رموز دينية
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مارس 2009) |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: مارس 2009 |
تلعب الرموز والشعائر دورها في استيقاظ الشعور الديني عند المتدين. ولافرق بين الدين الوثني والبدائي، اوالديانات المتطورة . بل تعد المنظومة الرمزية ذاتها جزءاً لا يتجزأ من الظاهرة الدينية، على ما يذهب اليه ميرسيا الياد. إذ تحيلها عين المتدين إلى "مـراسيل روحية"، تومئ إلى سرها وخفـاياها. فالتنين والأفعى والصدفة واللؤلؤة، والحلزون، والنطفة، والنبع. كما الجبل، والحجر، والشمس، والقمر، والنار . كذلك الأشياء المصنوعة، مثل :الأيقونات، والأوثان، والصلبان ، والصور، والخواتم ، والتعاويذ. كلها رموز، وليست علامات تعسفية ، اوحرتقات . بل هي من صميم التجربة الدينية القائمة على التماس البُعد القدسي، فيما وراء هذه الأنساق الرمزية، التي تشف عن دلالات القوة والعظمة والإجلال . وهي من صفات الألوهة ومعانيها، ومن تجلياتها.