ضيف الله زكرياء ( القائد لفضيل)



ضيف الله زكرياء المدعو القائد لفضيل هذا الرجل الذي يذكره التاريخ في من ضحو بلغالي والنفيس من اجل الحريه والعيش الكريم كان قائدا في الجيش الفرنسي شارك في حرب الهند الصينيه تكونت عند ابن زرزفانه الخبر القتااليه الكافيه لتكوين جيش يقاتل من أجل الكرامه فقرر تنفيذ عملية تاغيت المشهوره حيث حرر المساجين وسلحهم وكانو النواة الاساسيه التي تكون منها جيش الكرامه ثم توجه إلى الملعب الذي كان يتسلى فيه أبناء الحمله الصليبه فأذاقهم الويلات اعمل السكين في رقاب من لم تحمله رجليه من الخوف وبراكين الراصاص في اجساد من لاذ بلفرار ومنذ ذالك اليوم وهم يفعل بلجيش الفرنسي في ولاية بشار الافاعيل وبعد انطلاق الثوره زاد نشااطه وهو المشهود له بلحزم والحذر والذكاء والفطه وهذا بشهادة أعدائه فيه وبعد الاستقلال لم يضع سلاحه بل واصل الكفاح لانه أدرك مالم ندركه نحن اليوم أدرك بأن الجزائر لم تتحرر بل تم استعمارها بطريقة أخرى وبعد عهد من القتال مع وكلاء فرنسي دخل إلى المغرب بموجب اتفاقيه هو و 1500 رجل ممن امنو بما امن به وعاش هنالك إلى غاية 1990 حيث مات في بيته في الراشديه بلمغرب وهو بكامل قوته البدنيه والعقليه حقااا لن يقتل الانساان غير الاجل ولقد شوهت صورة هذا الرجل بمختلف الاساليب لكن تبقى الاسود أسود وتبقى الكلاب كلاباا مضيت ودربي شديد الصعابِ.. مضيت بعزم كأُسدٍ غضابِ مضيت وعشق المنايا بقلبي.. وشوقي دليلي لدار الكعابِ رحلت ودنيا اللذائذ حولي.. وسيل ملذاتها بانسكابِ هجرت النعيم وعيشاً رغيدا.. هجرت الهوان ودنيا السرابِ فما العيش إن لم نناجي المنايا.. ونُعمل سيوف الفداء في الرقابِ وما العيش إن لم نصن بدمانا.. حِمانا ويبقى عظيم الهيابِ إلامَ سنحيى عبيداً لدنيا.. ونحن سنبلى بجوف الترابِ إلامَ سيغدو العزيز ذليلاً.. وأنف اللئيم غدا في السحابِ إلامَ سنبقى بعيش رغيد.. ويرتشف القدس كأس العذابِ وحتى متى نطرق الرأس ذلاًّ.. وفي اليد سيف شديد الضرابِ وحتى متى نغمد السيف جبناً.. ويبقى الذليل مهيب الجنابِ أنرجو من الكفر نصراً وعزاً.. ونسأل وغداً لدفع المصابِ أترجون عطفاً من الكفر كلاَّ.. وهل تنعم الشاة وسط الذئابِ فسلُّوا سيوف الجهاد وقوموا.. فما النصر إلاّ بزحف الركابِ وخوضوا غِمار المعارك عزاً.. وثوروا على الكفر نسل الكلابِ ولا ترهبوا الموت وامضوا سراعاً.. إلى الخلد تلقوا جميل المآبِ فبئست حياة تقر الهوان.. ونِعم الممات بظل الحرابِ