جلال الخوالدة

الروائي والإعلامي العربي جلال الخوالدة

جلال الخوالدة روائي وإعلامي أردني ولد في عمّان عام 1970 وتولى تأسيس وإدارة قنوات فضائية : قناة إنفنيتي الفضائية وقناة الديرة الفضائية وقناة السفر العربي، يكتب مقالات سياسية في الصحف الأردنية مثل جريدة الغد الأردنية اليومية وبعض الصحف العربية، مثل جريدة الخليج الإمارتية، ومعظم مواقع النشر الإلكتروني مثل وكالة زاد الأردن الإخبارية ، وكالة المدينة نيوز ، المفكرة الإعلامية وغيرها.

مسيرته

عمل محررا ورئيسا للتحرير في عدد من الصحف الأردنية الأسبوعية، ومديرا لمكتب مجلة الرأي العام اللبنانية بين عامي 1989 و1997. عمل الخوالدة أيضًا منتجا ومعدا لعدد من البرامج التلفزيونية، وتخصص في  تدريب الطواقم الإعلامية منذ عام 1997 وحتى عام 2003. ثم انتقل إلى دبي مع نهاية عام 2003، وقدم استشارات تأسيس لعدد من القنوات التلفزيونية وقام بتأسيس ونشر وإصدار قنوات فضائية مثل إنفينتي والديرة الفضائية، ويعد رائد الاعلام السياحي المرئي العربي بتأسيس واطلاق قناة السفر العربي في العام 2005 في مدينة دبي للإعلام، وفي عام 2006، تولى منصب الرئيس التتنفيذي لمجموعة إس جي القابضة، ومديرا لمشروع مدينة الريف في دبي لاند. له دراسات إعلامية مثل إطلاق القنوات الفضائية، فن إعداد البرامج التلفزيونية، تخطيط البرنامج العام وغيرها. وفي عام 2009، أسس «مركز فجر الشرق للدراسات والبحوث» ومجموعة «الإعلاميون العرب».، وكذلك أسس «هيئة الصحافة الإلكترونية العربية» 2010. وأصبح خبير الإعلام والإعلان المعتمد لدى المحاكم ودور القضاء منذ العام 2010 وأسس في العام 2014 معهد التدريب الإعلامي الدولي، وفي العام 2016 أطلق ما يُعرف بـ «مشروع نورسين الثقافي» الذي يهدف إلى تبادل الثقافات والآداب بين الشعوب والتعريف بالتراث العالمي وأدباء العالم المبدعين الذي لم يحصلوا على فرص الشهرة والجوائز العالمية، ويشتهر جلال الخوالدة بأنه كاتب حكم وأقوال واقتباسات متداولة على الشبكة العنكبوتية وقد صدرت معظمها في مؤلفاته، ويشغل الخوالدة منصب الرئيس التنفيذي لمؤسسة «نورسين للاستشارات الإعلامية والإعلانية» ومقرها مدينة دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة.

رواية ليست للنشر، جلال الخوالدة Novel not for publishing, Jalal Khawaldeh - novel 2004

مؤلفاته

• «رواية ليست للنشر» (رواية)، 2004
• «المذيع التليفزيوني: كتاب في التدريب والتأهيل»، 2004
• «كتاب الله دلالات عقلية» (دراسة بحثية)، 2006
• «الشيخ والأستاذ» (حوار فلسفي)، 2007
• «سلسلة فنون المعلومات» (بحث علمي)، 2008
• ثنائيات وثلاثيات الكهف (دراسة بحثية)، 2009
• شيخ البيان (كتاب منهجي)، 2010
• «طبطة»، (أقوال وإقتباسات)، 2011
• «حمل ثقيل» (أقوال وإقتباسات)، 2012
• «الحظ والحب والأمل.. وأشياء أخرى» (أقوال وإقتباسات)، 2013
• «جدال.. ورجولة!» (أقوال وإقتباسات)، 2014
• «ارتباك.. مواسم الأفكار!» (أقوال وإقتباسات)، 2015
• «الصخب» (أقوال وإقتباسات)، 2016
• «أدب الطفولة» (كتاب منهجي)، 2016
• «توت وتين» (مجموعة قصصية) 2017
• «أورغانون الصخب والحب» (أقوال واقتباسات- الأعمال الكاملة)، 2021

الجوائز

• جائزة أفضل الكتاب المؤثرين في الأردن 2010

جلال الخوالدة- موسوعة اقتباسات عربية

يعد جلال الخوالدة صاحب أكبر موسوعة اقتباسات عربية، والتي تنوعت في المجالات الإنسانية والاجتماعية والسياسية والثقافية، وصدر معظمها في كتبه مثل كتاب طبطبة 2011، حمل ثقيل 2012، الحظ والحب والأمل.. وأشياء أخرى 2013، جدال.. ورجولة 2014، ارتباك مواسم الأفكار 2015، الصخب 2016، كذلك في كتاب الموسوعة الكاملة لاقتباسات جلال الخوالدة في كتابه أورغانون الصخب والحب الذي يضم ما يزيد عن 1450 اقتباس وحكمة ومقولة، اضافة إلى اقتباساته الواردة في أعماله الروائية والفلسفية والعلمية.

جلال الخوالدة Quotes - Jalal Khawaldeh 2023

أجمل أقوال واقتباسات  "جلال الخوالدة"

·     على الإنسان، أن يوقع عقدا مع نفسه، دستورا يقر فيه بإنسانيته، ويتعهد ان يبقى محبا عطوفا كريما متسامحا، طيلة حياته.

·      كان يظن أن مشكلته تكمن في الوجهة التي يذهب اليها... ثم اكتشف متأخرا أن مشكلته الحقيقية في الدليل الذي اختاره لمعرفة الطريق. رسم آفاتار = جلال الخوالدة - موسوعة اقتباسات عربية ·      غريب أن نختلف ونتعارك حول شخصيات من التاريخ ونحن ندرك أن بيئتنا وثقافتنا هي التي شكّلت وجهات نظرنا حول هذه الشخصيات.

·      المرأة أخطر من الرجل، فبينما يقول الرجل ما يشعر به دائما، فإنه من الصعب جدا أن تنتزع من المرأة اعترافا بمشاعرها الحقيقية.

·     الأنانية المطلقة هي أن يحاول شخص ما ويسعى بكل جهده أن يصبح بطلاً لمسيرة حياة شخص آخر.. ويترك لصاحب القصة دورا ثانويا فيها.

·      خلق وبناء أنظمة جديدة ورعايتها وتطويرها، أسهل عدة مرات من تضييع الوقت، في محاولات ترميم أنظمة فاسدة منتهية الصلاحية.

·      يستحيل تفصيل وطن لكل مواطن حسب فكره وثقافته ومصالحه، بل هناك وطن لكل المواطنين يستوعب مجمل فكرهم وجميع مصالحهم.

·      من الأوجاع التي يصعب شفاؤها.. وجعُ رجلٍ أفنى شبابه وبذل عمره ليرى ابناءه ناجحين ولم يتحقق له ذلك.

·      الأمم التي تنتج الكلام فقط، تستطيع إنشاء مكتبات ضخمة، وتقيم محاضرات وندوات، ولكنها في النهاية لن تستطيع إنشاء مصنع واحد.

·      اللحظة التي تقرر فيها التخلي عن أحلامك.. تقرر أحلامك أن تتخلى عنك، ولكنها مخلصة كالمرأة الأصيلة، لا تتخلى عنك إذا تمسكت بها.

·      الحقيقة تُقال بكلمتين أما الأكاذيب فتحتاج إلى مقدمات وشرح وتفصيل وتضليل وتبدو في النهاية مجرد أكاذيب...!

·      إذا تصالح الإنسان مع نفسه، أو بقي، على الأقل، يحاول جاهدا أن يفعل، يصبح من السهل عليه أن يتصالح مع الآخرين.

·      البدء من الصفر، والتدرج للوصول إلى القمة، خير من حلمٍ زائف لن يتم، وخير ألف مرة من السير في الطريق المظلم إلى الوراء.

·      دائما، وبشكل دوري، علينا التأكد أين نقف وأين تتجه قلوبنا وعيوننا، وأننا لسنا مخطئين.

·      حضور الشخصية، هي تلك الهبة الإلهية التي يمكن رصدها في مدى تأثير شخصية ما ووهجها مقارنة مع غيرها.

·      الحقيقة باردة، والإشاعة ساخنة، لذلك لا يفضل معظم الناس التعامل مع الحقائق والمعلومات، بل مع الإشاعات..!

·      البشر جميعا مصابون بالجنون، ولكن بدرجات مختلفة..!

·      أما آن لتلك اليد التي تربت على كتف الفاسد أن تكف؟ ألا يعلمون أن "الطبطبة" نفسها هي أسوأ أنواع الفساد؟

·      ينال الساخطُ الغيظَ، ووجع القلب والألم والعقاب.. بينما ينال الصابرُ الرضا والراحة والطمأنينة وقد يحظى بالثواب.

·      عشاق الحفر والهدم، يحملون معاولهم المسنونة حتى حين يذهبون إلى النوم..!

·      المشاكل والأزمات لا تحل نفسها بنفسها..!

·      المسافة التي بيني وبينك.. لن أقطعها لوحدي!

·      الرجل الحقيقي يشبه المدينة العريقة، لها أسرارها وبهجتها وحزنها وحكاياتها التي لا تنتهي.

·      حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة "الصبر والصلاة" لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها.

·      الجبان يحب أن يتفرج على مشهد الآخرين يتقاتلون، أما الحرّ الشجاع فلا يغريه هذا المشهد، بل يسارع لفضّ أي قتال يقع أمامه.

·      الاستفادة من تطور الأمم الأخرى يكون في المعلومات والاختراعات والاقتصاد والاستثمار، أما في السياسة فهو خراب وترقيع.

·      الإعلاميون المهنيون المحترفون الحقيقيون، لا يخدعون الجمهور!

·      الذي يوطن نفسه ألا يكره الناس هو شخص نبيل.. أما الذي يتجنب كره الناس له.. فهو حكيم.

·      المعارك لا تستنزفني.. ما يستنزفني حقا هو لملمة جراحي بعدها...!

·      عندما تُلقي بنفسك في مرمى النار.. ستظن، بلاشك، أن كل الفوهات موجهة إليك.. وأن الطلقات تقصدك!

·      سأرسم (القدس) بين قوسين.. لعلي أذكُر أنها أهمّ ما في النص!

·      الشك مسبار الحقيقة.

·      بعد مئتي عام سوف يوضع سطر حول الثورة الصناعية الرابعة وسيطرحون مثالا عن الهواتف الذكية، وسيضحك طالب ويسأل: إلى هذه الدرجة كانوا أغبياء في القرن الواحد والعشرين؟ قالوا: وهل سيكون هناك مدارس بعد مئتي عام؟!

·      بدأ الأمر على أن "الحرب خدعة".. ثم تحول كل شيء ليصبح خداعاً...!

·      لم أتوقف عن الكتابة الروائية لأنني أدركت أنني لن أحقق حلمي بتغيير مسار الإنسانية من القسوة والظلم نحو التسامح والعدل، بل لأنني فهمت أن القسوة والظلم طبع أصيل في الذات الإنسانية!

·      عليك أن تميز بينك وبين الشيطان.. فهو يستخدم صوتك في إقناعك لتبدو المناقشة ذاتية.. يقول سبحانه للملعون إبليس: "واستفزز من استطعت منهم بصوتك".

·      كأن الفكرة الجميلة، بالنسبة للرجل، كالمرأة الجميلة.. يتحمس لها في البداية ثم تأتي امرأة أجمل.. لتحل محلها!

·      تحت أقدام أمي، جنّة عالية.. قطوفها دانية.. فيها عين جارية.. وشرابها طهورا.. يطوف فيها ولدان مخلدون.. كأنهم لؤلؤا منثورا.

·      اللجوء إلى الأنذال.. شكل آخر من أشكال الانتحار!

·      الحكايات التي تبدأ من النهايات الحزينة غالبا ما تكون نهايتها سعيدة، والعكس صحيح!

·      يُلخصون الوطن في قانون.. يضعون القانون في علبة.. ثم يضعون العلبة في جيوبهم!

·      رحلة المجتمع نحو الإصلاح لا تتم إلا بمجموعة قيادية مؤهلة صادقة تُقسم أنها لن تحيد عن مسارها ولن تتراجع أبدا عن مبتغاها!

·      في الماضي كانت تُمارس علينا سياسات التجهيل، الآن نمارس على أنفسنا سياسة تصديق كل الخداع الإعلامي.. النتيجة واحدة.

·      أخطاؤنا الصغيرة المتراكمة هي ذاك الجبل الذي يتكون منه الفساد الكبير، لا يتلاشى، إلا إذا بدأنا بإصلاحها الواحدة تلو الآخرى.

·      الوصول إلى مرحلة احترام وجهات النظر وتقدير الرأي الآخر.. تحتاج إلى جيش من المعلمين بقيادة من الحكماء وبسلطات واسعة!

·      يصبح وضع سياسة عامة للدولة متطلبا ضخما في ظل تصاعد مكانة المستشارين وأصحاب الرؤى القديمة ومهندسي الاقتراحات العقيمة..!

·      أحيانا، تكون الحواشي والهوامش المكتوبة إلى جانب النص أهم من النص نفسه!

·      المفاوضات تحتاج إلى قلب من صوان، كالصخر البارد، لا تكسره الضغوط، ولا تعبث به الحملات الدعائية ولا تهزمه المناورات!

·      في جعبة الشيطان ألف حجة وعذر جاهزة تمنعك من أداء الصلاة، يُخرجها لك واحدة تلو الأخرى، فتفوتك، يا مسكين، صلاة تلو الأخرى..!

·      مهما تعلم الناس من فنون، فلن يتعلموا شيئا يشبه فن التسامح.. إنها القلوب النقية التي تسبح الله الغفور الرحيم.. صباح مساء.

·      الذين يقولون إن العدالة مسألة نسبية هم أساتذة التزوير والخداع، فالعدالة لها ميزان دقيق وحساس، لا يخطئ أبدا..!

·      ليس هناك أشرس من الرجل الذي يقاتل للوصول إلى المرأة التي يريد.. وليس هناك أسوأ من الرجل في التخلي عن المرأة التي لا يريد!

·      إذا لم تنتزع الحقد من قلبك، سوف يتراكم هناك ويتعفن، وستفوح رائحته الكريهة من عينيك...!

·      الأم الحنون هي التي تجمع ولا تفرق، تؤلف ولا تباعد، تعدل ولا تظلم، تربي وتُعلّم.. الأم الحنون هي أمٌ تساوي أمّة.

·      أجمل قصيدة سمعتها في حياتي تتلخص في ثلاث كلمات، قالت ببراءة: حتى قطّتي أربكتها...!

·      الذي أطاح بهذه الأمة ليس الأعداء.. إنما العملاء!

·      لست متأكدا كيف تنتفع من رصيدك في البنك.. ولكني متأكد أن رصيدك من محبة الناس سوف ينفعك كلما احتجت إليه!

·      المجتمع الذي ينظر إلى المرأة المطلقة أن حياتها انتهت، فأصبحت سهلة المنال، ويبدأ باستغلالها.. يستحق زلزالا أو فيضانا مدمرا!

·      من السيّء أن تضع شيئا جيدا في قالب سيء.. لكن الأسوأ هو أن تضع شيئا سيّئاً في قالب جيد!

·      ليس كل سجين مجرم.. وليس كل طليق نزيه...!

·      الإيثار والوفاء والعرفان والامتنان.. طباع وصفات عظيمة مكتسبة وغير مكتسبة.. قد تجدها عند النبلاء، اصحاب القلوب النقية والدماء الزرقاء الزكية، وستجدها أيضا عند كل من يبحثون عنها.

·      أحدهم لديه مشكلة صغيرة، وينشغل ويشغل العالم بها.. وآخر في رأسه ألف قضية، وما زالت ابتسامته لا تفارق محياه!

·      النساء عموما ضعيفات في الجغرافيا.. لكنهن، يعرفن التاريخ جيدا، ويتذكرن تلك التفاصيل التي ينساها الشيطان نفسه!

·      كل "تعيين" يتحول إلى "انتخاب"، هو خطوة إيجابية نحو التعددية والإصلاح والديمقراطية الكاملة!

·      المثقف الحقيقي.. موسوعة تمشي على قدمين.

·      عندما يغرد مديرك في العمل، أو رئيسك، فاسمح للعبد الذي في داخلك أن يخرج ويتفنن في مديحه والثناء عليه والدعاء له.

·      حين يخطئ السياسي الأحمق.. الجندي المسكين هو الذي يدفع الثمن.

·      من المستغرب أن الجدال بين المؤمن والملحد يزيد المؤمن ايمانا، ويزيد الملحد كفرا.. جادلوهم بالتي هي أحسن.

·      ليست كارثة كبرى أن تأكل طعاما غاليا يتمنى لقمة منه ملايين الفقراء، بل أن تأكل منه لقمة ثم تلقي بالبقية في سلة المهملات!

·      العنف يولّد العنف لكن الرحمة تنجب الحب، والحب يخلق الحب، ويقضي على العنف.

·      الناس لا يرونك كما ترى نفسك في المرآة.. الناس تتصورك حسب مواقفك وأخلاقك وتعاملك.. والواقع أنك بالنسبة لهم خلاصة كل ذلك!

·      انعطاف واحد بسيط، غير عادي، في وقائع قصة عادية، قد يحولها لقصة غير عادية...!

·      الجميع يدفع باتجاه الحرب.. وحين تبدأ حقاً يصبح الجميع متلهفين متشوقين لمعرفة كيف ستنتهي!!

·      أصبحت اليوم ولديّ حقد طبقي.. كرهت نفسي وكرهت كل من يتشدق بالسياسة والدين والاقتصاد بينما الشوارع ما زالت تعجّ بالفقراء والمحرومين...!

·      قد يقضي الإنسان عمره كاملا وهو يبحث عن الحقيقة ويأمل في إيجادها، وقد تكون في موجودة في الإحداثيات التي يقف عندها..!

·      من وجهة نظري، علية القوم ليسوا اصحاب النسب، أو المال، أو السلطة، أو العمائم المزركشة، علية القوم هم العلماء والمفكرون.

·      المستقبل كما أراه سيشهد فجوة خطيرة: تقنيات متقدمة جدا تحول كل شيء الى تطبيقات ذكية.. وفقر مدقع يحول معظم البشر الى عبيد!

·      لا تستطيع أن تكتب سيرتك الذاتية كما يحلو لك.. سيرتك تكتبها أعمالك ومواقفك وإنجازاتك الحقيقية!

·      البائس ليس الفقير.. البائس هو الذي يعلم أن له رب كريم.. ولا يتضرع له ويدعوه كلما اشتدت به الضروب!

·      الثرثرة، لا تنجب الإبداع...!

·      المشاعر والمخاوف كأنهما مجدافين تحركان قاربك في الحياة وتدفعانه حيث تريد، فإذا تركت مجداف المخاوف وحده يعمل، ستظل تدور في مكانك إلى أمد بعيد.

·      عندما ترغب الاستثمار في المستقبل، فلا تستثمر في الأموال والأعمال، بل في الأشخاص.

·      لا تخيفني الكلمات.. بل تخيفني النوايا، فالكلمات أرد عليها بالكلمات، والمدافع بالمدافع، أما النوايا فكيف أرد عليها؟!؟

·      كان في المدينة حكيم واحد، وكان وحده يجد حلا لكل مشكلاتها، اليوم، أصبحت المدينة كلها حكماء، وللأسف لم تُحل مشكلة واحدة فقط!

·      حاول، ألا تأخذ معك أفكارك المبدعة إلى القبر...!

·      نعم، الشريف يخطئ، فهو ليس منزهاً، لكنه أكثر الناس مهارة في الاعتذار عن أخطائه وإصلاحها، وأحيانا قبل أن يلاحظ أحد.

·      الكريم النبيل لا ينتظر من الصديق أو المحتاج أن يستجدي أو يطلب أو يسأل.. بل يبادر ويعجّل في إغاثة الملهوف بلا تسويف ولا منّة!

·      يحق للمحارب المقاتل أن يتقاعد أو يستريح، ولكن لا يحق للمعلم الحكيم أن تسهو عينه لحظة أو يستريح ساعة واحدة!

·      تبين لي، أن كل الرقع التي استخدمتها لتغطية عيوبي كنت أقصّها من لحمي...!

·      لن احترم أي قانون -في العالم- لا يحترمني!!

·      المبدع لا يحتاج (ساحة).. كل ما يحتاجه المبدع هو مُجرد (مساحة)..!

·      المحترف كاللاعب الذي يتفنن في تسجيل هدف رائع؛ أما الخبير فيستطيع ببساطة إعادة تسجيل نفس الهدف عدة مرات بنفس الدقة والمهارة.

·      انتاج الحب لا يحتاج الى ماكينات ومواد خام.. يحتاج فقط إلى قلب رقيق ومزاج لطيف..

·      الفرص لا تُعطى.. الفرص تُنتزع انتزاعاً..!

·      صحيح أنك لا تستطيع أن تشتري عمرا اضافيا لنفسك، لكن، بلاشك، تستطيع أن تستغل وتستثمر كل الوقت الذي لديك، وستحصل على حياة اضافية..!

·      لم تستطع كل الهموم والأزمات والصعاب التي واجهتها في حياتي أن تغيرني.. ولكن غيرتني القلوب المحبة الودودة الوفية بجمالها وطيبتها.

·      القاعدة الوحيدة التي أعرفها عن الحرب : أنه لا توجد قواعد للحرب..!

·      بصعوبة بالغة تخلصت من فكرة "أن الحذاء مقلوب حرام" هكذا معظم مبادئنا وافكارنا ومفاهيمنا.. مقلوبة وحرام ويصعب التخلص منها!

·      أعتقد أن سماع الأخبار الجيدة.. يُعالج بعض الأمراض العضوية والبيولوجية.. وليس النفسية فقط.. انشروا الأخبار الطيبة..

·      اكتشفت اليوم أن العالم مستشفى كبير.. الجميع مرضى.. والجميع يفهم بالطب ..!

·      أذكى الرجال على الإطلاق.. هو الذي لا يجادل النساء!

·      لو تعلم النمل الجدال.. فلن يجد ما يتناوله في البرد والشتاء!

·      ليس هناك نقص في الرجال.. هناك نقص في الرجولة...!

·      عندما تفكر بطريقة مجنونة.. لا تتوقع أن تكون النتائج عقلانية...!

·      إما أن تكون موظفاً تؤدي وظيفة.. وإما أن تكون مبدعاً فتخلق وظيفة...!

·      الأصل أن يهتم الإنسان بمن يهتم به.. ويصل من يصله ويكرم من يكرمه.. فما جزاء الإحسان إلا الإحسان.

·      القدر لا يقول وجهة نظره، في الوقائع، مرتين!

·      يتشابه الرجال في كثير من الصفات.. ولكني لم أجد أنثى واحدة تتشابه صفاتها مع أنثى أخرى، فكل امرأة في العالم حكاية لوحدها!

·      يحق للمبدع أن يستمتع، أحيانا، ببعض الغرور! يقول فيكتور هوجو: “أنا الذي ألبست الأدب الفرنسي القبعة الحمراء" أي قبعة الجمال.

·      الأصدقاء كالألوان.. أفضلها اللطيف العميق الذي يعكس الراحة والطمأنينة في كل وقت!

مراجع

- رواية ليست للنشر ، جلال الخوالدة. دار المعتز للطباعة والنشر. 2004

المذيع التلفزيوني التدريب والتأهيل ، جلال الخوالدة. دار المعتز للطباعة والنشر. 2005

- المطيري، نورا. "بيوغرافيا الإنسحاب في سيرة جلال الخوالدة". الناشر مشروع نورسين الثقافي.2021

- موسوعة المعرفة - جلال يونس الخوالدة، أجمل أقوال واقتباسات  "جلال الخوالدة"

- ويكيبيديا ، كتب جلال الخوالدة