خلدون جاويد

شاعر عراقي مغترب

نبذة عن الشاعر

== ولد الشاعر الكبير خلدون جاويد في 25 نيسان 1948 وقيل في 1947 في سدة الهندية التي تتنقل إداريا ما بين كربلاء وبابل. والدته من بابل – ربة بيت - ووالده من بغداد، موظف يتنقل بين محافظات الجنوب وأخيرا استقر في بغداد. انهيت مراحل الدراسة واكملت الجامعة عام 1973 فرع اللغة الإنجليزية في كلية الآداب " كلية اللغات الملغاة ". كتب الشعر منذ عام 1964 وفي 1966 بدأت ينشر في صحف بغداد باسم خلدون الموالي، الصحف هي المنار والجمهورية وملحقها الادبي والشعب ومجلات مثل الاذاعة والتلفزيون والأجيال لاتحاد المعلمين والمتفرج.

ترك فكرة النشر في الصحافة بعد 1968 لكنه  كتب ونشر باسم خلدون جاويد في طريق الشعب وحاول جهده  ان لا يظهر كاسم في مجال الشعر أو سواه في تلك الفترة.
في 1978 غادرالعراق على الأمل ان يعود له لكن العام القادم سيكون قد مر 30 عاما على غيابي القسري منه لتوالي التراجيديات عليه.
بدأ التطواف المضطر عليه من أول محطة هي بلغاريا لقرابة عام ومن ثم الجزائر لتسعة اعوام. ودمشق لفترة ما، وموسكو لثمان أشهر، والدانمارك منذ 1991. زارالعراق لشهر في نوفمبر عام 2003.

كتب في كل هذه المراحل شعرا وقصة ونقدا ورواية وخواطر الخ.


لده الآن بحدود 15 – 20 مخطوطة تنتظر.. حاول أن اجمعها في ملفات واضعها في مكتبته لربما يأتي يوم يستطيع إخراجها على شكل كتب أو هذا مايعدنه ولده نوار به، لو فيّض له ذلك من بعده !!!!.

حصل على شهادة الماجستير من الجامعة العالمية للعلوم الإسلامية في لندن قبل عامين من الآن. لم يستفد منها في التعيين الذي تأملته في بغداد مدينة احلامه ! والأمانه وِجْهَ. الآن هو  متقاعد ومتفرغ مائة بالمائة للكتابة عن العراق وبعمل يومي متواصل وشديد الوتيرة ربما أثر ويؤثر علي ّ صحيا. عملي هو ليس شعريا بل – اعتذر إذا تبجحت - نضاليا، العمل على ساحتين الدفاع عن الحرية ضد الميليشيا دعاة الدين، والعمل من اجل تحرر المرأة،  لأن المرأة هي الوجه الآخر للحياة الديموقراطية المنشودة بل الجانب الشديد الحساسية فيه. ان الساحتين النضاليتين تعطي من الزحم العملي الثوري الملحمي ما يستغرق سنين العمر بطولها. الألم دافع للعمل. القلة والشحة غنى !!!!! المحبة الإنسانية الكونية هي دين المستقبل الأكيد بل الدين كلمة ضيقة وكلمة المحبة هي اتساع لامتناه ِ.
==

مؤلفاته

كتابة على صليب وطن – شعر، شكرا من الكامب – شعر، البقايا – شعر، لماذا هجوت الجواهري ورثيته – مذكرات، قم ياعراق – شعر، الحنين إلى البيت – شعر.

إيزيديون بلا تبعيث ولا أسلمة - شعر.

مواقع خارجية

صفحة خلدون جاويد في موقع الحوار المتمدن موقع البيت العراقي

قالب:بذرة أعلام عراق