بلدة صمد


هي إحدى قرى محافظة إربد - الأردن

ملف:Jordan-Irbid-Samad.jpg

جغرافياً

تقع بلدة صمد إلى الجنوب الغربي من إربد على بعد حوالي 15 كيلومتر، كما تقع إلى الشمال من محافظة عجلون بحوالي 20 كيلو متر. وهي عبارة عن مجموعة جبال يتصل أكثرها ببعضها البعض، ترتفع عن سطح البحر من 900 إلى 1100 متر، يقطن أهل القرية أعاليها، كما يزرعون بطونها ووديانها.

في السابق كان أهل البلدة يسكون قمة جبل واحد، هو الجبل الشرقي الشمالي، وهو يتميز بأنه منفصل عن بقية الجبال، وتحيط به الوديان من كل مكان، لذا كان من الصعب على من أراد شراً بأهل البلدة أن يصل إليهم، حيث كانوا يطلون عليه من علٍ، ويرمونه بالحجارة أو ما شابه، فيرجع خائباً مقهوراً. وهكذا صمدت دائماً، ومن هنا- أغلب الظن- جاء اسم هذه البلدة.

ملف:Samad from above.png

تاريخ البلدة

سيتم إضافة نص لاحقاً، العمل جارٍ الآن في البحث عن معلومات موثقة من بطون الكتب في المكتبات الأردنية المعتمدة

السكان

سيتم إضافة نص لاحقاً، العمل جارٍ الآن في البحث عن معلومات موثقة من بطون الكتب في المكتبات الأردنية المعتمدة

طبيعة المنطقة

سيتم إضافة نص لاحقاً، العمل جارٍ الآن في البحث عن معلومات موثقة من بطون الكتب في المكتبات الأردنية المعتمدة

العمارة

سيتم إضافة نص لاحقاً، العمل جارٍ الآن في البحث عن معلومات موثقة من بطون الكتب في المكتبات الأردنية المعتمدة

مناطق القرية

تضم الآن، إضافةً إلى صمد القديمة، منطقة الزعترة، ومنطقة الرحمة

الخدمات والمرافق العامة

سيتم إضافة نص لاحقاً، العمل جارٍ الآن في البحث عن معلومات موثقة من بطون الكتب في المكتبات الأردنية المعتمدة

مشكلات البلدة

أبرز المشكلات التي تواجه البلدة، هو وجود الكسارت ومقالع الحجر على أطرافها، فقد عكرت هذه المقالع هدوء البلدة، ولوثت جوّها، وغيرت بنيتها، فهي كالنار التي لا تشبع، ولا تزال تمتد وتتوسع حتى اقتربت كثيراً من المناطق المأهولة بالسكان، ناهيك عن تخريب مساحات واسعة من أراضٍ صالحة للزراعة، التي لطالما استقبلت الفلاحين كل صباح، ورددت صدى حِدائهم في مواسم الحصاد، وكانت لهم بيادراً تساهرهم، وتصغي لتسامرهم تحت ضوء القمر صامتةً دون أن تبدي أي ضجر. وها هي الآن تبكي- كعادتها- بصمت، فهل من مغيث؟؟