حرابة الدول
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يوليو_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يوليو_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يوليو_2011 |
قصــة لقب (حرب حرابة الدول)
تبدأ احداث القصة بإن باشة المدينةالمنورةالعثماني دعاء شيوخ قبائل البدو في المدينة المنورة وهو يريد أن يغدر بهم ويسفرهم إلى مكة ومنها إلى جدة ثم إلى استابول فلما تواجد عنده شيوخ بني سالم. كان أحد البشوات (الضباط) صديق لهذاالشيخ فقال الباشة يا شيخ : وش اسم ذلولك ؟! فقال : اسمها السعيدة؟! قال الباشة له: ذلولوك اسمها اهرب اهرب...!!!! فعرف مغزاه فتنحى جانبا بربعه فهربوا لإنهم كانوا عزلا من السلاح ولإن الدعوة كان فيها حيلة !!
المهم حاولو الإمساك بمن انسحبوا فلم يفلحوا الأتراك بشيْء.. فعمدوا للشيخ زيد بن محمود الأحمدي الحربي ومن معه من بني سالم فقيدوهم وحملوهم على الإبل لمكة المكرمة وهناك سجنوهم في قلعة جياد!... بل على سطوح السجن !!! فلما ضاقت عليهم حالهم. عمد الشيخ زيد بن محمود إلى أحد الحرس فأغراه بالمال وقال له فقط! !! اريد أن توصلي هذه الرساله إلى الفقرة(من ديار حرب). ففعلا اخذ الحارس الرسالة وخرز عليها جلدا كي لا يكتشف أمرها وكانت الرسالة تحوي على هذه القصيدة:
عسى خير مانرجي عسى فيه خيره عساها تجي من باب راع الجمايل
واقلبي اللي بنومة المخلين حثبي كما حثحث البردان نار الملايل
جيناك لا داعي ولا عانيا لنا وروحبناالبايق سوات النقايل
على الموج تنسفنا هبوب الصبا وعلى الموج تنسفنا هبوب الشمايل
يا راكبا من فوق حمراء اليا مشت شماليتن من طيبات الآصايل
سقها وتنصابك اليا عسكر الشفا أهل الراي الألوى والعلوم الصمايل
وقولهم ترى اللي بالدرك صاده الشرك سريع مفتاحه سريع العا جيل
واليوم جت لنا وبكرة تجيلكم والأيام يا ربعي تراها بدايل
والهرج ما يقصر على حد بدنة يقسّم شيمة على جميع القبايل
حنا نخيل البرق من يم داركم مزنه سديد ومدحّم بالمخايل
رعادة المرمول ببطون ضمر وبراقهن كشف الجرن بالفتايل
فأجتمع الأحامدة ومن معهم من بني سالم في المدينة المنورة من ولد محمد وغيرهم وتو جهم بجيشهم إلى مكة فلمااقتربوا من مكة وقام يظهر بالافق لمعان البارود قام المساجين يرقصون في سطوح السجن !! فكان الحراس يسألونهم: لماذا ترقصون؟ فقالوا هذه (حرب حرابة الدول)جت !!هذولاء ربعنا... فهاجموا قلعة جياد وما نفعت مقاومة الحراس فا طبقوا الباب على انفسهم ومن معهم في السجن فاقتحم الحروب السجن وكسروا الباب وتدرع كل فريق بظرفة من ظرفات الباب الحديدي الغليظ تفاديا لرصاص الإعداء ولم تفلح محاولات الاتراك لصد الهجوم فاكتسحهم جيش حرب واخرجوا المساجين جميعاً وعادوا منتصرين وافين مع ربعهم. وسلامتكم جميعاً
هذه المقالة غير مصنّفة
الرجاء المساعدة قالب:عنوان كامل|action=edit}} بتصنيف هذه المقالة، حتى تظهر في قائمة أو قوائم مع المقالات الأخرى الشبيهة. (لمزيد من المعلومات عن التصنيف) |
هذه المقالة غير مصنّفة
الرجاء المساعدة قالب:عنوان كامل|action=edit}} بتصنيف هذه المقالة، حتى تظهر في قائمة أو قوائم مع المقالات الأخرى الشبيهة. |