اليوم النوبي
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أبريل_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أبريل_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: أبريل_2011 |
اليوم النوبي العالمي
في السابع من شهر يوليو من كل عام
للرقم (7) دلالات وقدسية عظيمة لدى النوبيين وهنالك طقوس عقائدية تقام تحت مسمى (كولود kolood) لعدة مناسبات وكلود تعني بالنوبية (السبوع) ومن تلك المناسبات التي تقام لها بعض الطقوس :-
والغريب في الامر ان الرقم سبعة يتكرر في الطقوس التي تجرى في مناسبات المواليد.. والوفيات...و الـزواج تنزل السيدات إلى النهر في اليوم السابع من المناسبة بصحبة السيدة (ام الطفل | العروس) لتغسل وجها سبعة مرات من مياه النيل وتقفز (السيدة المعنية بالمناسبة) سبعة مرات على (مبخرة) به بخور مكوناته من سبع أنواع من البخور.
فكرة اليوم النوبي
وللحفاظ على التراث والحضارة والثقافة واللغة النوبية اجتهد بعض النشطاء النوبيين في ترسيخ فكرة قيام يوم نوبي سنوي في السابع من شهر يوليو خشية اندثار الثقافة النوبية حيث انهم وعلى مدى قرن كامل مههددون بهجرات قسرية متتالية منذ قيام سد اسوان 1902م كما انه قد تم تهجير النوبيين (هجرة قسرية) من موطنهم الاصلى بسبب قيام السد العالي مع تشتيت جمعهم بين دولتين (مصر والسودان) حيث (كوم امبو) في صعيد مصر و(خشم القربة) شرقي السودان. وكان ذلك في صيف 1964
وتوالت النكبات وأصبحوا مهددين باندثار لعتهم النوبية وتراثهم وارثهم الحضاري فاجموا بان يكون لهم(يوم نوبي) ليكون هنالك تواجد (حسي ومعنوي) ليتواصل فيه الاجيال ويتجدد الولاء للنوبية عبر الاجيال...