خلف علي الخلف
خلف علي الخلف | |
---|---|
صورة معبرة عن الموضوع خلف علي الخلف خلف علي الخلف | |
التعليم | إجازة في الاقتصاد |
المهنة | كاتب وشاعر - ناشر جريدة جدار الالكترونية |
تعديل طالع توثيق القالب |
خلف علي الخلف شاعر سوري الجنسية، مواليد 10/11/ 1969 في محافظة الرقة. أقام في السعودية منذ عام 1993 وحتى عام 2001. في أيلول (سبتمبر) من نفس العام انتقل اليونان وأقام فيها حتى صيف 2002 حيث عاد إلى سوريا. ليعود بعدها إلى الاقامة في السعودية وفي الربع الأول من عام 2008 غادر السعودية للإقامة في الإسكندرية في مصر. يحمل إجازة في الاقتصاد من جامعة حلب- سوريا.
أعماله
- نون الرعاة: شعر. 2004 - دار الرافدي – اثينا
- التنزيل: شعر. 2007 دار (جسور/الكندي)- دمشق/ باريس
- كحل الرغبة: شعر. 2008 - شركة لولو برس الأمريكية
- نواح الغريب: حكاية لم ينقرها الطير: (نص). 2008- شركة لولو برس الأمريكية
- قصائد بفردة حذاء واحدة: شعر 2009 - شركة لولو برس الأمريكية
- عن البلاد التي بلا أمل: الأسد الابن.. مملكته ومعارضته- آراء وأفكار 2010- جدار للثقافة والنشر
- جلجامش بحذاء رياضي: مسرحية مونودراما 2010 - هيئة الفجيرة للثقافة (مشترك)
أسس موقع جدار الثقافي في نهاية عام 2005 وهو منبر ثقافي إلكتروني مستقل، صنف الأول بين المواقع الثقافية السورية، وقامت السلطات السورية بحجب الموقع فيما بعد. واستدعي عدة مرات من قبل السلطات الأمنية في بلاده على خلفية كتاباته؛ آخرها في صيف عام 2007. [١] سافر بعد ذلك إلى السعودية، واستمر في كتابة مقالات تنتقد النظام السوري وتدعو إلى بديل ديموقراطي له، منها مقالاً ساخراً بعنوان "تقرير علني إلى السلطات الأمنية بنفسي" [٢] ومنذ ذلك الحين لم يعد لبلده. في أيلول (سبتمبر) عام 2008 أسس مع كتاب آخرين شركة جدار للثقافة والنشر. والتي بدأت إصداراتها مؤخراً. قام لاحقا بتحويل موقع جدار إلى جريدة إلكترونية [٣]، والتي تحدث على مدار الساعة وانطلقت في بداية أيلول (سبتمبر) 2009.
يكتب بشكل دوري في صحيفة إيلاف الإلكترونية منذ عام 2003 إضافة لصحف ومواقع إلكترونية أخرى منها جدار والحوار المتمدن. ينشر في العديد من الصحف والمطبوعات العربية الورقية. حاز في عام 2009 على جائزة المسابقة الدولية لنصوص المونودراما، التي تجرى بثلاث لغات؛ عن نص له بعنوان " جلجامش بحذاء رياضي " [٤]
وصلات خارجية
المصادر
ملف:Flag of Syria.svg | هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية سورية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |