جنوبية سدير
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: أكتوبر 2010. . |
جنوبية سدير هي إحدى بلدان منطقة سدير وفيها قارة بلعنبر موطن بني العنبر بن عمرو من قبيلة بني تميم ولا زالت اثارهم إلى الآن باقي منها الشيء اليسير..وتقع هذه البلدة على وادي الفقي من اعظم اودية سدير وقد قال راجزهم
إنا بنينا قارة ً وسْـط الفقـي==من الدبابيب ومن سحَّ المطي
ومن أميرٍ جائـر ٍ لا يرعـوي==لا يتقي الله ولا يرثـي شقـي
وتكنى بـ " البصيرة " تيمنا بكثرة النخيل كما في البصرة العراقيه.
وأيضاً تعرف ب " صبحا " قارة بلعنبر الذي قال فيهم الأمير محمد بن سعود بن مانع " هميلان"
سطيت بصبحا بعد ما ناموا الملا==بشبان ٍ أمضى من ليوث الشرايعْ وقال الذي قال كيـف يـزوره==وقبله قرانيس الحـرار الهيالـعْ ربيعة المذكور سقم على العدا=وسيف ومحمود السجايـا مانـع ْ(1) حلَّوْا ولا حلّوْا بهـا غيـر ساعـة=تلاقوا لنا بالصلح والكـل خاضـعْ
وتقع على بعد 145 كلم شمال مدينه الرياض وتشتهر بالزراعه ومن العوائل المشهورة فيهاوالتي أسستها أسرة آل غنام من العناقر من بني سعد من بني تميم(لهم امارة جنوبية سدير من قبل عام 1103هـ إلى عام 1135هـ،ذكر ذلك في كتاب أبن عيسى وأبن بشر وبن خميس وتاريخ المنقور وغيرة من المؤرخيين لتاريخ نجد) وهم من سلالة غنام بن معيلي بن علي بن إبراهيم العنقري (بموجب وثيقة حصر ورثة علي بن إبراهيم العنقري وهم عبدالرحمن وإبراهيم ونورة ومعيلي وأمهم سوير اليوسف ،وحماد وأمه لولوة العنقري(موجودة الوثيقة لدى أسرة آل غنام)وسبب تسمية العناقر بـ معيلي افتخاراً بأحد فرسان المدينة المنورة(معيلي الحربي)الذين ناصروهم في معركتهم عندما أرسل جيش من الحجاز بواسطة الشريف ،وبرز من هذه الأسرة الكريمة كثير من الرموز ومنهم الفارس الشجاع الذي كان حصناً حصيناً لجنوبية سدير والمعروف بلقب أخو هيا وهو إبراهيم بن محمد بن غنام وهو الذي أنقذ جنوبية سدير من العداة من البادية الذين قتلواابن هديب وحاولوا أن ينهبوا الحلال ولكن بفضل من الله استطاع القضاء على الكثير منهم وفر الباقون، ومن الأعلام غنام بن علي بن غنام الشاعر المعروف بسرعة بديهته وفكاهته و بشعبيته لدى الجميع وحيث كان المسؤول لمده 20 عام عن قصر ثليم التابع للملك عبدالعزيز رحمه الله، وكان غنام هو الملفى لجميع أهالي جنوبية سدير بالرياض، ومنهم إبراهيم بن عبدالله بن غنام وهو من تجار جنوبية سدير حيث كان هو المصدر الوحيد في جلب المواد الغذائية من الكويت (الأرزاق) وحيث كان متساعداً مع أهالي جنوبية سدير ومقدراً لأوضاعهم المادية وكان من أول التجار الذين يبيعون بالأجل وبدون فوائد، ومنهم عبدالرحمن بن عبدالمحسن بن غنام أبو تركي المشهور بكرمه وورجولته في مساعدة الجميع وقد تشرف بالعمل بالكتيبة الخاصة لخادم الحرمين الشريفين ومن الأسر القديمة والتي تلاشت من جنوبية سدير أسرة الظاهر وأسرة الماجد ومنهم قارئة القرآن ومعلمته المعروفة سارة بنت عثمان الماجد وتلقب بالماجدية أما من سكانها الحاليين وليسو منها أصلاً أسرة الضبيب والذبن أتو من منطقة سميرا من حائل وهم أبناء عم الشبارمة وأسرة الضاحي ،وأسرة الزامل (أتو من الخرج وجدهم زقم بن زامل) وأسرة البدر (أتو من قرية التويم) وأسرة العواد (أتو من عشيرة) وأسرة الراشد(أتو من قرية حمادة وأسرة المقبل وأسرة الربيّع والجريان والحسينان والسبب في توافد بعض الأسر إليها هو وجود النخيل بها والمزارع والتي كما ذكر أن آل غنام هم من قاموا بتأسيسها وزراعتها. ومن معالم جنوبية سدير "قارة غنام" أو "قويرة غنام" حيث كانت بمثابة مرقاب وقريباً سيتم ذكر الكثير من المعالم والحقائق عن هذه القرية العظيمة وبالوثائق وأرجو من الله العلي القدير أن يرينا الحق حق ويرزقنا إتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابة وأن يعيننا على قول الحق وأرجو من الجميع إتخاذ الحذر والحيطة في نقل أي معلومة من باب الأمانه وأن الألسنه وما تقول وما تنقل ستكون شاهده له أو عليه