محمد طلبة
| هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أغسطس 2009) |
الشيخ محمد طلبة هو أحد مشايخ مصر المشهورين بالفقه والحديث والتفسير.
نشأته
- ولد في مصر في محافظة الجيزة.
- انتقل وهو صغير إلى الرياض ب المملكة العربية السعودية في عمر تسع سنوات، فتربي ونشأ هناك، مما وفر لديه بيئة علمية مناسبة.
- تربي وترعرع في بلدة المجدد شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب التميمي وهي (العيينة)، وتنقل في رحاب الحرمين من الصغر حتى الشباب.
شيوخه
حضر واستفاد ودرس على ثلة من العلماء الأجلاء الذين يشرف الطالب بأحدهم وهم كُثُر ومنهم:
الفقه والعقيدة
- سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
- الشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك
- الشيخ مناع القطان
- الشيخ محمد بن صالح العثيمين
- الشيخ الشيخ عبدالعزيز عبدالله الراجحي
- الشيخ عبد الرحمن المحمود أستاذ العقيدة ونفع به
حفظ القرآن الكريم
- أبوه الشيخ رأفت طلبة
- الشيخ عبد الخالق قل محمد من علماء باكستان
- الشيخ عبد الله السديس
- حضر للشيخ محمود فرغل ولم يسعفه الوقت للقراءة عليه
الدراسة النظامية
- الشيخ الأستاذ عبد الكريم الصنيع
- الشيخ محمد القديري
- الشيخ سليمان الراجحي
- الشيخ يوسف التونسي
- وجمع من أهل العلم والفضل.
واستفاد من قربه للعلماءو مشاهدةَ أخلاق العلماء عملياً وهذا هو ما ينصح به في دروسه وممن تأثر بهم وبسمتهم الشيخ الدكتور فهد بن عبد العزيز الفاضل، والشيخ عبد الله السديس وآخرين.
طريقة تحصيله للعلم
كما هي عادة السلف في العناية بالقرآن الكريم قبل كل شيء استغلالاً لذاكرة الطفولة، وملكة الحفظ، ثم حفظ ما تيسر من المتون المختصرة كالأربعين النووية والأصول الثلاثة وكتاب التوحيد والبيقونية والمتون الفقهية ونحو ذلك من المتون المختصرة في بداية التحصيل.
ثم ملازمة الدروس وسماع ما تيسر من الشروح والتعليقات، ومن أعظمها بركة ما كان يسمعه من الشيخ عبد العزيز بن باز وخاصة في تعليقه على الدروس بمسجد الملك خالد بالرياض، وإجابته على الأسئلة وغير ذلك.
و قد درس الفنون المختلفة ك الفقه والتوحيد والحديث والتفسير والأصول واللغة والتجويد وكان يبدأ بالفن من أوله على يد الشيخ حتى يصل إلي آخره بفضل الله ليتحصل لنه التصور للعلوم المختلفة.
ولم يغفل الشيخ مسأله التحصيل الشخصي فهو يؤمن بأن التحصيل على العلماء هو الأصل لكن لا يعني ذلك أن يهمل طالب العلم مجهوده كطالب علم في جرد الكتب واستقراء المسائل وسرد المطولات، ففي ذلك من البركة والنفع ما يلحظه كل طالب علم، ولكن بعد المرحلة التأسيسية على يد الشيوخ.
يلاحظ أن أغلب شيوخ الشيخ من خارج مصر, ويرجع ذلك كما بين هو في دروسه إلي عدم تواجده في مصر، وإلاّ فمصر مليئة بالعلم والعلماء، ولا يخلو بفضل الله قُطر ومصر أو عصر من أهل الفضل والعلم كما يقول هو.
و للشيخ حاليا درسي علم يومي الأحد وخاص بتفسير القرأن وحاليا يفسر سورة الكهف, والأخر لطلبة العلم يوم الثلاثاء ويشرح فيه الأربعين النووية وذلك في مسجد أبي بكر الصديق بالجيزة. أيضا يقوم الشيخ بألقاء خطبة الجمعه في مسجد خطاب بمنطقة ناهيا.
- لمتابعة دروس وخطب الشيخ يمكنك زيارة موقعه علي الإنترنت.
- أيضا له الكثير من الشرائط والخطب المسجلة, وتذاع له بعض الحلقات المسجله علي قناه النجاح الفضائية وبإذن الله علي قناه الناس علي قمر النايل سات.
- المقال منقول بتصرف يسير من موقع الشيخ علي الإنترنت.
