خليل تقي الدين
| خليل تقي الدين | |
|---|---|
| صورة معبرة عن الموضوع خليل تقي الدين | |
| تاريخ الميلاد | 3 نيسان 1906 |
| مكان الميلاد | بعقلين |
| تاريخ الوفاة | 9 تموز 1987 |
| مكان الوفاة | بيروت |
| المهنة | أديب، دبلوماسي وصحافي |
| الجنسية | لبناني |
| تعديل طالع توثيق القالب | |
الشيخ خليل تقي الدين (1906- 1987)، الأديب، القصاص، الروائي، الدبلوماسي والصحافي الذي رافق المجلس النيابي اللبناني منذ مطلع الدستور سنة 1926. ويقول عنه أنطون قازان: "انه من أدباء الطليعة والأصالة، إذا انتقد فلعودة إلى الينابيع، وإذا كتب القصة فأنت أمام سيد من أسيادها الملهمين".
نبذة
ولد خليل تقي الدين في 3 مارس 1906 في بعقلين حيث ترعرع في كنف عمّه الشاعر أمين تقي الدين صاحب الفضل في توجيهه نحو الأدب، والتي درس فيها، ثم انتقل إلى بيروت لمتابعة دروسه في الليسيه. درس الحقوق، التي لم يمتهنها، في جامعة القديس يوسف. نشأ على حبّ المطالعة والكتابة ومال نحو الأدب في جوّ الجبل الشامخ والقرى الريفية الجميلة فأحبّ الأرض ولذلك جاء عنوان قصته الأولى "نداء الأرض" التي أصدرها ضمن مجموعته القصصية "عشر قصص" (1940).
عمل الشيخ خليل في حقل الأدب وكان أحد مؤسّسي "عصبة العشرة" سنة 1930 الذين ما كانوا سوى 4 وهم: الياس أبو شبكة، ميشال أبو شهلا، فؤاد حبيش وخليل تقي الدين. تولّى الوظائف الإدارية الرفيعة ثم انتقل إلى السلك الدبلوماسي الذي استمر فيه 20 سنة، وكان أول سفير للبنان في الاتحاد السوفياتي، بعد الحرب العالمية الثانية في عهد ستالين، حيث عاش حوالي 5 سنوات. وفي موسكو كتب قصة "تامارا" الجاسوسة الحسناء. قدّم أوراق اعتماده سفيراً للبنان في 15 دولة وهكذا عرف ملوكاً ورؤساء وقادة عسكريين. بعد تقاعده من السلك الدبلوماسي، لجأ إلى الصحافة، فكتب في مجلة "الصياد" وجريدة "الراصد" ومن ثم أصبح مستشاراً في وزارة الاعلام.
وشستغل في وزارة المعارف...
أعماله
- "عشر قصص من صميم الحياة": تحوي أخبار رجال ونساء عرفهم ويروي قصة كلّ واحد منهم في أفراحهم وأتراحهم، في همومهم ومشاغلهم، في شقائهم ونعيمهم، في حلّهم وترحالهم.
- "الاعدام" (1940): فتتألف من 6 قصص ويروي فيها أحداث إعدام بعض المجرمين.
- "خواطر ساذج" (1943): فصولاً مما كتبه في مجلة "المكشوف" تحت اسم "ساذج" وهي مواعظ أخلاقية، ومقالات انتقادية إصلاحية، وخواطر أدبية توجيهية.
- رواية "العائد" (1968): تروي قصة شيخ من بتلون فجع بوفاة ثلاثة من أولاده الخمسة في 3 سنوات وتجرى أحداثها في الحرب العالمية الأولى. وتتضمّن وصفاً لعادات الناس في جبل الشوف وإيمانهم بالتقمّص. وهو يؤمن بتقمّص الروح.
- رواية "كارن وحسن: من هتلر إلى رياض الصلح" (1972): تتألف من 70 حلقة تجري أحداثها بين لبنان، ألمانيا وأوروبا في زمن الحكم النازي حيث حسن يحب كارن زميلته الألمانية في جامعة برلين ويتزوجها. الرواية صراع بين الجاسوسية والحب وتبدأ بهتلر، ستالين وديغول لتنتهي ببشارة الخوري ورياض الصلح والعمل في سبيل استقلال لبنان سنة 1943.
- كتاب "البدايات" هو مجموعة خطب وكلمات ألقاها الأديب في مناسبات مختلفة ونشرت حينها في بعض الصحف.
- "قصص من حياتي": يستعيد فيها بظرف بعض ذكريات طفولته ودراسته وحياته الأدبية والوظيفية.
- "ما قل ودل": يتضمن الكتاب مختارات من نثر خليل تقي الدين (قصة من مجموعة عشرة قصص (ذكرى الهوى الأول) - رثاء الدكتوراه - مجد القلم - وطني لبنان - تحت راية المحبة أيها المثقفون! - يا بني وطني - صحو بعد شتاء - من ذكرياته - مقطع من مذكرات سفير - نموذج من شعره الملحن "تعالَيْ إليّ"
ومن مؤلفاته الأخرى: "تمارا" و"البدايات" و"مذكرات سفير".
>>تلخيص<<: ولد خليل تقي الدين عام 3.4.1906 الف 10 كتب من صميم الحياة وهم:
- الاعدام
- قصص من حياتي
- ما قل ودل
- البدايات
- تمارا
- كارن وحسن
- العائد
- خواطر ساذج:)
مراجع
- د. جميل جبر، "خليل تقي الدين"، الناشر : دار نوفل
- خليل تقي الدين القاص والروائي شاهد عصر الحياة 2008-09-01.
| ملف:Cedaricon flag.png | هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية لبنانية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |
| ملف:Cedaricon flag.png | هل أنت مهتم ببلد الأرز لبنان ؟ ستجد الكثير من المعلومات عنه في بوابة لبنان. |
