المركزي للوحدة النقدية الخليجية

بتسألون ليش احقية دولة الإمارات باستضافة مقر المركزي للوحدة النقدية الخليجية

الاسباب

دولة الإمارات هي من طرح فكرة الوحدة النقدية

دولة الإمارات لا تضم اي مقر أو مركز تابع لمجلس التعاون

دولة الإمارات ثاني أكبر اقتصاد خليجي

دولة الإمارات تمتلك أقوى وأكبر جهاز اسثمار مالي فالعالم (ترليون دولار)

دولة الإمارات الأكثر انفتاحا على الاسواق العالمية

وعود خليجية بالتصويت لدولة الإمارات لاستضافة المقر

المملكة العربية السعودية لها موقع جغرافي استراتيجي.. حيث تعتبر سوق استهلاكي ضخم والمنفذ البري الاساسي لمعظم الدول الخليجية. (الإمارات – قطر – البحرين – الكويت)

ومن مصلحتها الاساسية منع اي تواصل مباشر بين الدول المذكوره إلا من خلالها – وكان لها اعتراض وتحفظ شديد على جسر المحبة الذي يتم انشائه بين دولة قطر وممكلة البحرين. الاتصال المباشر بين هذه الدول يأثر على قدرة المملكة فالهيمنة والضغط على هذه الدول.

تم الضغط لتوجية التصويت لاستضافة مقر الوحدة النقدية الي المملكة العربية السعودية

تم التحفظ والانسحاب من الوحدة النقدية الخليجية من الطرف الإماراتي والتمسك بالعلاقة الاخوية بين الدولتين الشقيقتين

المشكلة الثالثة

توتير العلاقات بين الدولتين والشعبين الشقيقتين من خلال:

- ازمة الشاحنات العالقة على حدود الغويفات

- الغاء اعتماد الهوية الإماراتية لدخول الاراضي السعودية

الرد الإماراتي

جاء الرد الإماراتي.. بأحقية الاعتراف بسيطرت دولة الإمارات العربية المتحدة على المياة الإقليمية لخور العديد والا تعتبر الاتفاقية باطلة بسبب طعن سعودي في أحد ركائزها..

وبسبب التجاهل السعودي للطلب الإماراتي المشروع.. تم الاعلان عن بطلان الاتفاقية واحقية دولة الإمارات بخور العديد ومياهه الإقليمة + حقل نفط الشيبة – ومعنى ذلك الرجوع إلى الوضع الذي كان عليه قبل توقيع التقاقية, اي مطالبة الطرفين بأحقيتهم بالاراضي المتنازع عليها كاملة –

Saudi Arabia – United Arab Emirates border dispute]]