حديث الطائر
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: نوفمبر 2009 |
هذه الصفحة ليس لها أو لها القليل فقط من الوصلات إلى الصفحات الأخرى. بإمكانك تحسين المقالة بإضافة وصلات داخلية فيها إلى المقالات الأخرى. من أجل بعض اقتراحات الوصلات بإمكانك استخدام أداة Can We Link It . |
ومن ذلك ما رواه أحمد بن حنبل في مسنده يرفعه إلى سفينه مولى رسول الله (ص) قال : اهدت امراه من الأنصار إلى رسول الله طيرين بين رغيفين فقدمت إليه الطيرين فقال رسول الله : اللهم ائتنى باحب خلقك اليك والى رسولك. فجاء علي (ع) فرفع صوته فقال رسول الله (ص) : من هذا ؟ قلت : على قال افتح له ففتحت له فاكل مع النبي حتى فنيا (1)
* (هامش) * (1) البحار : 39 / 318، الرياض النضرة عن أحمد بن حنبل في المناقب 2 / 201. (2) رواه سبط بن الجوزي في تذكرة الخواص عن أحمد بن حنبل : 44، والبحار : 38 / 355. (*)