مجلة نوهرا
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: فبراير 2008 |
مجلة نوهرا هي مجلة رعوية تصدر في مدينة ملبورن في أستراليا. وهي تُصدر من قبل رعية مريم العذراء حافظة الزروع للكلدان الكاثوليك في ملبورن. == مراحل تطوير المجلة ==
المرحلة الأولى (العدد 1 - 6): صُدر العدد الأول المجلة في شهر نيسان عام 1999. وكانت بحجم أربع صفحات (A4)، وكانت بصيغة نشرة شهرية.
المرحلة الثانية (العدد 7 - 17): في هذه المرحلة تحولت نوهرا من نشرة شهرية تصدرها أخوية (شبيبة) مريم العذراء حافظة الزروع إلى مجلة تصدر مرة كل شهرين وتبطع في مطبعة (صغيرة). ومن تغيرات تلك المرحلة كانت زيداة عدد الصفحات إلى 32 صفحة أربعة من تلك الصفحات كانت باللغة الإنكليزية. كما تغير حجم المجلة وقلص إلى حجم الوسط. وأصبح الغلاف يُصدر بالأللوان. كما صاحب التغير المحتوى، حيث أُسست أبواب جديدة بعضها ثابت وبعضها متحرك. وكانت مجلة متنوعة تعني بشؤون الرعية في المقام الأول ومن ثم المواضيع الدينية والإيمانية والثقافية والاجتماعية والرياضية.
المرحلة الثالثة (18 - 30): بعد سبعة عشرة عدداً أرتى الفريق المحرر للمجلة بتغير سياسة المجلة وتوجهها؛ فبعد أن كانت مجلة متنوعة تعني بالعديد من الشؤون، تم توجيه دفتها نحو الشؤاطى الرعوية. فأتخذت الخط الرعوي لها وأصبحت تركز على المواضيع الرعوية (التي تخص أبناء الرعية ونشاطاتهم) والدينية والإيمانية واللاهوتية. أما بالنسبة للمظهر الخارجي فلم يطرأ أي تغير سواء من نواحي التصميم أو نوعية الورق عدد زيادة صفحاتها إلى 40 صفحة.
المرحلة الرابعة (30 - 49): التغير الوحيد في هذه المرحلة كان بتطوير المجلة من الناحية التصميمية. فكانت بحق طفرة نوعية في التصميم والتنسيق. حيث تم الاستعانة بمصمم مجلات محترف ومصور فوتوغرافي محترف أيضاً، الذي كان يلتقط الصور الخاصة لبعض المقالات التي كانت تغطي جميع النشاطات الرعوية. كما أصبحت تُطبع في مطبع كبيرة. وأتسمت هذه المرحلة بالااستقرار وثبات خطها وكتابها.
المرحلة الخامسة (50 - إلى الآن): في هذا العدد حدثت طفرة بدرجة 180؛ حيث تم تغير حجم المجلة إلى الحجم الكبير (A4) وبورق مصقول عالي الجودة، كما تم تغير الغلاف ليكون من نفس نوعية الورق الداخلي وهو ما يُدعى بتقنية (Self- Cover). وقامت أيضاً بالعديد من التسجيلات لتغطية مجمل النواحي القانونية مثل أمتلاكها لـ ISSN، و Austrlain Print Post Number، وتسجيل الملكية الفكرية لشعار المجلة Trade Mark. ورسمياً تم تأسيس هيئة تحرير للمجلة بعد أن كانت تُعرف داخلياً بلجنة المجلة. وصاحب هذه التغيرات دراسة نوعية مواضيع المجلة التي تُطرح فيها والقضايا التي يتم معالجتها سواء من قبل آباء الكنيسة أو كتاب المجلة.