قواعد التصوف (كتاب)
(بالتحويل من قواعد التصوف)
رجاء وسع هذة المقالة. المزيد من المعلومات قد تكون موجودة في صفحة النقاش أو في طلبات التوسيع. رجاء أزل هذه الرسالة عندما تتوسع المقالة. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
قواعد التصوف | |
---|---|
قواعد التصوف | |
المؤلف | أحمد زروق |
اللغة | العربية |
البلد | ليبيا |
السلسلة | علوم إسلامية |
الموضوع | تصوف |
الناشر | دار الكتب العلمية |
الإصدار | |
تاريخ الإصدار | 2007 م |
ويكي مصدر | ابحث |
التقديم | |
نوع الطباعة | تجليد |
عدد الصفحات | 176 |
تعديل طالع توثيق القالب |
كتاب قواعد التصوف، في التصوف للمؤلف: الإمام أحمد زروق.
أحد الكتب التي ألفت في علم التصوف. وهو كتاب صغير الحجم إلا أنه كان جامعاً لما يحتاج إليه السالك في طريق الزهد والتزكية.
كان مؤلف الكتاب من فقهاء الصوفية ومنظريهم الذين قوموا المعوج من أمر جهلة المتصوفة وعوامهم, وسلك في هذا مسلك الغزالي والإمام أحمد الرفاعي و الشعراني.
مقتطفات من الكتاب
- قال الإمام زروق في القاعدة الخامسة والثلاثين: فغلاة المتصوفة كأهل الأهواء من الأصوليين وكالمطعون عليهم من المتفقهين, ويُرد قولهم ويُيجتنب فعلهم ولا يُترك المذهب الحق الثابت بنسبتهم له وظهورهم فيه.
- قال في القاعدة السادسة والعشرين: ولم يكف التصوف عن الفقه بل لا يصح دونه ولا يجوز الرجوع منه إليه وإن كان أعلى مرتبة فهو أسلم وأعم منه مصلحة.