زهرة الربيعي
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: مايو_2010 |
فنانة عراقية قديرة وهي شقيقة الفنانة القديرة فاطمة الربيعي، قدمت العديد من الاعمال سواء على صعيد السينما أو المسرح أو التلفزيون، وكذلك قدمت العديد من الاعمال الدرامية، وكانت زوجة الفنان الراحل هاني هاني.
بدايتها مع شقيقتها فاطمة
كانت بداياتها في المدرسة الابتدائية لتتوجها المصادفة عند ذهابها مع شقيقتها فاطمة الربيعي الي مسرح الطليعة بالتعرف الي عدد من الفنانين والمخرجين الكبار ومنهم المخرج بدري حسون فريد، اما اليوم الحاسم فكان يوم مرافقتها شقيقتها أيضا الي دار الاذاعة وعند تعرف الفنان الكبير خليل شوقي عليها تحدث الي اختها عن حاجته الي جهود زهرة الفنية.إلا أن الاختين رفضتا الطلب بداية الامر لأسباب اجتماعية وعائلية الا انه في النهاية تمكن من اقناع الاختين.وكان بداية لمشوارها الفني مع اختها فاطمة منذ تلك اللحظة.
بدايتها الفنية
وفي عام 1964 اعطيت دورا ضمن مشاهد تمثيلية للتلفزيون وكان عمري حينها لا يتجاوز الـ12 سنة)، وعن ندرة العنصر النسوي ضمن الفرق الفنية ومنذ ذلك الحين كانوا فقط خمس بنات وكانوا مطالبين بتقديم ثلاث مسرحيات يوميا وكانت أول مسرحياتي سنة 1970 وزاملها آنذاك سليمة خضير وسهام السبتي ووكانت تعينت عضوة في الفرقة القومية للتمثيل بتاريخ 27/10/1969).وعن اساتذتها خلال بداياتها المبكرة عملت مع المسرحي الكبير الراحل بهنام ميخائيل الذي عملت معه ثلاثة أشهر فقط الا انها تعلمت منه الكثير وفي المقدمة تعلمت الالتزام علي حد قولها.ومرورا بالاعمال التي شاركت فيها في بداية مشوارها الفني وكانت بدايتها التلفزيونية في عدد من التمثيليات مثل (صبرية) و(اللهيب) واعمال اخري عديدة مع كبار الاساتذة من ممثلين ومخرجين.
اعمالها المسرحية
شاركت في 115 مسرحية كلها جادة سوي ثلاث منها فقط كانت ذات طابع تجاري وشاركت فيها لأسباب وظروف خاصة)، وعن ابرز المسرحيات اشارت الي (الوهن)، (نديمكم هذا المساء)، (البيك والسائق)، (كان يا ما كان)، (لمن الزهور)، (كنز من الملح) لعواطف نعيم كما اشارت الفنانة الي مشاركة العديد من هذه المسرحيات في مهرجانات عربية وحيازتها علي جوائز تقديرية وذكرت مشاركتها في مسرحية (البيك والسائق) 1975 وحصولها علي جائزة تقديرية وفي قطر حصلت علي جائزة عن مسرحية (كان يا ما كان) كذلك حصولها علي جائزة الاميرة رانية في عمان وجائزة في الكويت.