تطون
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (سبتمبر 2009) |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: سبتمبر 2009 |
هذه الصفحة ليس لها أو لها القليل فقط من الوصلات إلى الصفحات الأخرى. (وسمت منذ سبتمبر 2009). بإمكانك تحسين المقالة بإضافة وصلات داخلية فيها إلى المقالات الأخرى. من أجل بعض اقتراحات الوصلات بإمكانك استخدام أداة Can We Link It . |
'تطون قرية كبيرة من قرى مركز إطسا محافظة الفيوم بجمهورية مصر العربية ويبلغ عدد سكانها حوالى 40000 بالبلدان التابعة لها تقع في الجنوب الغربي لمحافظة الفيوم وتعتمد هذه القرية في اقتصادها على التجارة وبعض الزراعات إلا انها تجد في الآونة الأخيرة أن السفر للخارج أوروبا وإيطاليا تحديدا مصدرا ثمينا وتعتمد هذه القرية على الهجرة إلى إيطاليا منذ السبعينيات من القرن الماضى لكنها اولا كانت هجرة شرعية إلا أنها في الآونة الاخيرة كان الشباب يهاجرون بشكل غير شرعى عبر البحر من ليبيا إلا انها شهدت تقلصا واضحا في أعداد المهاجرين نظرا لتضييق السلطات الليبية الامر على المهاجرين غير الشرعيين وتعانى البلدة تضحما ماليا حادا نظرا لوجود الاموال لدى المواطنين مما أدى إلى زيادات جنونية في أسعار الأراضى هناك وفى السنوات الأخيرة لوحظ تدهور المستوى التعليمى لها وكانت تعتبر نموذجا متميزا في محافظة الفيوم.
'تطون قرية كبيرة من قرى مركز إطسا محافظة الفيوم بجمهورية مصر العربية ويبلغ عدد سكانها حوالى 40000 بالبلدان التابعة لها تقع في الجنوب الغربي لمحافظة الفيوم وتعتمد هذه القرية في اقتصادها على التجارة وبعض الزراعات إلا انها تجد في الآونة الأخيرة أن السفر للخارج أوروبا وإيطاليا تحديدا مصدرا ثمينا وتعتمد هذه القرية على الهجرة إلى إيطاليا منذ السبعينيات من القرن الماضى لكنها اولا كانت هجرة شرعية إلا أنها في الآونة الاخيرة كان الشباب يهاجرون بشكل غير شرعى عبر البحر من ليبيا إلا انها شهدت تقلصا واضحا في أعداد المهاجرين نظرا لتضييق السلطات الليبية الامر على المهاجرين غير الشرعيين وتعانى البلدة تضحما ماليا حادا نظرا لوجود الاموال لدى المواطنين مما أدى إلى زيادات جنونية في أسعار الأراضى هناك وفى السنوات الأخيرة لوحظ تدهور المستوى التعليمى لها وكانت تعتبر نموذجا متميزا في محافظة الفيوم.