ضياء الدين الكاشف
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (نوفمبر_2010) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: نوفمبر_2010 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: نوفمبر_2010 |
إن حيادية وصحة هذا المقال أو هذا المقطع منه مختلف عليهما. رجاء طالع الخلاف في صفحة النقاش. |
د. ضياء الدين الكاشف. كاتب مصري مسلم سني نشرت له العديد من المقالات بالصحف المصرية وكانت تتخذ طابع سياسي إسلامي. مهتم دائماً بحال الأمة الإسلامية وواقعها المرير، ويحاول في مقالاته سبر أغوار هذا الواقع وتحليله، ثم يطرح الحل والسبيل إلى نهضة هذه الأمة وتمكينها. الحل من وجهة نظره الالتزام والرجوع لعقيدة هذه الأمة والتمسك بثوابتها. العقيدة القائمة على توحيد الله وإفراده بالربوبية والألوهية والحاكمية وما أثبته لنفسه من أسماء وصفات.
ومعروف عنه تمسكه بمنهج السلف الصالح من مرجعية إسلامية قائمة على الكتاب (القرآن) والسنة.. بفهم سلف الأمة الصالح. كما حاول أكثر من مرة الوقوف أمام معاول الهدم التي تعمل بجسد الأمة الإسلامية. فله سجالات ومقالات تتصدى للعلمانية، والصوفية، ومحاولات الحكومة المصرية لتطويع وإفساد الأزهر، والتغريب والإفساد تحت مسمى الثقافة والأدب، ثم أخيراً مجهوده في التصدي لمحاولات نشر المذهب الشيعي بمصر والعالم الإسلامي.
صدر له كتاب (طبعتين) تحت عنوان (الشيعة.. شاهدين على أنفسهم بالكفر) كشف فيه زيف وعوار المذهب الشيعي من حيث المعتقد ومن حيث الممارسات والخيانات التي أنهكت جسد الأمة على مدار الزمن بدءاً من ابن العلقمي وانتهاءاً لما يحدث الآن بالعراق ولبنان.