أسند إليه منصب حكمدار القاهرة بالإضافة إلى عمله الأساسي وهو قيادة الحزب الوطني للثورة.
تم اعتقاله بسجن غزة ثم نقل إلى ثكنات سيدي بشر بالإسكندرية.
أول من نادى بالوحدة الوطنية في خطبة على منبر الأزهر وكنيسة الأقباط.
فصل من الأزهر مرتين في عام 1919 في أثناء الثورة فحددت إقامته بالقرية.
وفى عام 1931م كان ضمن ستة علماء أرسلوا برقية احتجاج لملك بريطانيا استنكاراً للمعاملة القاسية التي عومل بها عمر المختار حيث ثارت ثائرة الملك فاروق الأول وقام بفصله من الخدمة.
اشترك في مؤتمر فلسطين عام 1931 بالقدس وأسس في عام 1954 جماعة الكفاح لتحرير الشعوب الإسلامية.