زعابة
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أكتوبر_2010) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أكتوبر_2010 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: أكتوبر_2010 |
جبل زعابة :
جبل زعابة من معالم مدينة الرويضة : يبلغ ارتفاعه 200 م وبه غار تبلغ مساحته 500 م ويقع على ارتفاع 100 م.
قصيدة في جبل (زعــــابة)
وهذه القصيدة للشاعر سيف بن محمد بن نصار
قالها قبل أكثر من 85 عام
الا ماحلا الفنجال في سرحة السرداح***إلى من عطـاك الله ودارك تراعيهـا
ويا ماحلا بين الصلاتيـن بالمـرواح***على حرة مارقّعـوا فـي سماريهـا
تروّح تمدرى يوم هايف لها المـرواح***ولا دكك الهاجوس في صدر راعيهـا
إلى شفت اماثيل الشفا خاطري ينساح***مدقة وزعابة عسـى السيـل يسقيهـا
وقال الشاعر سعود السهلي :
سقوى سقا الله إلا من قمت متعافي***وابعدت عن ديرة الدكتور واطبابه
واليا مشينأعلى عجلات الأردافي***وبنا مع الريع لاذا راس زعابـه