بئر رومة
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أغسطس 2009) |
بئر رومة أحد آبار المدينة المنورة تعرف ببئر عثمان وهي في منطقة الزراعة عن بشر بن بشير الأسلميّ، عن أبيه قال: لما قدم المهاجرون المدينة استنكروا الماء، وكانت لرجل من بني غفار عين يقال لها رومة، وكان يبيع منها القربة بمُدّ. فقال رسول الإسلام ( تبيعها بعين في الجنة ))، فقال: ليس لي يارسول الله عين غيرها، لا أستطيع ذلك، فبلغ ذلك عثمان، فاشتراها بخمسة و ثلاثين ألف درهم، ثم أتى نبي الإسلام فقال: أتجعل لي مثل الذي جعلت له عيناً في الجنة إن اشتريتها ؟ قال: (( نعم ))، قال: قد اشتريتها وجعلتها للمسلمين. وعن عبد الرحمن السلمي أن عثمان حيث حوصر أشرف عليهم وقال: أنشدكم بالله ولا أنشد إلا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ألستم تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من حفر رومة فله الجنة) فحفرتها ؟ ..... الحديث رواه البخاري للمزيد من التفصيل والصور والفيدية عن بئر رومة يمكن زيارة الرابط التالي [١]