عبد العزيز الدريني
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مايو_2010) |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: مايو_2010 |
رجاء وسع هذة المقالة. المزيد من المعلومات قد تكون موجودة في صفحة النقاش أو في طلبات التوسيع. رجاء أزل هذه الرسالة عندما تتوسع المقالة. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
عبد العزيز الدريني اسمه (عز الدين محمد عبد العزيز بن أحمد سعيد بن عبد الله الدميري المصري) وهو شيخ عالما سريع النظم وله تفسير للقرآن الكريم، ومؤلفات وأشعار كثيرة عاش في القرن العاشر الميلادي وزيع صوته بعلمه وفقه فكلفه قاضي قضاة مصر وقت ذلك تقي الدين بن دقيق العيد بالنظر في أمر الشيخ السيد البدوي لما رأى الناس بالتجمع حوله، وله كتب ومن أشهرها ((طهارة القلوب والخضوع لعلام الغيوب)) ومن أشهر أقواله ((مشينا خطى كتبت علينا، ومن كتب عليه خطى مشاها، ومن كتبت منيته بأرض فليس يموت في أرض سواها))... قاضى القضاة الشيخ تقى الدين بن دقيق العيد، علما بأن ابن دقيق العيد كان ينكر حال السيد البدوى، وذات مرة أرسل ابن دقيق العيد إلى سيدى عبد العزيز الدرينى وقال له: امتحن لى هذا البدوى الذي اشتغل الناس بأمره في هذه المسائل فإن أجابك عنها فإنه ولى لله تعالى، فمضى إليه سيدى عبد العزيز الدرينى وسأله عنها، فأجاب السيد البدوى بأحسن جواب ولم يكتف بذلك بل قال لهم إن هذه الإجابات مسطرة في كتاب كذا في مكان كذا، فكان سيدى عبد العزيز الدرينى إذا سئل عن السيد البدوى يقول (هو بحر لا يدرك له قرار).
ملف:Ramesses II on chariot.png | هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية مصرية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |