جلول عزونة

جلول عزونة ولد في 20 جانفي/كانون الثاني 1944 بمدينة منزل تميم، أستاذ جامعي وكاتب تونسي.

مساره

في الجمعيات

نشط منذ صغره في العديد من الجمعيات وقد تحمل في صلبها العديد من المسؤوليات:

في السياسة

  • انضم إلى طلبة الحزب الاشتراكي الدستوري الحاكم وتولى رئاسة شعبة دار المعلمين العليا. كما تولى الكتابة العامة لشعبة الطلبة بدار تونس بالعاصمة الفرنسية في عام 1970-1971. ثم بعد عودته إلى تونس تولى الكتابة العامة للشعبة الترابية بمسقط رأسه. لينتهي به المطاف بالاستقالة من الحزب عام 1974.
  • التحق في تلك السنة بحركة الوحدة الشعبية ثم كان أحد مؤسسي حزب الوحدة الشعبية في جانفي 1981. دخل في نهاية الثمانينات في خلاف مع محمد بلحاج عمر، أمين عام الحزب، الذي تبنى توجه مساند للرئيس زين العابدين بن علي. وفي عام 1988 تولى عزونة الأمانة العامة لمجموعة منشقة إلا أنه لم يعترف بها من قبل السلطات، وفي أوت 1989 حكم على عزونة بالسجن لمدة عام بتهمة "المس بكرامة رئيس الدولة" قبل أن يخرج بعفو رئاسي بعد بضعة أشهر.

الكاتب

لجلول عزونة العديد من الكتابات، خاصة وأنه بدأ بالنشر منذ تولى إصدار نشرية بدارالمعلمين العليا. وله ثلاث مجموعات قصصية:

  1. ويبقى السؤال، 1981.
  2. الخبز والحب والهذيان، 1991.
  3. عشقي لمن يبقى؟، 1998.

كما أن له : العار والجراد والقردة (رواية)؛ دراسة عن القصة والرواية بتونس:الفن القصصي، 1990؛ في الموسيقى التونسية ؛ منزل تميم تقارع الاستعمار ؛ منزل تميم عاصمة الدخلة ؛ دراسات حضارية عن تونس ؛ متعة الألباب فيما لا يوجد في كتاب، (تحقيق لكتاب التيفاشي القفصي) ؛ ديوان سيدي أحمد بن عروس (تحقيق) 2004 وله بالفرنسية : L'attente et autres nouvelles, 2008

ملف:Tunisia politic personality icon-flag.svg هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية تونسية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
      {{{{{3}}}}}
ملف:Tunisia politic personality icon-flag.svg هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية تونسية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
{{{{{3}}}}} {{{{{4}}}}}