ظلاميون
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مارس_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مارس_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: مارس_2011 |
الظلاميون اسم يطلق في الغالب على الجماعات الاصولية التي ترفض الحداثة أو مظاهر التمدن أو العولمة وتحاول فرض رأيها على الآخرين بالقوة
وقد انتشرت على سبيل المثال في المجتمع العربي وعلى وجه التحديد مجتمع المملكة العربية السعودية لفظة (الظلاميون) وعادة ينتسب هؤلاء إلى جماعة الصحوة الإسلامية من صاحب هذا الرأي التي أخذت على عاتقها فرض آراء المشائخ الإسلامويين، وقد عرفت أيضا ً بعض العصور الوسطى التي تقع في القرن الرابع عشر والثالث عشر ميلادي أيضا ً بعصور الظلام..
أيضا ً يعرف الظلاميون بهذه اللفظة دلالة على أنهم يعيشون في الظلام ويرفضون النور، النور المقصود هنا هو نور المعرفة والعلم، حيث انه من المتعارف عليه ان الإسلامويين يغلب عليهم الطابع الاقصائي ونبذ المجهول والخوف منه، ودائما ً وأبدا ً كان الظلاميون السباقون في تدمير كل المناسبات التنويرية
مناسبات ظهر فيها الظلاميون :
وقوفهم ضد مشاريع تعليم المرآه في سبعينيات القرن الماضي في المملكة العربية السعودية وقوفهم ضد إنشاء دور عرض سينمائي أيضا ً في نفس المنطقة هجومهم المتكرر ضد معرض الكتاب بدعوى معارضته للشريعة الإسلامية وقوفهم امام قيادة الآنثى لسيارتها في المملكة العربية السعودية، لكن هذه المرة بدعوى الفساد حيث أن الشريعة الإسلامية في أصلها لا تحرم ذلك..
حقيقة الظلاميون : القارئ المتمعن للإسلام يرى أن فيه الكثير من التسامح والقيم والاخلاق الحميدة التي تتنافى في مجملها عن ما يحاول الظلاميون فرضه أو ايهام العالم به، في الواقع الظلاميون يدركون ان الإسلام يقف ضد غالبية افكارهم، لذلك يحاولون لي أعناق النصوص الإسلامية وفرض معتقداتهم بوسائل آخرى