عمر يحيى
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يوليو_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يوليو_2011 |
عمر يحيى الفرجي شاعر النواعير شاعر سوري ولد في مدينة حماه عام 1902 والده الشيخ يحيى الفرجي. فقد أباه وأمه في سن الثالثة فعاش يتيم الأب والأم. احتضنه أبن عمته نعمان أسعد الكيلاني حفظ في صباه القران الكريم وقسما من الفية ابن مالك وتتلمذ على يد العلامة أحمد الدرويش. درس المرحلة الثانوية من تعليمه في الكلية الصلاحية في القدس وتتلمذ هناك على يد نخبة من الادباء المعروفين في تلك الفترة أمثال أسعاف النشاشيبي والشيخ بدر النعساني وأمين سويد والشيخ موسى البدري؛ وبقي في القدس إلى أن دخلها الجيش العربي فعاد إلى حماه وعمل معلما في المعارف. في عام 1930 أنتقل إلى البحرين بطلب من ساطع الحصري وبقي هناك ستة أشهر إلى أن نفاه الأنجليز ال عمان ثم نقل إلى الهند ثم إلى بغداد وبعد ذلك عاد إلى حماه. في عام1936 نشر ديوان البراعم وضم فيه أكثر قصائده الوطنية والوجدانية. في عام1966 اختير لتدريس اللغة العربية وآدابها في جامعة حلب وأستمر حتى عام 1973. توفي في عام 1979
شعره
التزم الشاعر قواعد المنهج التقليدي في الشعر العربي وأمتازت لغته بالجزالة كان شعره حماسيا قويا نبه فيه الغافين وحمل فيه على الطاغين. من شعره:
نطقت وهي معراة الذرى فهي بالصمت تبذ الناطقين
ما لها بعدما كانت حمى أصبحت مرعى الذئاب العابثين