مدفع بابا مرزوق
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (سبتمبر 2009) |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: سبتمبر 2009 |
مدفع بابا مرزوق:هو مدفع تاريخي إرتبط اسمه بالتاريخ الجهادي البحري الجزائري في العصر العثماني, يبلغ من الطول سبعة أمتار ويبلغ مداه من مكانه أي ميناء الجزائر حاليا إلى حصن تامنفوست بالمرسى الكبير أي حوالي خمس كيلومترات(4872متر بالضبط),للمدفع تاريخ كبير وناصع فقد كان شوكة في حلق الغزاة الصليبيين وخاصة الإفرنج (الفرنسيين) الذي يسمونه بالمدفع القنصلي بعد أن قام حاكم الجزائر أواخر القرن السابع عشر الباشا حسن بقذف الطاقم الدبلوماسي الفرنسي الواحد تلوى الآخر في عرض البحر باستخدام بابا مرزوق وتكررت الحادثة سنة 1688م كذلك وبعد احتلال مدينة الجزائر المحروسة بأيام قليلة إختطفه الجنود المحتلين ووهبوه لملكهم الملعون، وتطالب منظمات المجتمع المدني باستردادة من الدولة الفرنساوية التي وضعته بساحة مدينة برست لكن دون جدوى وذلك لتعنت الممجدين لاحتلال الجزائر.