شوقي بزيغ
شاعر لبناني معاصر ولد في الجنوب اللبناني، في 1951 ، نشر الاعمال الشعرية الكاملة في جزئين، في قصائده الشهيرة يوظف التراث الإسلامي والمسيحي بنفحة من التصوف.
شوقي مصطفى بزيع شاعر المعنى الشفيف والغنائية العذبة إضافة إلى كونه شاعراً عاشقاً, يعشق الشعر واللغة والموسيقى, ويعشق الحياة بكل مفاتنها النائية والدانية.
ولادته
ولد عام 1951 في زبقين من قضاء صور.
دراسته و عمله
أنهى دراسته الابتدائية في مدرسة القرية, والثانوية في صور, ثم حصل على شهادة الكفاءة في اللغة العربية وآدابها من كلية التربية الجامعة اللبنانية 1973.
عمل بالتدريس بثانوية صور حتى 1982، وثانوية المصيطبة في بيروت حتى 1988, ثم التحق بوزارة الإعلام 1988.
عمل في الصحافة الثقافية, ورأس القسم الثقافي في جريدة السفير 1992.
أعد برامج إذاعية متنوعة في عدد من الإذاعات اللبنانية الرسمية والخاصة, كإذاعة صوت لبنان العربي التي واكب عبرها الأجتياح الإسرائيلي للبنان سنة 1982 وساهم بقصائده في التحفيز على الصمود ابان الحصار الإسرائيلي للعاصمة اللبنانية بيروت طيلة ما يقارب 3 أشهر. كما أعد برامج تلفزيونية ثقافية في تلفزيون لبنان الرسمي.
له مساهمات في العديد من الصحف والمجلات, أبرزها: الآداب اللبنانية, والراية القطرية, والاتحاد الظبيانية.
دواوينه الشعرية
- عناوين سريعة لوطن مقتول 1978
- الرحيل إلى شمس يثرب 1981
- أغنيات حب على نهر الليطاني 1985
- وردة الندم 1990
- مرثية الغبار 1992
- كأني غريبك بين النساء 1994
- قمصان يوسف 1996
- شهوات مبكرة 1998
- فراديس الوحشة 1999
- جبل الباروك 2002
- سراب المثنى 2003
- عناوين سريعة لوطن مقتول 2005
- وردة الندم 2005
- ملكوت العزلة 2006
- صراخ الأشجار 2007
- لا شيء من كل هذا 2007
- كل مجدي أنني حاولت 2007
كتب النثر
- أبواب خلفية 2005
- هجرة الكلمات 2008
الوصلات الخارجية
ترجمة ترجمة شوقي بزيع في معجم البابطين
ملف:Cedaricon flag.png | هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية لبنانية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |