عبدالكريم الحبيطي
| هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يونيو_2010) |
| هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يونيو_2010 |
هو شاعر شعبي اشتهر بقصائد العرضه الجنوبيه في الخمسينات والستينات والسبعينات من القرن المنصرم
منتدى قرية الجادية الرسمي
ولادته ونشأته
اسمه عبد الكريم بن سعيد بن علي الحبيطي الغامدي ولد في قرية الجاديه بمنطقة الباحه وتبعد القريه حوالي 7كيلو مترات شمال الباحه عام 1923 تقريبا ومات والده وهو في السابعه من عمره زاول رعي الغنم والزراعه مثل اقرانه في القريه وبدأ الشعر وهو في الثالثه والعشرين من العمر
بداية تأليفه للأشعار
سافر إلى الرياض عام 1952 ومارس عمل الخياطه والتطريز النسائي والف قصيدته المشهوره جداً (يابو الخطوط اشوفك اليوم زعلان) وهذه القصيده غناها المطرب الشعبي سالم الحويل على اسطوانات في الستينات من القرن الماضي عاد إلى قريته ورحل ثم تبعته عائلته إلى المنطقه الشرقيه عام 1959 وهناك الف قصيدته الغزليه (ياشوق) وكان يشارك في حفلات العرضات في المنطقه الشرقيه التي كان يقيمها أبناء غامد وزهران ويشرف عليها اللواء المرحوم علي بن صالح الغامدي استمر في عمله (الخياطة والتطريز) في مدينة الثقبه حتى عام 1971 حيث رحل إلى مدينة خميس مشيط ومارس التجاره حتى توفى عام 1983 على اثر نوبه قلبيه داهمته عندما كان عائداً من قريته الجاديه حيث شارك في آخر حفل زواج لاحد بناء القريه وتوفي على مدخل مدينة ابه
بعض أشهر قصائده
أول قصيده قالهاعام 1948 تقريباً
يابو يمن خذك بالوزير ونجد ماهي كما عسير والحد يغلب صميد القاسي والبندقه تغلب العصى
بعد نكسة العرب عام 1967 (حرب 1967) تأثر كثيراً كغيره من العرب وقال هذه القصيده
ياشباب اذكروا لي يوم الاثنين ذاك اللي مضى سجلوا في مكاتبكم وفي القلب ذاك اليوم الاسود المراره خذت مجرى لها من عصابات اليهود من يصدق مية مليون في الحرب تغلبهم دويله وسببها الخيانه فالعرب لازمه قواتها كل واحد يقل باقعد مكاني وخلوا مصر تهلك ماوقف غير فيصل حين تكلم مع الريس جمال اربعه ايام واخواناً لنا حايره تحت القنابل ياغبوني عاللي قد جرى في مطار القاهرة غير دام الفلك دوار والحرب ماطويت حباله ياذن الله لنا ونقيم سنه كما بدر وحنين نرفع الرايه الخضراء ونزحف على سينا وغزه استحلوا علينا القدس وانحن نهاجم تلبيب وبساتين حيفا نكتب النصر في جدرانها
وقصيده أخرى تقول
آنا بت آتفكر ياخلايق في الرادي هروج مجلس الامن محتاراً ومشغول في ذا الشرق الأوسط وين ياجي بحل السلم بين العر ب وإسرائيلي العرب ماتناسوا في حيزران هاتيك المصيبه بعدها مجلس الخرطوم قرر وفيه الفيصلي عد مالعمله الصعبه ملايين واعطاها جمال قال ماسرنا اللي في الكرملن ولافي البيت الأبيض نعتبر منزل القبه وقصراً في المعذر سوى بعدها أولاد وادي النيل قاموا بقواتاً مهيله حولوا يابني إسرائيل مالقنطره ومن القناه اتركوا هضبة الجولان واسروا بطيارات فانتم ميج واحد وعشرين اشترينا وميراجاً لنا خذتم الأوله والتالي الله يعوضنا بها
في آخر حفل زواج حضره بالقريه قبل وفاته قال قصيده قصيره يحفظها جميع اهالي قرية الجاديه تقريباًً
يإسلامي عداد السيل من ناوي عم الاوطان وارض الله بني عمه مجدوياً وباسه يلطم الغاوي يوم ماللرفيق الابني عمه
وفي بداية شعره وفي حفل اللعب الذي توقف فيما بعد من قول الشعر فيه قال
ونتي ونيتها وانا مريض على ريالي جيت اعس الجيب واثره طاح من بين الدراهم الذي يلقاه باعطيه الشاره ميتينا دورو له لايكن جا عندكمياصيرفيه
